للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

فلقد أَراني للرماح دريَّةً ... مِنْ عَنْ يميني تارة وأمامي

[هـ‍]

[عَهْ]: صِيَاحٌ بالغنم.

و [عَوْ]: زَجْرٌ للمعز.

... فُعْلٌ، بضم الفاء

[ث]

[العُثُّ]، بالثاء معجمة بثلاث: دويبة تأكل الأدم والصوف.

[ر]

[العُرُّ]: الجَرَبُ، ويقال: هو قروح تخرج بأعناق الإبل، وليس هو بالجَرَب.

قال النابغة «١»:

وحَمَّلْتَني ذنبَ امرئ وتركْتَهُ ... كذي العُرِّ يُكوَى غَيْرُهُ وهو راتعُ

[س]

[العُسُّ]: القَدح الضخم، وجمعه:

عساس وعِسسة.

[ش]

[عُشُّ] الطائر: الذي يجمعه من حطام الشجر فيفرِّخ فيه، والجمع: عِششة وأعشاش.

[ض]

[العُضُّ]، بالضاد معجمة: النوى المرضوخ تعلفه الإبلُ، قال الأعشى «٢»:

من سراةِ الهجان صلَّبها العُضْ‍ ... ضُ ورَعْيُ الحمي وطولُ الحيال


(١) ديوانه: (١٢٦)، ورواية أوله:
«لَكَلَّفْتَني ... »
واللام فيه داخلة في جواب قسمٍ جاء في بيتٍ سابق. وهو برواية
«فحملتني ... »
في الجمهرة: (١/ ٨٤) واللسان والتاج (عرر)، وجاءت روايته في الخزانة: (٢/ ٤٦١) وأدب الكاتب: (٢٤٠)، والاقتضاب: (٣٧١):
حمَلْتَ عليَّ ذَنْبَهُ وتَرَكْتَهُ ... كذي العرِّ ...
إلخ وذكر في الخزانة: (٤٦٤) برواية:
«وكلفتني ... »
(٢) ديوانه: (٢٩٧)، والمقاييس: (٤/ ٥٠)، والجمهرة: (١/ ١٠٤)، واللسان والتاج (عضض، حيل).