(٢) سورة الرحمن: ٥٥/ ٦. (٣) سورة يوسف: ١٢/ ١٠٠ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً .... (٤) البيت من قصيدة له قافيتها دال مكسورة، وستأتي أبيات منها في الحديث عن (ذي القرنين) عند المؤلف ورواية البيت مع ما بعده كما يلي: قد كان ذو القرنينِ جديَ قد أتى ... طرفَ البلادِ من المكانِ الأبعدِ مَلَكَ المغاربَ والمشارقَ يبتغي ... أسبابَ أمرٍ من حكيمٍ مرشدِ وجاء رواية البيت في شرح النشوانية: (١٠٨) كما في المتن، وأما روايته مع ما بعده عند الهمداني في الإِكليل: (٨/ ٢٦٠) فهي: إِذْ كان ذو القرنينِ جَدِّيَ مسلماً ... فمتى تراهُ لهُ المقاولُ تسجدِ طاف المشارقَ والمغاربَ عالماً ... يبغي علوماً من كريم مرشدِ ورواية عجزه في اللسان (سجد): ملك تدين له الملوك وتسجدُ (٥) سورة البقرة: ٢/ ٣٤ وَإِذْ قُلْناا لِلْمَلاائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلّاا إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ وَكاانَ مِنَ الْكاافِرِينَ.