(٢) جاءت الآية الكريمة بهذا النص دون أن يسبقها حرف عطف ودون تعريف لكلمة عذاب ولا إضافةٍ في ستة عشر موضعاً من القرآن الكريم. انظر المعجم المفهرس. (٣) سورة النحل: ١٦/ ١٠٦ وَلاكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللّاهِ ... ، والشورى: ٤٢/ ١٦ حُجَّتُهُمْ دااحِضَةٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ وَلَهُمْ عَذاابٌ شَدِيدٌ. ولعل الثانية هي مراد المؤلف. (٤) سورة البقرة: ٢/ ٧٨ وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لاا يَعْلَمُونَ الْكِتاابَ إِلّاا أَماانِيَّ. (٥) سورة البقرة: ٢/ ١٨١، والأنفال: ٨/ ١٧، والحجرات: ٤٩/ ١. (٦) سورة البقرة: ٢/ ٢١٣ كاانَ النّااسُ أُمَّةً وااحِدَةً فَبَعَثَ اللّاهُ النَّبِيِّينَ .. (٧) سورة التوبة: ٩/ ١٠٧، والحشر: ٥٩/ ١١، والمنافقون: ٦٢/ ١. (٨) ديوانه: (١٤٦)، وروايته: مرفُوعها زولٌ وموضوعُها ... كمرِّ غيثٍ لجبٍ وسط ريحْ وجاء في اللسان (رفع): «قال طرفة: موضوعها زول ومرفوعها ... كمر صوب لجب وسط ريح قال ابن بري: صواب إنشاده مرفوعها زول وموضوعها ... كمرّ صوب لجب وسط ريح وكذلك جاء في التاج (رفع)، إلا أنه قال: «قال ابن بري: صواب إنشاده: مرفوعها زول وموضوعها ... كمرّ ريحٍ ... » ولم يأت «كمر ريح ... » في كلام ابن بري في اللسان بل «كمرصوب ... » وفي (ل ٢) كتب كلمة « .. غيث ... » فوق « .. صوت ... » ، وكلمة « ... وسط .. » فوق « ... تحت .. »