للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

السوف: التسويف، أي عيش بالأماني.

وهنئت: التي ليس لها أولاد يحتاجون إِلى غذاء.

والرقوب: الناقة التي لا تكاد تشرب مع سائر الإِبل. قيل: إِن ذلك لخبث نفسها، وقيل: بل لكرمها.

[ن]

[الرَّقون]: الزعفران. ويقال: الحنَّاء.

[همزة]

[الرَّقوء]:

في حديث النبي عليه السلام: «لا تسبوا الإِبل فإِن فيها رقوءَ الدم» «١»

مهموز: أي تُدفع في الديات فتُحقن بها الدماء.

قال أبو زيد: الرقوء: ما يوضع على الدم فَيَسْكن.

... فَعِيل

[ب]

[الرَّقيب]: الحافظ، قال الله تعالى:

كاانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً «٢».

والرقيب: الثالث من سهام الميسر، وله ثلاثة أنصباء.

ورقيب النجم: الذي يغيب عند طلوعه.

ورقيب القوم: حارسهم.

[ع]

[الرَّقيع]: الأحمق.

والرَّقِيْع: السماء.

وفي الحديث: قال النبي عليه السلام لسعد بن معاذ الأنصاري: «حكمت بحكم الله من فوق سبعة أرقعة» «٣»

أي: سبع سماوات.

[م]

[الرقيم]: الكتاب.


(١) وقال ابن حجر في فتح الباري (٧/ ٥٢٤) أخرجه ابن إسحاق من مرسل علقمة بن وقاص رضي الله عنه.
(٢) سورة النساء: ٤/ ١.
(٣) أخرجه البخاري بمعناه بدون لفظ الشاهد من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه في الجهاد، باب: إذا نزل العدو على حكم الرجل، رقم (٢٨٧٨) ومسلم في الجهاد والسير، باب: جواز قتال من نقض العهد، رقم (١٧٦٨).