(٢) الأنعام: ٦/ ١٢٥ وتمامها: وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً ... وعلى الوجهين قُرئت، وانظر إِصلاح المنطق (١٠٠) وفتح القدير: (٢/ ١٦٠). (٣) ليس في ديوانه، وهو بلا نسبة في اللسان (حرج). (٤) النور: ٢٤/ ٦١؛ والفتح: ٤٨/ ١٧. (٥) الحديث في بعض الصحاح بلفظ « .. تحدثوا عني ولا حرج .. »، و «حَدِّثوا عن بني إِسرائيل ولا حَرَج»؛ وبألفاظ قريبة ومن عدة طرق أخرجه البخاري في الأنبياء، باب: ما ذكر عن بني إِسرائيل، رقم (٣٢٧٤) وأبو داود في العلم، باب: الحديث عن بني إِسرائيل، رقم (٣٦٦٢) وأحمد في مسنده (٣/ ١٢ و ٣ و ٤٦ و ٥٦)، وانظر شرح فتح الباري: (٦/ ٤٩٦ - ٥٠٠). (٦) لم نقف عليه. (٧) للنابغة أبيات على هذا الوزن والروي في ديوانه (ط. دار الكتاب العربي): (١٨٦ - ١٨٧) وليس البيت فيها. (٨) ديوانه: (١/ ٣١)، واللسان (حرج).