(١/ ٩٢) وسير النبلاء: (١/ ٣٤٠). (٢) وعامر بن الطفيل: أعرابي جلف من أهل نجد وفد على الرسول صلى الله عليه وسلم فلم يحسن الأدب معه صلى الله عليه وسلم وتصَدَّى له أُسيد بن حضير الأنصاري، حديثه في النهاية: (١/ ٤٣٢) وعن الخبر انظر مصادر ترجمة أسيد في الحاشية السابقة. (٣) عجز بيت للقطامي، ديوانه: (٤٤)، واللسان والتاج (سيع) والجمهرة: (٣/ ٣٥)، وهو في وصف ناقته، وصحة روايته مع ما بعده: فلما أن جرى سِمَن عليها ... كما طينت بالفدنِ السِّياعا أمرتُ بها الرجال ليأْخُذُوها ... ونحن نظنُّ أنْ لن تُسْتَطاعا والفَدَن: القصر، والمعنى مقلوب، أي كما طينت الفَدَنَ بالسياع، ويروى «كما بَطَّنْتَ ... » وجاء في النسخ «كما طينت بالقِدْرِ ... » إِلخ عدا (د) ففي هامشها: «المحفوظ: كما طينت بالفَدَنِ السياعا».