(٢) هو من طريق عائشة وابن مسعود وأسماء وابن عمر ومن طرق أخرى في الصحيحين وغيرهما (مسلم: كتاب اللباس والزينة: ١١٥ - ١١٨)؛ أبو داود: (٤١٦٨)؛ أحمد: (٢/ ٢١، ٣٣٩؛ ٥/ ٢٥؛ ٦/ ١١١، ٢٢٨، ٢٥٠، ٣٤٥، ٣٥٣)؛ ابن ماجه: (١٩٨٧ - ١٩٨٨)؛ وقال عنه في النهاية: (٥/ ١٦٢)؛: روى عن عائشة أنها قالت: «ليست الواصلة بالتي يَعْنُون، ولا بأس أن تَعْرَى المرأة عن الشّعر، فتصل من قرونها بصوف أسود؛ وإِنما الواصِلَة: التي تكون بَغيّاً في شبيبتها، فإذا أسنَّت وصلتها بالقيادة»، وقال أحمد بن حنبل لّما ذكر له ذلك: ما سمعت بأعجب من ذلك!؛ وانظر المقاييس (وصل): (٦/ ١١٥)؛ الجمهرة: (٢/ ٨٩٨). (٣) صدر بيت للنابغة، ديوانه: (٢٩)، والخزانة: (٣/ ٣٢٩)، وعجزه: ولا علمَ إِلّا حسنُ ظنِّ بصاحِبِ (٤) البيت لعبد بنى الحسحاس كما في اللسان (نهج).