(٢) جاء في الخزانة: (٤/ ٢٢) عجزاً لبيتٍ صدره: إِذا ماتَ منهمْ ميتٌ سُرقَ ابنُه وجاء فيها (٤/ ٢٣) صدراً لبيت عجزه: قديماً ويُقْتَطُّ الزنادُ من الزَّنْدِ وهو فيها بلا عزو، وجاء الشطر دون عزو أيضاً في اللسان (شكر). وانظر شرح شواهد المغني (٢/ ٧٦١). (٣) البيت في اللسان والتاج (شكر) دون عزو. (٤) هو بلفظه من خبر أطول في الفائق للزمخشري: (٢/ ٢٥٩)، والنهاية لابن الأثير: (٢/ ٤٩٤). وفيهما أن الذي سُئل من عمر هو هلال بن سراج بن مُجَّاعة. (٥) انظر الخزانة (٣/ ١٤٧) والبيت من قصيدة جيدة له كان يقول: من لم يروها من أولادي فقد عقني، ومدح فيها عبد الملك بن مروان، وشكا مظالم السعاة في جمع الزكاة، فقال: إِن السعاةَ عصوكَ حين بعثتَهم ... وأتوا دواهيَ- لو علمتَ- وغولا إِن الذين أمرتَهم أن يعدلوا ... لم يعملوا مما أمرت فتيلا وذكر فيها مقتل الخليفة عثمان بن عفان، فقال عن هذه الفتنة وبدايتها: -