ص119 - كتاب العجالة في شرح الرسالة - بطلان الوقف إذا كان في مصرفه معصية

فصول الكتاب

[+]مقدمة الشارح
- -أولا: عصر ابن أبي زيد
- [+]ثانيا: ترجمة ابن أبي زيد
- [+]ثالثا: خصائص الرسالة
- -رابعا: شروح الرسالة
- -خامسا: خطة الشرح
-مقدمة الناسخ
[+]مقدمة المؤلف
- -شرح مقدمة المؤلف
- -افتتاح الكتب والرسائل بالثناء على الله تعالى
- -من نعم الله تعالى على الإنسان نعمة الخلق، وأعظمها نعمة الهداية
- -الهداية والإضلال بيد الله تعالى وحده
- -المؤمنون الكاملو الإيمان
- -دأب المؤمنين العلم والعمل
- -دعاء المؤلف لنفسه ولمن اقترح عليه التأليف
- -الأحكام الشرعية الخمسة
- -الآداب
- -مذهب مالك وطريقته
- -اعتماد المؤلف تفسير الراسخين، وبيان المتفقهين
- -تعليم الأطفال وأهميته وتبليغ العلم
- -تعليم الدين والدعوة إلى الله
- -مزية سبق الخير إلى القلوب
- -شرف العلم والحفظ وكون السعادة منوطة بالاعتقاد الصحيح
- -أمر الأولاد بالصلاة لسبع، وقياس أمور أخرى عليه
- -فائدة تجزئة التأليف
- -الاستثناء بإن شاء الله
- -الاستخارة
- -عقيدة ابن أبي زيد
- -بعض ما لحقها من التأويل والتحريف
- -معنى العقيدة
- -هل معرفة الدليل شرط في صحة الإيمان
- -أول الواجبات وأعظمها توحيد الله
- -منهج القرآن والسنة في تعليم العقيدة
- -بعض مميزات عقيدة السلف وآثارها
- -عقيدة أبي الحسن الأشعري ﵀
- -عقيدة مالك بن أنس ﵀
[+]١ - باب ما تنطق به الألسنة وتعتقده الأفئدة من واجب أمور الديانات
- -لا إله إلا الله
- -معنى لا إله إلا الله
- -معنى العبادة
- -أقسام التوحيد
- -نفي الشبيه والنظير عن الله
- -نفي الولد والوالد عنه سبحانه
- -نفي الشريك عنه ﷿
- -النفي المجمل والإثبات المفصل
- -الله هو الأول والآخر
- -استحالة إدراك كنه ذات الله تعالى وصفاته
- -النظر والتدبر في الآيات الكونية والمنزلة
- -النهي عن التفكر في ذات الله تعالى
- -لا علم للخلق إلا ما علمهم الله
- -الكرسي مخلوق غير العرش
- -الله لا يعجزه شيء
- -اشتمال آية الكرسي على عشر جمل، وبيان معناها
- -من أسماء الله الحسنى
- -اقتران صفتي العليم والخبير ومعنى كل منهما
- -معنى تعليق علم الله تعالى بالابتلاء ونحوه من الأمور الحادثة
- -معنى التدبير، وكون المدبر ليس من أسماء الله تعالى
- -إثبات معاني الصفات لله تعالى، ونفي المعتزلة ذلك
- -علو الله على خلقه علو ذات ومنزلة ومكانة
- -استواء الله تعالى على العرش
- -الله في كل مكان بعلمه
- -قرب الله تعالى من خلقه
- -شمول علم الله تعالى كل شيء
- -إنكار الفلاسفة عموم العلم وكفرهم
- -الاستواء ليس هو الاحتواء
- -لله الأسماء الحسنى والصفات العلى
- -أسماء الله تعالى لا تنحصر في عدد
- -أسماء اله تعالى أزلية
- -تكليم الله تعالى موسى ﷺ
- -كلام الله من صفات ذاته، وصفات فعله
- -الإيمان بالقدر
- -معنى القضاء والقدر إذا اجتمعا
- -تجزئة الحديث عن القدر
- -الإيمان بالقدر لا يعني ترك الأسباب
- -لا يجوز الاحتياج بالقدر لتسويغ المعصية
- -الإمساك عن الخوض في القدر
- -أفعال العباد مخلوقة لله تعالى
- -يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء
- -هداية البيان وهداية التوفيق
- -كل ميسر إلى ما سبق من علم الله وقدره
- -ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن
- -لا يقع في ملك الله تعالى ما لا يريد، ولا غنى عنه لأحد من خلقه
- -بعثة الرسل ﵈
- -بعثة الرسل ﵈ لإقامة الحجة
- -الإيمان بالرسل ركن من أركان الإيمان الستة
- -الفرق بين النبي والرسول
- -أولو العزم من الرسل
- -أول الرسل آدم ﷺ
- -هل يؤاخذ أهل الفترة؟
- -مدعو النبوة كفار وكذلك أتباعهم
- -خاتم الرسل ﷺ)
- -لا هداية إلا في الكتاب والسنة
- -الساعة وبعث الموتى
- -لا يعلم متى الساعة غير الله
- -بعث الأموات يكون بإحيائهم لا بخلق أجساد أخرى
- -مضاعفة الحسنات، ومغفرة الكبائر بالتوبة
- -تبديل السيئات حسنات
- -هل لقاتل المؤمن عمدا من توبة؟
- -حكم من مات غير تائب
- -بعض مكفرات الذنوب
- -الفرق بين الصغائر والكبائر
- -خروج الموحدين من النار
- -شفاعة النبي ﷺ
- -بعض أنواع تلك الشفاعة
- -شفاعة الملائكة والأنبياء وصالحي المؤمنين
- -الجنة والنار موجودتان
- -من هم أولياء الله؟
- -الخلاف في الجنة التي أهبط منها آدم ﷺ
- -أعظم نعيم الجنة رؤية الله تعالى
- -مجيء الله تعالى يوم القيامة للحكم بين الخلق
- -الميزان وصحائف الأعمال
- -الصراط
- -حوض النبي ﷺ
- -الإيمان قول وعمل ويزيد وينقص
- -لا يكمل الإيمان إلا بالعمل
- -لا يكمل القول والعمل إلا بالنية وموافقة السنة
- -لا يكفر أحد من أهل القبلة بذنب
- -الشهداء أحياء عند ربهم
- -سؤال القبر
- -الملائكة الحفظة وغيرهم
- -القرون الثلاثة المفضلة
- -أفضل الصحابة الخلفاء الراشدون
- -الثناء على الصحابة والإمساك عما شجر بينهم
- -طاعة العلماء والأمراء
- -اتباع السلف الصالح
- -ترك الجدال والمحدثات في الدين
- -الخاتمة
[+]٢ - باب ما يجب منه الوضوء والغسل
- -معنى الوضوء والغسل في اللغة والشرع
- -الناقض هو ما يخرج من المخرجين على الوجه المعتاد
- -الأحداث الناقضة للوضوء
- -الوضوء من دم الاستحاضة ومن السلس
- -الأسباب الناقضة للوضوء
- -النوم وزوال العقل
- -ملامسة النساء ومس الذكر
- -موجبات الغسل
- -بعض ما يترتب على الجماع من أحكام
- -الطهر من الحيض بالجفوف وبالقصة
- -مجموع ما يحكم به للمرأة بالطهر
- -حكم الكدرة والصفرة
- -رواية عن مالك أنهما ليستا حيضا
- -أقل الحيض وأكثره في المذهب
- -الحائض المبتدأة والمعتادة
- -الأحاديث الواردة في المستحاضة
- -أقصى أمد النفاس
[+]٣ - باب طهارة الماء، والثوب، والبقعة، وما يجزئ من اللباس في الصلاة
- -المصلي يناجي ربه
- -الماء الذي تحصل به الطهارة
- -رواية عن الإمام بطهارة الماء المضاف
- -الماء الذي غيرت الأرض لونه
- -ماء السماء والعيون والبحر
- -الماء المتغير بشيء طاهر أو نجس
- -قليل الماء ينجسه قليل النجاسة
- -تقليل الماء ومقدار ما توضأ به النبي ﷺ
- -طهارة البدن والثوب والمكان
- -الخلاف المذهبي في حكم طهارة البدن والثوب والمكان
- -المواضع المنهي عن الصلاة فيها
- -معاطن الإبل والحمام
- -الصلاة في المقبرة وذكر علة النهي في المذهب
- -رواية عن مالك فيها كراهة الصلاة في المقبرة مطلقا
- -مراعاة النهي مطلقا هو قول لبعض أهل المذهب
- -مقبرة المشركين قد تكون فيها علة أخرى
- -الصلاة إلى القبر وفي مسجد الضرار والكنيسة
- -الصلاة في الدار المغصوبة و إلى التنور
- -الصلاة بين السواري وقدام الإمام
- -أقل ما يجزئ الرجل من الثياب في الصلاة
- -وجوب ستر العورة في الصلاة
- -الستر في حال الخلوة
- -اختلاف العورة في الصلاة عنها خارج الصلاة
- -الصلاة في الثوب الواحد
- -السروال لا يدخل في الثوب الذي تجوز فيه الصلاة
- -ترك كثير من المسلمين التجمل للصلاة
- -أقل ما تصلي فيه المرأة
[+]٤ - باب صفة الوضوء ومسنونه، ومفروضه، وذكر الاستنجاء والاستجمار
- -الاستنجاء ليس من جملة الوضوء
- -وجوب طهارة الخبث وكون رفعها لا يفتقر إلى نية
- -صفة الاستنجاء
- -الجمع بين الغسل والاستجمار
- -دلالة القرآن على الاستجمار
- -ما يكون الاستجمار به
- -عدم مشروعية النتر
- -لا يستنجى من ريح
- -الاستجمار بثلاثة أحجار
- -الاستنجاء بالماء أولى
- -غسل اليدين قبل إدخالهما في الإناء
- -واجبات الوضوء وسننه
- -رواية المدنيين عن الإمام وجوب الترتيب في الوضوء
- -هم السلف الإتيان بالعبادة على الوجه المشروع
- -الوضوء في القرآن والسنة
- -الأذنان من الرأس عند مالك
- -وضوء النبي ﷺ
- -الأمر بالاستنشاق والاستنثار والمضمضة
- -حكمة ترتيب أعضاء الوضوء
- -وصف المؤلف كيفية الوضوء
- -البسملة في أول الوضوء
- -المضمضة والاستنشاق من غرفة واحدة
- -ترك أهل المذهب هذه الكيفية وسبب ذلك
- -الاستياك عند الوضوء
- -كيفية أخذ الماء للوجه وبيان حدوده
- -تحريك اللحية في غسل الوجه وحكم تخليلها
- -غسل اليدين مع المرفقين وتخليل أصابعهما
- -تفريق أهل المذهب بين أصابع اليدين والرجلين وسببه
- -مسح الرأس كله
- -المسح على العمامة مقيد بحال العذر
- -قول بعض أهل المذهب بالمسح مطلقا
- -تجديد الماء للأذنين
- -كفاية ماء الرأس في مسحهما
- -كيفية مسح المرأة رأسها
- -غسل الرجلين
- -استحباب ما زاد على الغسلة الواحدة إذا أوعبت
- -حكم تثليث الرأس
- -جواز التلفيق في عدد الغسلات
- -الدعاء بعد الوضوء
- -الإخلاص واحتساب أجر الأعمال عند الله تعالى
- -بعض فضائل الوضوء
[+]٥ - باب الغسل
- -كيفية الأغسال كلها واحدة
- -ما يجزئ في الغسل
- -صفة الغسل المستحبة
- -البدء بغسل الأذى
- -تقديم أعضاء الوضوء
- -تخليل شعر الرأس
- -إفاضة الماء على الرأس ثلاثا
- -لا يجب على المرأة نقض ضفر رأسها
- -تعميم الجسد بالماء
- -رواية عن مالك بعدم لزوم الدلك في الغسل
- -تتبع المواضع التي ينبو عنها الماء
- -كفاية الغسل عن الوضوء إذا لم ينتقض
[+]٦ - باب فيمن لم يجد الماء، وصفة التيمم
- -تعريف التيمم في اللغة وفي الشرع
- -دليل مشروعية التيمم
- -الحكمة من التيمم
- -قول بعضهم إن التيمم حكم وهمي ورده
- -التيمم لفقد الماء وعدم القدرة على استعماله
- -وجوب طلب الماء لكل صلاة
- -فاقد الماء في السفر والمريض العادم للمناول
- -اليائس والراجي والمتردد في وجود الماء في الوقت
- -من تيمم ثم وجد الماء قبل خروج الوقت يعيد
- -دليل إعادة المتيمم إذا وجد الماء في الوقت
- -فعل أكثر من صلاة بتيمم واحد
- -أقوال العلماء في رفع الحدث بالتيمم
- -التيمم قبل دخول الوقت
- -بم يكون التيمم؟
- -التيمم على غير التراب
- -حجة من قال بلزوم التراب ومناقشتها
- -كيفية التيمم
- -مسح الوجه وبيان الخلاف في حد اليدين وفي الضربتين
- -مشروعية نفض اليدين من التراب ونحوه
- -صفة التيمم التي اختارها المصنف
- -تيمم الجنب والحائض إذا فقدا الماء
- -قربان المرأة إذا طهرت من الحيض ولم تغتسل لعذر
- -تقبيل المتوضئ وجماع المغتسل الفاقدين للماء
[+]٧ - باب في المسح على الخفين
- -الفرق بين النعل والخف
- -شروط المسح على الخف
- -قول بعض أهل العلم في حكمة المسح على الخف
- -بينت السنة المراد من قراءتي وأرجلكم بالجر والنصب في سورة المائدة
- -اختلاف قول مالك في مسح المقيم على الخف وتوجيه ما روي عنه من المنع
- -مسح المسافر العاصي على الخفين
- -اشتراط لبس الخف على طهارة مائية
- -نزع الخف الممسوح عليه
- -التوقيت في المسح على الخف
- -رواية عن الإمام مالك بالتوقيت في المسح
- -مسح أعلى الخف وأسفله
- -صفة المسح التي اختارها المؤلف
[+]٨ - باب في أوقات الصلاة وأسمائها
- -لا بد للمكلف من أن يعرف أوقات الصلاة
- -وقت الأداء ووقت القضاء
- -معنى الصلاة في اللغة وفي الشرع
- -منكر وجوب الصلاة وتاركها عمدا
- -حاجة الإنسان إلى الصلاة
- -الصلاة الوسطى
- -أوقات الصلاة في القرآن
- -ربط أوقات الصلاة بالشمس عينا وأثرا
- -أوقات الصلاة في السنة
- -تحديد الأوقات بداية ونهاية
- -امتداد وقت المغرب إلى غياب الشفق
- -وقت صلاة الصبح
- -الأصل المبادرة بالصلاة أول الوقت
- -الفجران الصادق والكاذب
- -المبادرة بالصبح في أول الوقت
- -حديث أسفروا بالفجر
- -اعتماد تقويم الفلكيين في أوقات الصلاة
- -الخلاف في دخول وقت الصبح بالاعتماد على التقويم
- -لا تصح الصلاة مع الشك في دخول الوقت ولو وقعت فيه
- -نهاية وقت صلاة الصبح
- -الأصل خروج وقت الصلاة بدخول وقت التي تليها إلا الصبح فبالطلوع
- -وقت صلاة الظهر
- -تأخير الظهر والإبراد بها
- -الإبراد بالظهر في بعض مناطق الجنوب يقارب الجمع الصوري
- -آخر وقت الظهر
- -وقت صلاة العصر
- -اشتراك الظهر والعصر في الوقت
- -نهاية وقت العصر بنهاية القامة الثانية أو بالاصفرار
- -بيان المؤلف نهاية وقت العصر بأمر عملي
- -وقت صلاة المغرب واختلاف المذهب في آخر وقتها
- -وجه تسميتها بصلاة الشاهد
- -وقت صلاة العشاء
- -تسمية العشاء العتمة
- -ما في تغيير الأسماء الشرعية من المفاسد
- -المراد بالشفق عند العلماء
- -آخر وقت العشاء
- -المانع للنبي ﷺ من تأخير صلاة العشاء
- -كراهة النوم قبل العشاء والحديث بعدها
- -الصلوات تطفئ حرائق الذنوب فيما بينها
[+]٩ - باب في الأذان والإقامة
- -معنى الأذان في اللغة وفي الشرع
- -اشتمال ألفاظ الأذان والإقامة على مهمات الدين
- -فضل الأذان
- -حكم الأذان
- -المقصود بالأذان ثلاثة أمور
- -أذان المنفرد
- -الإقامة آكد للمنفرد من الأذان
- -الأذان لصلاة الصبح قبل وقتها
- -ألفاظ الأذان
- -الترجيع ومعناه
- -جملة الصلاة خير من النوم في الأذان الأول
- -التثويب المبتدع
- -ألفاظ الإقامة
- -الرواية عن مالك بتثنية جملة قد قامت الصلاة
- -حكاية الأذان
- -كراهة التطريب في الأذان
- -معنى كون الأذان مجزوما والإقامة معربة
[+]١٠ - باب صفة العمل في الصلوات المفروضة وما يتصل بها من النوافل والسنن
- -فرائض الصلاة
- -المرجع الأساس في فرائضها حديث المخطئ صلاته
- -تكبيرة الإحرام
- -الإحرام بالصلاة مركب من ثلاثة أمور
- -رفع اليدين عند تكبيرة الإحرام فقط على المشهور
- -رفع اليدين عند الركوع والرفع منه
- -كلام لبعض أهل العلم في الحكمة من رفع اليدين وبيان ما فيه
- -استطراد لذكر بعض الأمور التي قال بها هذا العالم
- -كيفية رفع اليدين في الصلاة
- -وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة وكونه مشهور مذهب مالك
- -رواية السدل عن الإمام وما فيها
- -من المنافع المترتبة على الرجوع إلى الأمهات
- -الجهر بالقراءة في صلاة الصبح
- -قراءة الفاتحة في الصلاة
- -ترتيل القرآن واجب
- -قول الإمام في كيفية القراءة
- -تدبر القرآن وأمثلة من تأثر السلف به
- -الفصل بين تكبيرة الإحرام وبين القراءة
- -رواية عن مالك يقول فيها بدعاء الاستفتاح
- -توجيه قوله بترك دعاء الاستفتاح
- -التعوذ والبسملة في الصلاة
- -التأمين بعد قراءة الفاتحة
- -تأمين الإمام في السر وتأمين المأموم في الجهر
- -إخفاء التأمين
- -رواية المدنيين عن مالك تأمين الإمام في الجهر
- -حكم قراءة ما زاد على الفاتحة
- -قراءة السورة والاكتفاء ببعضها
- -تطويل القراءة في صلاة الصبح
- -التكبير في الصلاة واستغراقه حركة الانتقال
- -وضع اليدين على الركبتين في الركوع
- -صفة الإجزاء وصفة الكمال في الركوع
- -تسوية الظهر في الركوع
- -عدم صب الرأس وإقناعه
- -مجافاة الضبعين عن الجنبين
- -الدعاء في الركوع
- -ما ينبغي أن يكون عليه المصلي من الخضوع
- -وجوب الخشوع في الصلاة
- -بعض أذكار الركوع والسجود
- -قول المصلي سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد
- -الاعتدال والاطمئنان وبيان الفرق بينهما
- -كراهة التطويل في الرفع من الركوع على المذهب
- -كيفية الهوي للسجود
- -تقديم اليدين على الركبتين في الهوي للسجود
- -كلام للإمام في النهوض على القدمين
- -تقديم الركبتين وما جاء فيه
- -السجود على سبعة أعضاء
- -سنية السجود في المذهب على اليدين والرجلين والركبتين
- -وجوب السجود على الجبهة والاختلاف في وجوبه على الأنف
- -وضع اليدين حذو المنكبين في السجود
- -التجنيح ونصب القدمين في السجود
- -الدعاء في السجود
- -قول الإمام في الدعاء الجامع
- -كيفية الجلوس بين السجدتين وفي بقية جلسات الصلاة
- -مرجع قول علماء المذهب بعموم التورك، وما يلزم منه
- -الدعاء بين السجدتين والخلاف فيه في المذهب
- -كيفية القيام من السجود
- -جلسة الاستراحة في النهوض من الركعة الفرد
- -حكم هذه الجلسة بالنسبة للإمام وغيره
- -القنوت في صلاة الصبح بعد الركوع وقبله
- -دليل مشروعيته عند القائلين به
- -قنوت النوازل
- -ما في الموطإ من الآثار في القنوت ودلالته
- -مذهب يحي بن يحي الليثي وبقي بن مخلد ترك القنوت
- -الاقتاداء بمن يقنت في الصبح
- -هل يحتاج قنوت النوازل إلى إذن الإمام؟
- -ألفاظ القنوت في الصبح
- -شرح تلك الألفاظ
- -كيفية الجلوس للتشهد
- -التورك في الصلاة الثنائية
- -دليل القائلين بالافتراش في الثنائية ومناقشته
- -ألفاظ التشهد
- -رواية مالك "السلام على النبي" في التشهد
- -شرح ألفاظ التشهد
- -مرجع الدعاء الذي ذكره المؤلف بعد التشهد
- -الصلاة على النبي ﷺ في التشهد
- -سؤال الصحابة عن كيفية الصلاة على النبي ﷺ والاعتبار به
- -لزوم الصلاة على آل النبي ﷺ
- -معنى التشبيه في الصلاة الإبراهيمية
- -التعوذ بالله من أربع والدعاء في التشهد
- -التسليم من الصلاة
- -تسليم الإمام والمأموم والفذ
- -قول مالك في التسليمة الواحدة والتسليمتين
- -المتواتر عن النبي ﷺ تسليمتان وجواز الواحدة
- -رد المأموم السلام على الإمام وعلى المأمومين
- -وضع اليدين على الركبتين حال التشهد
- -الذكر عقب الصلوات
- -الذكر جماعة غير مشروع
- -عقد التسبيح بالأنامل
- -استعمال السبحة في العد
- -انصراف الإمام من مصلاه، وقول مالك في ذلك
- -دعاء الإمام بعد الصلاة للمأمومين ورفع اليدين فيه ومسح الوجه
- -ما في الذكر بعد صلاة الصبح إلى طلوع الشمس من الأجر
- -ركعتا الفجر وما فيهما من الفضل
- -قضاء ركعتي الفجر بعد طلوع الشمس إلى الزوال
- -ما يقرأ في ركعتي الفجر
- -الرواية عن الإمام بقراءة سورتين فيهما
- -القراءة في صلاة الظهر
- -التشهد الأول والزيادة فيه على لفظ التشهد
- -مواضع قيل بكراهة الدعاء فيها في المذهب
- -التكبير بعد القيام من اثنتين ووجه القول به
- -راتبة الظهر
- -علاقة الراتبة بالفريضة
- -النوافل جوابر للفرائض
- -التسليم من كل ركعتين في النوافل
- -جواز التنفل بأربع ركعات متصلات
- -القراءة في صلاة العصر
- -القراءة في المغرب وجواز التطويل فيها
- -تقصير القراءة في المغرب ووجه القول به
- -راتبة المغرب ركعتان أو ست في المذهب
- -فضل التنفل بين المغرب والعشاء
- -كلام للإمام مالك في النوافل
- -القراءة في صلاة العشاء
- -حد السر والجهر في القراءة
- -هيئة المرأة في الصلاة
- -راتبة العشاء والوتر
- -الإسرار والجهر في النوافل
- -المراد بلفظ الوتر في لسان الشرع
- -جعل الوتر آخر الصلاة في الليل
- -الصلاة بعد الوتر
- -صلاة النبي ﷺ بالليل
- -أفضل وقت قيام الليل
- -تأخير الوتر لمن كانت عادته الاستيقاظ قبل الفجر
- -التنفل بعد الوتر لمن استيقظ في الليل
- -من نام عن ورده صلاه ما لم يصل الصبح
- -تحية المسجد والبدء بالسلام قبلها
- -بم يبدأ من دخل مسجد رسول الله ﷺ؟
- -ترك المار في المسجد التحية
- -لا تصلى تحية المسجد وقت النهي
- -بيان وجه قول الإمام بجواز التنفل عند قيام قائم الظهيرة
- -تعارض النصوص في تحية المسجد
- -من صلى الفجر في بيته هل يصلي تحية المسجد؟
- -قول من قال يعيدها إذا جاء إلى المسجد وبيان ما فيه
[+]١١ - باب في الإمامة وحكم الإمام والمأموم
- -معنى الإمامة
- -يقدم في الإمامة الأفضل والأفقه
- -وجه القول بتقديم الأفقه
- -شروط الإمامة في المذهب
- -قول بعض علماء المذهب بجواز إمامة الصبي في الفرائض
- -إمامة المرأة النساء
- -الرواية عن الإمام بجواز إمامة المرأة للنساء
- -لا يشرع اتخاذ النساء مسجدا لهن كما هو الأمر في الإقامات الجامعية
- -الصلاة خلف أهل البدع
- -القراءة خلف الإمام
- -قراءة المأموم الفاتحة فيما يجهر فيه الإمام وبيان الخلاف فيها
- -فضل صلاة الجماعة وحكمها
- -بعض ما يترتب على إدراك الجماعة
- -إدراك فضل الجماعة بركعة
- -قضاء المسبوق ما فاته في الأقوال وبناؤه في الأفعال
- -الذهاب للمسجد بالسكينة
- -القضاء والإتمام في الحديث معناهما واحد
- -تكبير المسبوق للقيام بعد سلام إمامه
- -إعادة من صلى وحده في جماعة عدا المغرب
- -لا يعيد العشاء إذا أوتر بعدها
- -بقية المستثنون من إعادة الصلاة في جماعة
- -موقف المأموم من الإمام
- -الإمام الراتب كالجماعة
- -إقامة صلاة الجماعة في مسجد له إمام راتب
- -إمامة المتنفل المفترض
- -متابعة المأموم للإمام وكون الأصل تأخره عنه
- -سجود المأموم بسجود إمامه لسهوه
- -حكم من سبق إمامه بتكبيرة الإحرام والتسليم وغيرهما
- -حمل الإمام السهو عن المأموم وما يستثنى من ذلك
- -انصراف الإمام من مصلاه بعد سلامه
- -تنفل الإمام في مصلاه
[+]١٢ - باب جامع في الصلاة
- -تغطية الأنف والوجه وضم الثياب وكفت الشعر في الصلاة
- -السدل في الصلاة
- -كفت الثياب والشعر
- -متى ينفع سجود السهو
- -استواء الفريضة والنافلة في سجود السهو عدا مسائل خمسة
- -السجود قبل السلام وبعده
- -التشهد في سجود السهو
- -نسيان السجود البعدي والقبلي
- -ما لا يجزئ عنه سجود السهو
- -السهو عن القراءة في الصلاة كلها وفي بعضها
- -لا يسجد لترك تكبيرة أو تسميعة ولا لترك القنوت
- -حكم من سلم من صلاته ساهيا
- -بناء الشاك في صلاته على ما استيقن منها
- -التكلم سهوا في الصلاة
- -حكم من استنكحه الشك
- -من قام من اثنتين رجع ما لم يفارق الأرض
- -من ذكر صلاة صلاها متى ذكرها
- -هل يقضى ما ترك من الصلاة عمدا؟
- -الفرض المتروك يقضى في كل وقت
- -ترتيب يسير الفوائت مع الحاضرة ولو خرج وقتها
- -كثير الفوائت مع الحاضرة
- -من ذكر يسير الفوائت في صلاة بطلت عليه
- -بطلان صلاة الضاحك والنافخ عمدا
- -حكم من أخطأ القبلة أو صلى بثوب نجس
- -من توضأ بماء غير طهور أعاد أبدا
- -الجمع بين الصلاتين تقديما وتأخيرا في خمسة مواضع
- -الجمع بين المغرب والعشاء للمطر الواقع والمتوقع وللطين مع الظلمة
- -جمع الظهر والعصر جمع تقديم بعرفة
- -الجمع بين المغرب والعشاء جمع تأخير بالمزدلفة
- -جمع المسافر بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء
- -اشتراط جد السير في القصر على المذهب
- -الجمع الصوري عسير يتنافى مع التخفيف المقصود
- -جمع المريض بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء
- -المغمى عليه لا يقضي الصلاة التي خرج وقتها في حال إغمائه
- -الحائض تقضي الصلوات التي طهرت في وقتها
- -الشك في الحدث ناقض للوضوء
- -حكم من نسي من وضوئه ما هو فريضة
- -حكم من نسي من وضوئه ما هو غير فريضة
- -النجاسة المجاورة لا تضر من كان مصلاه طاهرا
- -صلاة المريض إذا لم يقدر على القيام
- -لا تسقط الصلاة عمن يعقل
- -تيمم المريض على الحائط
- -نزول الراكب عن دابته وصلاته من قيام إذا لم يمكنه السجود
- -صلاة المسافر النافلة على الدابة
- -الرعاف في الصلاة
- -الراعف الذي يمكنه فتل الدم يستمر على صلاته
- -شروط البناء في الرعاف
- -لا ينصرف الراعف إذا كان الدم خفيفا
- -لا بناء مع القيء والحدث
- -تصحيح مالك حديث البناء في الحدث وبيان وجه عدم عمله به
- -ما يفعل من رعف بعد سلام إمامه
- -بناء الراعف في غير المسجد
- -غسل قليل الدم ولا تعاد الصلاة إلا من كثيره
- -قليل النجاسة وكثيرها غير الدم سواء
- -دم البراغيث لا يجب غسله إلا إذا تفاحش
[+]١٣ - باب في سجود القرآن
- -ليس في المذهب سجدة واحدة غير سجود القرآن
- -السجود في أحد عشر موضعا
- -أكثر ما قيل في مواضع السجود
- -دليل عدم السجود في المفصل
- -رواية ابن وهب عن الإمام السجود في أربعة عشر موضعا
- -الجمع بين رواية ابن وهب والرواية الأخرى المشهورة
- -مواضع السجدات الإحدى عشرة
- -مناسبة مواضع السجدات لسياقاتها القرآنية
- -سجود القرآن
- -قيام الساجد في الصلاة ليكون ركوعه من قيام
- -شروط سجود التلاوة
- -التكبير لسجود التلاوة
- -الدعاء في سجود التلاوة
- -سجود التلاوة في الفريضة والنافلة
- -السجود في الصلاة الجهرية والسرية
- -الرواية عن الإمام مالك بشمروعية قراءة آية السجدة في الصلاة
- -السجود بعد الصبح وبعد العصر
[+]١٤ - باب في صلاة السفر
- -حكم قصر الصلاة في السفر
- -رواية عن الإمام بوجوب القصر
- -القصر مرتبط بالسفر لا بالمشقة
- -قصر المسافر العاصي بسفره
- -اقتداء المسافر بالمقيم وعكسه
- -مسافة القصر أربعة برد
- -معتمد القول بالقصر في أربعة برد
- -مسافة القصر المنصوصة احتمالا
- -يقصر إذا جاوز بيوت المدينة
- -إتمام من نوى إقامة أربعة أيام
- -قضاء الصلاة السفرية والحضرية
[+]١٥ - باب في صلاة الجمعة
- -بعض خصائص يوم الجمعة
- -وجوب السعي لصلاة الجمعة
- -النداء الذي يجب به السعي
- -الأذان الذي أمر به عثمان ﵁
- -اجتماع الجمعة والعيد
- -رواية عن مالك بسقوط الجمعة إذا وافقت العيد
- -حرمة البيع ونحوه مما يشغل عن الجمعة عند الأذان الثاني
- -هل من حاجة الآن إلى الأذان الأول؟
- -تقديم الأذان الأول يوم الجمعة على الزوال بدعة على مذهب الأئمة الثلاثة
- -درس الجمعة مضارة للخطبة وشاغل عن كثير من فضائل الجمعة
- -التحلق يوم الجمعة قبل الصلاة، وما نقل عن مالك فيه
- -كلام للخطيب البغداي في فهم حديث النهي عن التحلق
- -اشتراط المصر والجماعة في الجمعة
- -حكم الصلاة في المسجد الجديد إذا لم يضق العتيق
- -وجوب خطبة الجمعة
- -التوكؤ في الخطبة على قوس ونحوه
- -جلوس الخطيب قبل الخطبتين وبينهما
- -اتصال الخطبة بالصلاة وما يقرأ فيها
- -تقصير الخطبة وتطويل الصلاة
- -المسافة التي يجب منها السعي إلى الجمعة
- -من لا تجب عليهم الجمعة
- -خروج الشواب إلى الجمعة
- -الإنصات للخطيب واستقباله
- -استقبال الخطيب مما تركه معظم الناس
- -تحية المسجد أثناء الخطبة
- -تسليم الإمام إذا رقي المنبر
- -رفع الأيدي والتأمين أثناء دعاء الإمام
- -رفع الإمام يديه في الخطبة
- -الدعاء الرتيب والتطويل فيه
- -الغسل والتهجير والتطيب ولبس أحسن الثياب
- -التنفل قبل الجمعة وبعدها
[+]١٦ - باب في صلاة الخوف
- -حكمة مشروعية صلاة الخوف
- -دلالة القرآن على صلاة الخوف
- -صلاة الخوف في الحضر والسفر
- -سبب تعدد كيفيات صلاة الخوف
- -كيفية صلاة الخوف في المذهب
- -تردد الإمام في الأخذ بأحد الحديثين فيها
- -انتظار الإمام الطائفة الثانية وهل يسكت أو يذكر؟
- -يصلي بكل طائفة ركعة
- -لا قصر في صلاة الخوف في الحضر
- -الأذان والإقامة في صلاة الخوف
- -صلاة المسايفة
[+]١٧ - باب في صلاة العيدين والتكبير أيام منى
- -تميز الأمم بأعيادها
- -لا يصح اتخاذ يوم عيدا ولا تسميته بذلك
- -حكم صلاة العيد
- -وقت الخروج لصلاة العيد
- -لا أذان ولا إقامة في صلاة العيد
- -القراءة في صلاة العيد
- -عدد التكبيرات في صلاة العيد
- -الحكمة من التكبير في العيدين
- -خطبة العيد بعد الصلاة
- -المنبر في خطبة العيد
- -الرجوع من غير الطريق الذي سلكه الذاهب
- -ما أثر من ألأفاظ التهنئة وقول مالك في ذلك
- -نحر الإمام أضحيته بالمصلى بعد الصلاة
- -الذكر في الخروج إلى المصلي حتى يصل الإمام
- -التكبير بتكبير الإمام في الخطبتين
- -التكبير أدبار الصلوات في عيد الأضحى
- -التحرج من الجهر بالتكبير خوفا من التكبير الجماعي
- -صيغنا التكبير الواردتان عن الإمام مالك
- -الأيام المعلومات والأيام المعدودات
- -الاغتسال في العيد
[+]١٨ - باب في صلاة الخسوف
- -معنى الكسوف والخسوف
- -صلاة الكسوف والخسوف
- -وقت هذه الصلاة
- -رواية عن الإمام أنها تصلى في كل وقت
- -حكمها ووقت الخروج إليها
- -الخوف عند الآيات مطلوب، وبعضهم ينهى عنه
- -الحكمة من كونها تصلى في المسجد
- -لا أذان ولا إقامة في صلاة الكسوف
- -كيفية هذه الصلاة
- -مسالك العلماء في تعدد كيفيات هذه الصلاة
- -هل يجهر بالقراءة فيها أو يسر
- -رواية المدنيين عن الإمام الجهر فيها
- -جواز صلاة الكسوف في البيوت
- -صلاة خسوف القمر كالنوافل المعتادة
- -لا خطبة فيها وإنما هو وعظ الناس وتذكيرهم
[+]١٩ - باب في صلاة الاستسقاء
- -معنى الاستسقاء
- -طرق الاستسقاء في الشرع ثلاثة
- -استسقاء غير المحتاج للمحتاج
- -حكم صلاة الاستسقاء
- -وقت الخروج لصلاة الاستسقاء
- -الرواية التي فيها أنها تصلى بعد الصبح والمغرب
- -القراءة في صلاة الاستسقاء
- -خطبة الاستسقاء وهل تكون قبل الصلاة أو بعدها
- -تحويل الإمام رداءه واستقباله القبلة في ختام الخطبة الثانية
- -بعض الأدعية المأثورة
- -ترك التكبير والأذان في الاستسقاء
[+]٢٠ - باب ما يفعل بالمحتضر، وفي غسل الميت وكفنه وتحنيطه وحمله ودفنه
- -استقبال القبلة بالمحتضر وإغماضه إذا قضى
- -تلقين المحتضر لا إله إلا الله
- -الحرص على أن يكون المحتضر طاهرا
- -قراءة سورة يس عند المحتضر
- -مشروعية البكاء من غير صوت
- -ستر عورة الميت وتغسيله بماء وسدر وكافور
- -عصر بطنه وكراهة قلم أظفاره وحلق شعره
- -البدء بأعضاء الوضوء في تغسيل الميت
- -قلب الميت على جنبه أثناء تغسيله
- -تغسيل كل جنس لجنسه
- -تغسيل كل من الزوجين الآخر
- -ييمم غير المحرم المرأة وتيممه هي
- -تغسيل المحرم لمثله
- -تكفين الميت في وتر من الثياب
- -كفن المرأة
- -رواية عن الإمام بعدم تقميص الميت وتعميمه
- -تحنيط الميت
- -لا يغسل الشهيد ولا يصلى عليه
- -يصلى على قاتل نفسه وعلى المحدود ولا يصلي عليه الإمام
- -رواية عن الإمام بعدم قبول توبة القاتل عمدا
- -الفاضل الذي يحصل الزجر بتركه الصلاة على الميت
- -لا تتبع الجنازة بمجمر
- -إنشاد البردة ورفع الصوت بالذكر في تشييع الجنازة
- -المشي مع الجنازة أفضل
- -الراكب يسير خلف الجنازة
- -كيفية وضع الميت في قبره وما يقال حينذاك
- -البناء على القبور وتجصيصها
- -النهي عن القعود على القبر
- -رد ما استدل به بعضهم لتأويل القعود على غير ظاهره
- -بيان أن قول المتقدمين أكره كذا لا يدل على الكراهة التنزيهية
- -ليس من مقاصد الشرع الإبقاء على القبور أبدا
- -لا يغسل المسلم أباه الكافر ولا يدخله قبره إلا أن يخاف ضياعه
- -جواز كل من الشق واللحد وهذا أولى
[+]٢١ - باب في الصلاة على الجنائز والدعاء للميت
- -الصلاة على الجنازة من فروض الكفاية
- -ما في صلاة أهل الفضل على الميت من المصلحة له
- -فرائض صلاة الجنازة في المذهب
- -القراءة في صلاة الجنازة
- -عدد التكبيرات
- -الدعاء بعد التكبيرة الرابعة
- -وقوف الإمام وسط الرجل وعند منكبي المرأة
- -رواية عن الإمام بالوقوف وسط المرأة
- -ما جاء من السنة في ذلك
- -التسليم من الجنازة واحدة خفية
- -ما في الصلاة على الميت وتشييعه من الأجر
- -الخطبة المعتادة عندنا بعد الدفن
- -ما كان عليه السلف أثناء دفن الميت
- -التوسعة فيما يدعى به للميت
- -ما اختاره المؤلف من الدعاء
- -بيان مرجعه فيما اختاره من الدعاء
- -شرح الألفاظ الواردة في الدعاء
- -جمع الجنائز في صلاة واحدة
- -دفن الجماعة في قبر واحد عند الضرورة
- -يصلى على قبر من لم يصل عليه
- -حكم تكرير الصلاة على من صلي عليه
- -رواية عن الإمام في الصلاة على قبر من صلي عليه
- -يصلى على أكثر الجسد
[+]٢٢ - باب في الدعاء للطفل والصلاة عليه وغسله
- -ما اختاره المصنف من الدعاء في الصلاة على الطفل
- -لا يصلى على من لم يستهل صارخا
- -كراهة دفن السقط في الدور
- -تغسيل الأطفال
[+]٢٣ - باب في الصيام
- -تعريف الصوم والحكمة منه
- -دليل فرضيته
- -يصام لرؤية الهلال ويفطر لرؤيته
- -ما يثبت به هلال رمضان وشوال
- -الشاهدان والرؤيا المستفيضة وإكمال الشهر ثلاثين
- -حديث نحن أمة أمية لا نكتب ولا نحسب
- -إحصاء هلال شعبان لرمضان
- -لزوم الصوم للجميع برؤية الهلال
- -اخنلاف المسلمين في الصوم
- -حديث ابن عباس الذي ظاهره عدم اللزوم
- -تبييت الصيام من الليل
- -كفاية نية واحدة لما يلزم تتابعه
- -رواية عن الإمام بتجديد النية كل ليلة
- -إتمام الصيام إلى الليل
- -تعجيل الفطر وتأخير السحور
- -حديث إذا أقبل الليل من هاهنا وأدبر النهار من هاهنا
- -المبادرة إلى الإفطار بناء على الظن بتأخر حساب الفلكيين
- -ما جاء في تعجيل الفطر وتأخير السحور
- -من أكل شاكا في طلوع الفجر
- -صوم يوم الشك
- -من لم يبيت النية من الليل
- -المسافر يقدم نهارا والحائض تطهر
- -قضاء من أفطر في تطوعه متعمدا
- -أدلة القول بوجوب قضاء الصائم المتطوع
- -من أفطر في الفرض ناسيا
- -مشروعية السواك للصائم في جميع النهار
- -احتجام الصائم
- -المستقيء ومن ذرعه القيء
- -إفطار الحامل والمرضع
- -مقدار الفدية والكفارة
- -إطعام المفرط في قضاء رمضان
- -متى يلزم الصبيان الصيام
- -تدريب الصبيان على الصيام
- -حصول الأجر للصبي بأعمال البر
- -من لم يغتسل من الجنابة والحيض إلا بعد طوع الفجر
- -حرمة صوم يومي الفطر والأضحى وأيام منى
- -قضاء من أفطر لعذر
- -فطر المسافر مسافة القصر
- -قيود إباحة الفطر للمسافر
- -ليس على المفطر متأولا غير القضاء
- -الفرق بين التأويل القريب والبعيد
- -كفارة متعمد الفطر في رمضان
- -خصال الكفارة الثلاثة
- -حكم صيام المغمى عليه والمجنون
- -حفظ الصائم جوارحه وتعظيمه شعائر الله
- -تحريم الجماع وحكم غيره من المباشرة والتقبيل
- -حكم الإمذاء والإمناء بمباشرة أو قبلة أو غيرهما
- -قيام رمضان إيمانا واحتسابا
- -تكفير قيام رمضان للذنوب
- -صلاة التراويح في المساجد وفي البيوت
- -الاختلاف في عدد ركعات التراويح
- -الاختلاف في التراويح أمن النوافل هي أم من الرواتب
- -حديث أم المؤمنين عائشة في عدد ما كان النبي ﷺ يقومه في الليل
- -بعض أقوال مالك ﵀ في صلاة التراويح وقراءة القرآن والقنوت وغير ذلك
[+]٢٤ - باب في الاعتكاف
- -تعريف الاعتكاف
- -حكمة مشروعيته
- -حكم الاعتكاف
- -كلام لمالك في صعوبته
- -لا اعتكاف إلا بصيام
- -اشتراط الصوم في الاعتكاف
- -حالة الاعتكاف الكاملة
- -تتابع أيام الاعتكاف
- -لا اعتكاف إلا في المساجد
- -الاعتكاف في غير مسجد الجمعة
- -استحباب الاعتكاف عشرة أيام
- -أقل الاعتكاف يوم وليلة
- -بطلان اعتكاف متعمد الفطر
- -بطلان الاعتكاف بالجماع مطلقا
- -بناء المريض والحائض في الاعتكاف
- -لا يخرج المعتكف إلا لحاجة الإنسان
- -دخول مريد الاعتكاف المسجد قبل غروب الشمس
- -لا يعود المعتكف مريضا ولا يصلي على جنازة ولا يخرج لتجارة
- -لا اشتراط في الاعتكاف
- -المعتكف يؤم الناس في المسجد
- -يجوز للمعتكف أن يتزوج أو يعقد النكاح لغيره
- -من اعتكف أول الشهر خرج بعد غروب الشمس من آخره
- -من اعتكف بما يتصل بليلة الفطر بات تلك الليلة في معتكفه
- -الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام
- -معنى الزكاة في اللغة وفي الشرع
- -حكمة مشروعيتها
- -ما في الزكاة من الفضل
[+]٢٥ - باب في زكاة العين والحرث والماشية وما يخرج من المعدن، وذكر الجزية
- -شروط وجوبها وإجزائها وآداب إخراجها
- -وجوب زكاة العين والحرث والماشية
- -زكاة الحرث يوم حصاده
- -زكاة العين والماشية كل عام مرة
- -نصاب زكاة الحب والتمر وغيرهما
- -ما تجب فيه الزكاة من الحبوب والثمار
- -الأصناف المنصوص عليها في السنة أربع
- -ما يلزم على القول بقصر الزكاة على الأصناف الأربعة
- -مقدار الوسق والصاع والمد
- -ضابط نصاب الحبوب بالكيل
- -متى يجب إخراج العشر أو نصفه في زكاة الحرث؟
- -ما يجمع من الحبوب والقطاني في نصاب الزكاة
- -إخراج الزكاة من أوسط أصناف الجنس الواحد
- -زكاة الزيتون
- -كيفية تزكية الزيتون
- -لا زكاة في الفواكه والخضر
- -حجة القائلين بزكاة الخضر
- -نصاب الذهب عشرون دينارا
- -المرجع في معرفة وزن الدينار الذهبي
- -نصاب الفضة مائتا درهم
- -المرجع في معرفة وزن الدرهم الفضي
- -مساواة الدينار في الوزن لسبعة أعشار الدرهم
- -اعتماد الأقل قيمة من الذهب والفضة في النصاب
- -جمع الذهب والفضة في الزكاة
- -زكاة عروض التجارة
- -دليل وجوب الزكاة في عروض التجارة
- -تجارة الاحتكار وتجارة الإدارة
- -شروط زكاة عروض التجارة
- -زكاة تجارة المدير
- -حول الربح هو حول أصله
- -حول نسل الأنعام هو حول أمهاتها
- -زكاة المدين المالك للعين
- -جعل عروض القنية في مقابل الدين
- -لا يسقط الدين زكاة الحب والماشية
- -زكاة دين القرض
- -زكاة الدين عن ميراث أو ريع كراء ونحوهما
- -وجوب الزكاة في مال الصغير
- -لا زكاة على العبد
- -لا زكاة في عروض القنية
- -لا زكاة في الحلي المتخذ للبس
- -زكاة الميراث والهبة والزرع المزكى
- -زكاة المعدن
- -أخذ الجزية من أهل الذمة
- -أخذ الجزية من المجوس ونصارى العرب
- -مقدار ما يؤخذ في الجزية
- -يخفف عن الفقير في الجزية
- -أخذ العشر من تجار أهل الذمة
- -أخذ نصف العشر ممن حمل الطعام منهم إلى مكة والمدينة
- -أخذ العشر من تجار الحربيين
- -زكاة الركاز
[+]٢٦ - باب في زكاة الماشية
- -وجوب زكاة الإبل والبقر والغنم
- -لا فرق في المذهب بين السائمة والمعلوفة
- -زكاة الإبل من الغنم ومن الإبل
- -جدول بفرائض زكاة الإبل
- -زكاة البقر
- -جدول بفرائض زكاة البقر
- -زكاة الغنم
- -جدول بفرائض زكاة الغنم
- -لا زكاة في أوقاص الماشية
- -جمع أصناف الجنس الواحد في النصاب
- -زكاة خلطاء الماشية
- -لا يفرق بين مجتمع ولا يجمع بين متفرق خشية الصدقة
- -تعد السخال في النصاب ولا تؤخذ
- -ما لا يؤخذ من الماشية كالفحل ونحوه
- -إخراج القيمة في الزكاة
- -لا يسقط الدين زكاة الحب والماشية
[+]٢٧ - باب في زكاة الفطر
- -وجه تسميتها بهذا الاسم
- -حكم زكاة الفطر
- -مقدار زكاة الفطر
- -هل تجب على من قدر على بعضها؟
- -هل يجوز لمن أخرجها أن يأخذ إن أعطيها؟
- -تخرج من جل عيش البلد
- -ليس المراد من ذكر ما تخرج منه الحصر
- -هل يجوز إعطاء القيمة؟
- -يخرج المرء زكاة الفطر عمن تلزمه نفقته
- -زمان إخراجها جوازا واستحبابا ووجوبا
- -الفطر يوم العيد قبل الذهاب إلى المصلى
[+]٢٨ - باب في الحج والعمرة
- -ما في الحج من المنافع للمسلمين
- -وجوب الحج على الفور
- -شروط وجوب الحج
- -تفسير السبيل الذي استطاعته شرط في الوجوب
- -الإحرام من الميقات
- -الميقات الزماني والمكاني
- -الإحرام بإثر صلاة
- -ألفاظ التلبية ومعناها
- -الاغتسال والتجرد من مخيط الثياب
- -الاغتسال لدخول مكة
- -استمرار المحرم على التلبية وموضع قطعها
- -دخول مكة من كداء والخروج منها من كدى
- -دخول المسجد الحرام من باب بني شيبة
- -رفع اليدين والدعاء عند رؤية البيت الحرام
- -استلام الحجر الأسود
- -طواف القدوم
- -واجبات الطواف، وسننه، ومستحباته
- -الرملان في الأشواط الثلاثة الأول
- -المشي في الطواف
- -الدعاء في الطواف
- -الاضطباع في الطواف
- -لا يستلم الركن اليماني
- -فضل استلام الحجر الأسود
- -ركعتا الطواف
- -السعي بين الصفا والمروة
- -صفة السعي
- -اتصال السعي بالطواف
- -اختلاف أهل العلم في توسيع المسعى
- -الخروج إلى منى يوم التروية
- -المبيت بمنى ليلة عرفة
- -يقطع التلبية إذا راح إلى مصلى عرفة
- -الاغتسال يوم عرفة
- -الجمع بين الظهر والعصر جمع تقديم
- -الوقوف بعرفة إلى غروب الشمس
- -فضل يوم عرفة
- -صلاة المغرب والعشاء والصبح بمزدلفة
- -وجوب النزول بمزدلفة واستحباب المبيت بها
- -قول بعض الماللكية بوجوب المبيت
- -الوقوف بالمشعر الحرام للدعاء بعد صلاة الصبح
- -الإسراع في بطن محسر
- -رمي جمرة العقبة يوم العيد
- -ما يفعل يوم العيد من المناسك وحكم ترتيبها
- -وقتا الأداء والقضاء في رمي الجمار
- -التحلل الأصغر برمي جمرة العقبة
- -موضع نحر الهدي
- -المبيت بمنى ثلاث ليال لرمي الجمار
- -استحباب النزول بالمحصب
- -طواف الوداع
- -يفعل في العمرة كما يفعل في الحج إلى تمام السعي
- -أفضلية الحلق على التقصير عند الرجال
- -ما يجوز للمحرم قتله من الحيوان
- -محرمات الإحرام وفي الحرم
- -حرمة تغطية الرأس وحلقه
- -فدية الأذى
- -اختلاف المرأة عن الرجل في بعض محرمات الإحرام
- -إحرام المرأة في وجهها وكفيها
- -لا يلبس الرجل الخفين
- -أفضلية الإفراد على التمتع والقران
- -وجوب الهدي أو بدله على المتمتع والقارن
- -شروط وجوب الهدي على المتمتع
- -صفة القران
- -ليس على أهل مكة هدي
- -جزاء الصيد
- -حكم العمرة
- -دعاء من انصرف من حج أو عمرة
- -تعريف الأضحية
- -حكم الأضحية
[+]٢٩ - باب في الضحايا والذبائح والعقيقة والصيد والختان
- -الأضحية سنة عين
- -إجزاء الأضحية الواحدة عن البيت الواحد
- -الاشتراك في الأضحية
- -شروط الاشتراك في الأجر
- -ما يجزئ في الأضحية من أسنان الأنعام
- -تفاضل الأنعام في الأضحية
- -اختلاف الهدي عن الأضحية في الأفضلية
- -العيوب التي لا تجزئ معها الأضحية
- -استحباب اتقاء كل العيوب
- -يلي المرء ذبح أضحيته بنفسه
- -جواز التوكيل في ذبح الأضحية
- -يذبح بعد ذبح الإمام ضحوة
- -من ضحي بالليل أو أهدى به لم يجزه
- -أيام النحر ثلاثة العيد ويومان بعده
- -أفضل أيام النحر أولها
- -لا يباع شيء من الأضحية ولا يعطى أجرة لذابحها
- -توجيه الذبيحة إلى القبلة
- -بعض ما يستحب في الذبح
- -التسمية عند الذبح وعند إرسال الجوارح
- -لا يباع شيء من النسائك
- -يأكل المضحي من أضحيته ويتصدق
- -ما يؤكل منه من النسائك وما لا يؤكل منه
- -معنى الذكاة وما يكفي منها عند العلماء
- -حكم رفع اليد قبل تمام الذبح
- -التمادي في الذبح حتى قطع الرأس
- -الذبح من القفا
- -ما يذبح من الأنعام وما ينحر
- -ذكاة الجنين ذكاة أمه وشروط أكله
- -المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وأكيلة السبع
- -الخلاف في ذكاة ما نفذت مقاتله وأدركت فيه الحياة
- -إباحة أكل الميتة للمضطر
- -هل يتزود المضطر من الميتة؟
- -الانتفاع بجلد الميتة إذا دبغ
- -الرواية عن الإمام بطهارة جلد الميتة إذا دبغ
- -حكم جلود السباع وبيعها إذا ذكيت
- -الانتفاع بصوف الميتة وشعرها إذا جز
- -لا ينتفع بالريش ولا بالقرن ويكره الانتفاع بأنياب الفيل
- -موت الفأرة في المائع والجامد
- -جواز الاستصباح بالزيت المتنجس في غير المساجد
- -حل طعام أهل الكتاب وذبائحهم
- -كراهة أكل شحوم ما ذكاه اليهود
- -لا يؤكل ما ذكاه المجوسي
- -جواز أكل طعام الكفار عموما غير الذبائح
- -ما تدخله الصنعة وما لا تدخله من طعام الكفار
- -التلهي بالصيد وحكمه
- -الصيد بالكلب والبازي ونحوهما
- -ما يشترط في الصائد والمصيد به من الشروط
- -حكم صيد غير المسلم
- -ما أنفذت الجوارح مقاتله ولم يقدر على ذكاته
- -الخلاف في حل ما أكل منه الجارح
- -الصيد بالسهم والرمح
- -لا يحل الحيوان الإنسي بما يحل به المتوحش
- -تعريف العقيقة
- -العق عن المولود يوم السابع
- -رواية عن مالك بالعق في غير السابع
- -وجوب توفر شروط الأضحية في العقيقة ووجهه
- -استواء الذكر والأنثى في العق عنهما بشاة
- -قول ابن عسكر البغدادي باستحباب العق بشاتين عن الذكر
- -لا يحسب اليوم الذي ولد فيه إذا كانت الولادة بعد الفجر
- -وقت ذبح العقيقة
- -ما جاء به الشرع في العقيقة من الإصلاح
- -تكسر عظام العقيقة ويؤكل منها ويتصدق
- -استحباب حلق شعر المولود والتصدق بزنته فضة
- -الختان سنة للذكور مكرمة في الإناث
- -كراهة الختان يوم السابع
- -ما في الختان والخفاض من المنافع
- -الاعتراض على الخفاض بزعم أن فيه تعذيبا للنساء
