للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

عبد، فحبسه النبي عليه السلام حتى باع غُنيمة له فضمن لشريكه قيمته».

... و [فِعْلَة]، بالهاء

و [الشَّقْوَة]: خلاف السعادة، قال اللّاه تعالى: غَلَبَتْ عَلَيْناا شِقْوَتُناا «١».

... فَعَلٌ، بفتح الفاء والعين

[د]

[الشَّقَد]: قال ابن الأعرابي: يقال: ما به شَقَدٌ ولا نَقَد: أي انطلاق.

[ر]

[ذو شَقَر]

[ذو شَقَر]: ملكٌ من ملوك حمير، واسمه: نوف بن حسان ذي مراثد بن ذي سحر «٢».

... و [فَعِلٌ]، بكسر العين

[ر]

[الشَّقِر]: شقائق النعمان، قال «٣»:

وتساقى القومُ سمّاً ناقعاً ... وعلا الخيلَ دماءٌ كالشَّقِرْ

... الزيادة

أَفْعَل، بالفتح

[ر]

[الأشقر] من الناس: الذي يعلو بياضَه حمرةٌ.


(١) سورة المؤمنون: ٢٣/ ١٠٦ قاالُوا رَبَّناا غَلَبَتْ عَلَيْناا شِقْوَتُناا وَكُنّاا قَوْماً ضاالِّينَ.
(٢) وذكره الهمداني في الإِكليل: (٢٨٦) في نسب آل ذي سَحْر كما هنا.
(٣) طرفة بن العبد، ديوانه: (٦٤)، وروايته:
« ... كأساً مُرَّة»
وذكر في تخريجه: (ص ٢٨٣) رواية
« ... سمانا قاعا»
عن مختارات ابن الشجري. وروايته كرواية الديوان في المقاييس: (٢/ ٢٠٣) والاشتقاق: (١/ ١٩٧) وفي اللسان والتاج (شقر).