(٢) سورة القصص: ٢٨/ ٣٠ فَلَمّاا أَتااهاا نُودِيَ مِنْ شااطِئِ الْواادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُباارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ ياا مُوسى إِنِّي أَنَا اللّاهُ رَبُّ الْعاالَمِينَ. (٣) يجمع على شُطُؤ وشواطئ وشُطْآن .. على أن شُطآن قد يكون جمع شَطْء. انظر المعاجم. (٤) الشاهد في اللسان والتاج (شطر) دون عزو، وروايته: «لا تَدَعَنَّي»، وكذلك روايته في شرح شواهد المغني: (١/ ٧٠) والخزانة: (٦/ ٤٥٦) وهو من شواهد «إِذن». (٥) هو القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق: (ت ١٠٧ هـ/ ٧٢٥ م) أحد الفقهاء السبعة في المدينة، وقوله هذا في النهاية: (٢/ ٤٧٤) والفائق: (٢/ ٢٤٦) وعلق عليه ابن الأثير بقوله « ... ولعلَّ هذا مذهبٌ للقاسم، وإِلَّا فشهادة الأب والابن لا تقبل».