(٢) سورة يونس: ١٠/ ٢٨ ... ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكاانَكُمْ أَنْتُمْ وَشُرَكااؤُكُمْ فَزَيَّلْناا بَيْنَهُمْ .... (٣) سورة الأنعام: ٦/ ١٣٧ وَكَذالِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلاادِهِمْ شُرَكااؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شااءَ اللّاهُ ماا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَماا يَفْتَرُونَ وللشوكاني في فتح القدير (٢/ ١٥٧) مناقشة لهذه القراءات، وهو يرى عدم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إِليه في القرآن ويرى عدم جواز الاستشهاد بالشواهد الشعرية التي يذكرونها لأن هذا «الفصل بالمفعول به في الشعر بعيد وهو في القرآن أبعد».