للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

وأقرأ النجمُ: أي دنا وقت طلوعه وأفوله، فمن جعل القرء اسما للحيض فهو وقت خروج الدم المعتاد، ومن جعله اسما للطُّهْر فهو وقت احتباس الدم المعتاد.

... و [فَعْلَة]، بالهاء

[ح]

[القَرْحَة]: واحدة القرح.

[ي]

[القرية]: معروفة، والجميع: قُرى، والنسبة إليها: قَرَويّ على غير قياس.

... فُعْلٌ، بضم الفاء

[ب]

[القُرْب]: الخاصرة، والجمع: الأقراب، قال «١»:

ومطويةُ الأقراب أما نهارها ... فسبتٌ وأما ليلُها فَذَميل

[ح]

[القُرْح]: لغةٌ في القَرْح، وقرأ عاصم وحمزة والكسائي إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ «٢» وبَعْدِ ماا أَصاابَهُمُ الْقَرْحُ «٣»، قال الكسائي والأخفش:

الضم والفتح بمعنى.

قال الفراء: كأن القُرْح بالضم: ألم الجُرح، وكأن القَرْح بالفتح: الجراح بعينها.

[ص]

[القُرْص]: معروف.

وقرص الشمس: اسم عينها.


(١) البيت لحميد بن ثور كما في اللسان (سبت).
(٢) سورة آل عمران: ٣/ ١٤٠.
(٣) سورة آل عمران: ٣/ ١٧٢.