للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

و [مَفْعِلة]، بالهاء

[ب]

[المَضْرِبة]: مَضْرِبَةُ السيف: مَضْرَبُه.

... مِفْعَل، بكسر الميم

[ب]

[المِضْرَب]: رجلٌ مِضْرَبٌ: أي شديد الضرب.

... مُفَعَّل، بفتح العين مشددة

[س]

[المُضَرَّس]: ضربٌ من الرَّيْط «١».

... و [مُفَعِّل]، بكسر العين

[س]

[المُضَرِّس]: مُضَرِّس: اسم شاعر من بني أسد «٢».

... فاعِلٌ، بكسر العين

[ب]

[الضارب]: متسع الوادي.

قال أبو سعيد: هو المكان المطمئن ينبت الشجر.

والضارب: الناقة التي تضرب حالبَها.

[ج]

[ضارج]، بالجيم: اسم موضع «٣».


(١) الريط: جمع ريطة، وهي: المُلاءة من الثياب تكون قطعة واحدة غير ذات لفقين.
(٢) هو: مُضَرِّس بن ربعي بن لقيط الأسدي، شاعر جاهلي، مجهول الوفاة، ويقال: إِن له خبراً مع الفرزدق فيكون إِسلاميّاً. انظر الخزانة: (٥/ ٢٢)، والأعلام: (٧/ ٢٥٠).
(٣) جاء في معجم ياقوت: (٣/ ٤٥٠): « ... ماء ونخل لبني سعد بن زيد مناة، وهي الآن للرباب، وقيل لبني الصيداء من بني أسد ... ». وأورد قبل ذلك قصة الركب اليمانيين الذين كانوا في طريقهم إِلى الرسول في المدينة وكادوا يهلكون ظمأ لولا اهتداؤهم إِلى ماء (ضارج) بفضل بيتين لامرئ القيس، وأورد قول أبي عبيد السكوني «إِن ضارجاً أرض مسبخة مطلة على بارق» واستبعده لأن بارقاً عنده اسم موضع قرب الكوفة وليس على طريق اليمن إِلى المدينة. ويمكن القول: إِن السكوني قد يكون عنا بارقا القبيلة وهذه في جبال السراة على إِحدى طرق أهل اليمن إِلى المدينة. وانظر المعجم الجغرافي السعودي (بلاد القصيم ص ١٣٨٢ - ١٤٠٢) ففيه بحث طويل عن ضارج وإِن كان يغلبه استهداف النتيجة المبتغاة.