للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

فُعَال، بضم الفاء

[ب]

[العُجاب]: الذي يجاوز حد العجب، قال الله تعالى: لَشَيْءٌ عُجاابٌ «١».

... و [فُعَالة]، بالهاء

[ل]

[العُجالة]: ما تعجلتَ من شيء. والتمر عُجالة الراكب.

[ي]

[العُجاية]: عَصَبُ باطن الأوظفة، ويقال: لكل عَصَبةٍ عُجاية

... فِعَال، بكسر الفاء

[ف]

[العِجَاف]: جمع: أعجف وعجفاء؛ وفي كتاب الخليل: «وليس في كلام العرب «أَفْعَل» جُمِع على «فِعال» إلا أعجف وعِجاف، قال الله تعالى:

يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجاافٌ* «٢» قال أبو بكر «٣»: وقد جاء أبطح وبِطاح، وأجرب وجِراب.

[ل]

[العِجَال]: قومٌ عِجالٌ، وخَيْلٌ عِجال، وكذلك جمع كلِّ عَجِلٍ، قال:

راحوا عِجالًا واستقوا أوشالا ... وواعدوا أهلهم الهلالا

والعِجال: جمع: عِجْلة، وهي المزادة.

[ن]

[العِجان]: ما بين الخُصْيَة والدُّبُر،


(١) سورة ص ٣٨/ ٥ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ الهاً وااحِداً إِنَّ هاذاا لَشَيْءٌ عُجاابٌ.
(٢) سورة يوسف ١٢ من الآيتين/ ٤٣، ٤٦.
(٣) لعلّ المراد: أبو بكر، محمد بن الحسن بن زياد، المقرئ، المعروف بالنقّاش (ت ٣٥١ هـ‍) وفيات الأعيان (٤/ ٢٩٨).