(٢) سورة الحج: ٢٢/ ٧٨ ... هُوَ اجْتَبااكُمْ وَماا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرااهِيمَ هُوَ سَمّااكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هاذاا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ ... قال في فتح القدير: (٣/ ٤٥٦) « .. والضمير- هو- لله سبحانه، وقيل راجع إِلى إِبراهيم». (٣) هو بهذا اللفظ من حديث أبي وهب الجشمي (ديلم بن الهوشع) عنه صلى الله عليه وسلم عند أبي داود في الأدب، باب: في تغيير الأسماء، رقم (٤٩٥٠) وأحمد في مسنده: (٤/ ٣٤٥). (٤) انظر (الأم) للشافعي: (٢/ ١٤٣) وما بعدها؛ حاشية ردّ المختار في فقه أبي حنيفة لابن عابدين (دار الفكر- ط ٢ - ١٩٦٦): (٢/ ٤٦٧).