(٢) هو السليك بن سلكة السعدي التميمي، والبيت له في اللسان (صرب) وروايته «مغرض» بالغين المعجمة مكان «معرض» بالمهملة و «الجفان» بدل «القصاع، وانظر اللسان (عرض).(٣) سورة النمل: ٢٧/ ٤٤ قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمّاا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَنْ سااقَيْهاا قاالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَواارِيرَ قاالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْماانَ لِلّاهِ رَبِّ الْعاالَمِينَ.(٤) سورة غافر: ٤٠/ ٣٦ وَقاالَ فِرْعَوْنُ ياا هااماانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْباابَ.(٥) ديوان الهذليين: (١/ ١٣٦)، وروايته مع البيت بعده:على طُرقٍ كَنُحُور الرِّكا ... ب حسب آرامهنَّ الصُّروحابهن نعام بناها الرجا ... ل تُبْقِي النعائض فيها السَّريحاوروايته في اللسان (صرح): «الظباء» بدل «الركاب» في الديوان.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute