(٢) الليل: ٩٢/ ٧. (٣) الليل: ٩٢/ ١٠. (٤) التوبة: ٩/ ٣٤، والإِنشقاق: ٨٤/ ٢٤. (٥) سيبويه: (٢/ ٣٢٣)؛ والبيت لعمرو بن معدي كرب ديوانه: (١٤٩) وصدره: وخَيْلٍ قد دَلَفْتُ لها بخيلٍ .. وراجع حاشية المحقق (عبد السلام هارون)، وهو في الخزانة: (٤/ ٥٣). (٦) ما بين قوسين ذهب من الأصل (س) بالتصوير، استدركناه من (ل ١) و (ت). (٧) أحد بيتين أنشدهما اللسان (يسر) لأبي أسيده الدُّبيري، والذي قبله: إِنَّ لنا شَيْخَينِ لا يَنْفَعانِنَا ... غَنيّين لا يُجدى علينا غِنَاهُما «أي ليس فيهما من السيادة إِلّا كونهما قد يَسّرت غناهما، والسُّؤدَد يوجب البذل والعطاء والحراسة والحماية وحسن التدبير والحلم، وليس عندهما من ذلك شيء! ».