(٢) سورة الأعراف: ٧/ ٧٨، ٩١، والعنكبوت: ٢٩/ ٣٧ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي داارِهِمْ جااثِمِينَ*. (٣) سورة الحاقة: ٦٩/ ١٧ وَالْمَلَكُ عَلى أَرْجاائِهاا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَماانِيَةٌ. (٤) سورة الفرقان: ٢٥/ ٤٨ وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيااحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ. واختار الشوكاني قراءتهما هنا وفي سورة الأعراف: ٧/ ٥٧ ... الرياح نشرا ... وقال في تفسيرها في سورة الأعراف: « .. الرِّيااحَ جمع ريح ... وقرأ أهل الحرمين وأبو عمرو نشرا بضم والشين، جمع ناشر على معنى النسب. وقرأ الحسن وقتادة وابن عامر نشرا بضم النون وإسكان الشين. وقرأ الأعمش وحمزة والكسائي نشرا بفتح النون وإسكان الشين على المصدر ... ومعنى هذه القراءات يرجع إلى النشر الذي هو خلاف الطي. وقرأ عاصم بُشْراً بالباء الموحدة وإسكان الشين جمع بشير، أي: الرياح تبشر بالمطر ... ». (٥) «يرسل» في (ت، د) وليست في بقية النسخ. (٦) سورة الروم: ٣٠/ ٤٦ وَمِنْ آيااتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّيااحَ مُبَشِّرااتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ ... والرِّيااحَ قراءة الجمهور كما في فتح القدير: (٤/ ٢٢٩) ونسب قراءة الريح على قصد الجنس إلى الأعمش.