(٢) سورة النساء: ٤/ ٥ وَلاا تُؤْتُوا السُّفَهااءَ أَمْواالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللّاهُ لَكُمْ قِيااماً وَارْزُقُوهُمْ فِيهاا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفاً. قال في فتح القدير: (١/ ٤٢٥): «والمراد النهي عن دفعها إِلى من لا يحسن تدبيرها ... ».(٣) سورة العنكبوت: ٢٩/ ١٥ فَأَنْجَيْنااهُ وَأَصْحاابَ السَّفِينَةِ وَجَعَلْنااهاا آيَةً لِلْعاالَمِينَ.(٤) ديوانه: (٢٤)، وروايته مع البيت الذي قبله:وما هاجَ منِّي الشوق إِلّا حمامةٌ ... دعتْ ساقَ حُرٍّ في حمام ترنمامن الوُرْقي حمَّاءُ العِلاطين باكرت ... عسيب أَشَاءٍ مطلعَ الشمس أكماورواية البيت الشاهد في اللسان (سفع) كما عند المؤلف، وفيه (علط): «حمَّاء» بدل «سفعاء» و «قضيب» بدل «فروع»، والعلاطان: الرقمتان اللتان في أعناق الطير من القماري ونحوها، والأشاءُ: صغار النخل.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute