لَما أتيتُكَ مِن نجد وساكنه ... نَفَحْتَ لي نفحةً طارت بها العربُ وهو بهذه الرواية في الأغاني: (٢/ ٢٨٨). (٢) البيت في اللسان (عرج) دون عزو. (٣) الحديث في الصحيحين وغيرهما من طريق أبي هريرة: أخرجه البخاري في الرقاق، باب: الغنى غنى النفس، رقم (٦٠٨١) ومسلم في الزكاة، باب: ليس الغنى عن كثرة العرض، رقم (١٠٥١) وقد استشهد به ابن فارس في (عرض) قائلًا: « ... فإنما سمعناه بسكون الراء. » المقاييس: (٤/ ٢٧٦). (٤) من آية من سورة التوبة ٩/ ٤٢ لَوْ كاانَ عَرَضاً قَرِيباً وَسَفَراً قااصِداً لَاتَّبَعُوكَ وَلاكِنْ بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللّاهِ لَوِ اسْتَطَعْناا لَخَرَجْناا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنْفُسَهُمْ وَاللّاهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكااذِبُونَ. (٥) البيت دون عزو في المقاييس: (٤/ ٢٧٦) وفيه « ... شَجَنا» بالمعجمة بدل « ... سجنا» والعباب والتاج (عرض).