للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ويقال: الغريفة: النعل بلغة بني أسد، قال يصف مشفر البعير «١»:

خريعُ النَّعْوِ مضطربُ النواحي ... كأخلاقِ الغَرِيفةِ ذي غضون

... فعلى، بفتح الفاء

[ث]

[الغرثى]، بالثاء بثلاث: الجائعة.

وجارية غرثى الوشاح: أي دقيقة الخصر لا يملأ وشاحها كأنه غرثان.

... فَعْلان، بفتح الفاء

[ث]

[الغرثان]: الجائع.

[الرباعي والملحق به]

فَعْلَل، بفتح الفاء واللام

[قد]

[الغَرْقَد]، بالقاف: شجر، واحدته:

غرقدة، بالهاء، قال «٢»:

ألفْنَ ضالًا ناعما وغرقدا

وبقيع الغرقد: مقبرة بالمدينة كان فيها شجر الغرقد ثم ذهب الشجر وبقي الاسم.

... فِعْيَل، بكسر الفاء وفتح الياء

[ف]

[الغِرْيَف]: ضرب من الشجر.

[ل]

[الغِرْيَل]: ما يبقى في الحوض من


(١) البيت للطرماح بن حكيم، ديوانه: (٥٣٤) وروايته:
«خريعَ ... »
و « ... مضطربَ ... »
و « ... ذا ... »
كلها بالنصب، وانظر اللسان والتكملة (غرف). والخريع: اللين المسترخي، والنَّعو: مَشَقُّ مشفر البعير، والأخلاق: جمع خَلَق وهو البالي.
(٢) الشاهد دون عزو في اللسان (غرقد).