يا با المغيرة رب أمر معضل ... فرجته بالمكر منِّي والدها ويروى أيضاً: «بالنكر» و «بالحزم» انظر أيضاً الحجة: (٣/ ٢١١، ٣٠٧)، وأمالي ابن الشجري. (٢) في (صن) وحدها: «قال الشاعر» وسقطت من (نش) وشاعر الخوارج هذا هو حبيب بن خدرة (أو جَدرة)، انظر الكامل: ٤/ ١٢. والبيتان فيه بتقديم وتأخير في صدري البيتين. (٣) من الآية: ٥٧ من سورة البقرة/ ٢، وتمامها: وَظَلَّلْناا عَلَيْكُمُ الْغَماامَ وَأَنْزَلْناا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّبااتِ ماا رَزَقْنااكُمْ وَماا ظَلَمُوناا وَلاكِنْ كاانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ. (٤) من الآية ٦٣ من سورة البقرة/ ٢، وتمامها: وَإِذْ أَخَذْناا مِيثااقَكُمْ وَرَفَعْناا فَوْقَكُمُ الطُّورَ، خُذُوا ماا آتَيْنااكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا ماا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ. (٥) من الآية: ١٣٢ من سورة طه، تمامها: وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلااةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهاا لاا نَسْئَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعااقِبَةُ لِلتَّقْوى.