(٢) البيت لمالك بن خالد الخناعي الهذلي، ديوان الهذليين: (٣/ ١٢) واللسان (عدا، شجن) والرواية في الديوان واللسان: « ... يسلبهم» بدل « ... تسلبهم» وكلاهما جائز، وبعده: كَفَتُّ ثوبيَ لا أُلوِي على أحدٍ ... إنّي شنئْتُ الفتى كالبكْر يُخْتَطمُ (٣) الحديث في الصحيحين والأمهات بهذا اللفظ وفي بعض الروايات بتقديم وتأخير فيه وزيادة « ... ولا هامة ولا صفر» و « ... وأحب الفأل الحسن» من طريق أبي هريرة وأنس وابن عباس وعمرو عند البخاري في الطب، باب: الجذام، رقم (٥٣٨٠) ومسلم في السلام، باب: لا عدوى ولا طيرة ... رقم (٢٢٢٠). (٤) أي: الانشغال عن عمل بآخر، وجمعه: عوادٍ. يقال: عدتني عن هذا الأمر عوادٍ.