[+]٣٠ - باب في الجهاد
- -الجهاد من العبادات
- -تعريف الجهاد
- -الجهاد الذي يسبق هذا الجهاد
- -عجز المسلمين عن الجهاد
- -الجهاد بين الجفاة والغلاة
- -التدرج في فرض الجهاد
- -علاقة آيات الجهاد بعضها ببعض
- -علة مقاتلة الكفار وقتلهم
- -مختصر غزوات النبي ﷺ
- -الأغراض التي فرض لأجلها الجهاد
- -الجهاد فرض كفاية
- -يلزم من فرضية الجهاد إعداد القوة باستمرار
- -حالات وجوب الجهاد على الأعيان
- -دعوة الكفار إلى الإسلام قبل القتال
- -يخير الكفار بين الإسلام والجزية والقتال
- -الفرار من الزحف
- -قوة العدة والعدد والجلد
- -ألا إن القوة الرمي
- -يقاتل مع أئمة الجور
- -ما يفعل بالأسرى
- -يحرم قتل المستأمن وإخفار العهد
- -ما يستفيده الحربي بإعطائه الأمان
- -لا يقتل النساء ولا الصبيان ولا الرهبان والأحبار
- -إعطاء الأمان للحربيين
- -الغنيمة والفيء
- -تقسيم الغنائم
- -موارد بيت المال
- -تقسم الغنائم ببلد الحرب
- -ما يجوز للمجاهدين من الغنيمة قبل قسمها
- -الذين يسهم لهم من الغنيمة
- -للفرس سهمان وللفارس سهم
- -من لا يسهم لهم
- -لا يسهم للأجير إلا أن يقاتل
- -إذا أسلم الكافر ومعه أموال المسلمين
- -ما اشتراه المسلمون من أموال إخوانهم من عند الحربيين
- -ما وقع من أموال المسلمين في المقاسم
- -تنفيل الإمام يكون من الخمس
- -سلب القتيل من جملة النفل
- -الرباط في الثغور وما فيه من الفضل
- -لا يغزو المرء من غير أن يأذن له والداه
- -إذا فاجأ العدو محلة قوم
[+]٣١ - باب في الأيمان والنذور
- -تعريف اليمين
- -من كان حالفا فليحلف بالله
- -حديث أفلح وأبيه إن صدق
- -تنعقد اليمين باسم الله وصفات ذاته لا بصفات أفعاله
- -يؤدب الحالف بالطلاق ويقع طلاقه
- -الاستدلال على وقوع الحلف بالطلاق
- -توسع الناس في الحلف بالطلاق
- -لا ينفع الاستثناء إلا في اليمين بالله وصفاته
- -رواية عن الإمام بصحة الاستثناء في الطلاق
- -شروط اعتبار الاستثناء في اليمين
- -من حلف وسكت ثم استثنى من فوره
- -اليمين المنعقدة على بر والمنعقدة على حنث
- -اليمين اللغو
- -اليمين الغموس
- -خصال كفارة اليمين
- -شروط التكفير بهذه الخصال
- -التكفير بالصيام لمن لم يجد
- -جواز التكفير قبل الحنث
- -تعريف النذر
- -أركان النذر
- -هل يلزم النذر بمجرد النية؟
- -لزوم الوفاء بنذر الطاعة
- -نذر الطاعة المشروط وغير المشروط
- -نذر اللجاج ونذر التبرر
- -حكم من نذر ما لا يملك
- -النذر المعلق
- -النذر المطلق
- -النذر المبهم
- -نذر المعصية ونذر المباح
- -كفارة من حلف على فعل حرام أو ترك واجب
- -لزوم كفارتين لمن قال علي عهد الله وميثاقه
- -ليس في توكيد اليمين غير كفارة واحدة
- -من قال هو مشرك أو يهودي أو نصراني
- -من حرم على نفسه ما أحل الله
- -من نذر ماله أجزأه ثلثه
- -من نذر ذبح ولده
- -الحالف بالمشي إلى مكة
- -الصرورة الناذر المشي إلى مكة
- -نذر المشي إلى المدينة أو إلى بيت المقدس
- -لا يوفى بنذر السفر إلى غير المساجد الثلاثة
[+]٣٢ - باب في النكاح والطلاق والرجعة والظهار والإيلاء واللعان
- -تعريف النكاح
- -المراد من النكاح في القرآن
- -الاستمتاع بالنكاح وملك اليمين
- -حكم النكاح
- -ما ينبغي أن يقصد بالنكاح
- -لا نكاح إلا بولي وصداق وشاهدي عدل
- -أركان النكاح
- -عدم تسمية الصداق في النكاح لا يضر
- -ترتيب الأولياء في النكاح
- -دليل شرطية الولي في النكاح
- -رد دعوى بعضهم عدم صحة الدليل على شرطية الولي
- -رد قول من زعم أن الشرع لم يعين مراتب الأولياء
- -من لم يشهد على العقد فلا يدخل حتى يشهد
- -أقل الصداق ربع دينار
- -القول بأن الصداق عوض عن الاستمتاع
- -حق الله وحق الزوجة في الصداق
- -معتمد القول إن للصداق حدا أدنى
- -إنكاح الأب ابنته البكر ولو بالغة من غير إذنها
- -غير الأب لا يزوج البكر حتى تبلغ وتأذن
- -لا تزوج الثيب إلا بإذنها بالقول
- -لا تنكح المرأة إلا بإذن وليها أو ذي الرأي من أهلها
- -جواز تولي الأجنبي ولاية المرأة الدنية
- -رواية عن الإمام بعدم الفرق بين الدنية والشريفة
- -يزوج الوصي الطفل ولا يزوج الصغيرة
- -أولو الأرحام ليسوا من الأولياء
- -المنع من خطبة المرء على خطبة أخيه
- -خطبة الحاجة في النكاح
- -اعتقاد لزوم حضور إمام في عقد النكاح
- -جواز الخطبة ما لم يركن إلى الخاطب الأول
- -الخطبة على خطبة الفاسق والذمي
- -تحريم نكاح الشغار
- -أقسام الشغار الثلاثة وحكمها
- -لا نكاح متى اتفق على إسقاط الصداق
- -تحريم نكاح المتعة
- -ما في نكاح المتعة من المخالفة لمقاصد الشرع
- -حقيقة نكاح المتعة عند الشيعة الإمامية
- -النكاح المشروع لا يراد منه سفح الماء
- -دليل تحريم نكاح المتعة
- -لا دليل في القرآن على إباحة نكاح المتعة
- -فسخ نكاح المتعة قبل الدخول وبعده
- -النكاح في العدة
- -حكمة منع النكاح في العدة
- -تأبيد تحريم المنكوحة في العدة
- -ما جر إلى غرر من عقود النكاح
- -حكم ما فسد من النكاح للصداق
- -حكم ما فسد من النكاح لفساد العقد
- -ترتب التحريم على النكاح الفاسد بعد الدخول
- -المحرمات من النساء
- -المحرمات بالنسب
- -المحرمات بالمصاهرة
- -المحرمات بالرضاع
- -الجمع بين المرأة وعمتها وخالتها
- -العقد على المرأة يحرمها على آباء الزوج وأبنائه
- -لا تحرم بنت المنكوحة حتى يدخل بأمها
- -الزنا لا يحرم الحلال
- -تحريم الزواج والاستمتاع بملك اليمين بغير الكتابيات
- -الزواج بالكتابيات والاستمتاع بهن بملك اليمين
- -لا يجوز نكاح الإماء الكتابيات
- -لا تتزوج المرأة عبدها ولا الرجل أمته
- -تزوج الرجل أمة والده وأمة أمه
- -تزوج بنت امرأة الأب أو ابنه من رجل آخر
- -يجوز للحر والعبد الجمع بين أربع نسوة بالنكاح
- -جواز نكاح أربع إماء للعبد مطلقا وللحر بشرط فقد الطول وخوف العنت
- -وجوب العدل بين النساء
- -وجوب النفقة والسكنى على الزوج
- -لا يقسم للأمة في المبيت
- -تجب النفقة بالدخول أو الدعوة إليه
- -جواز نكاح التفويض
- -فسخ النكاح إذا ارتد أحد الزوجين
- -إذا أسلم الكافران ثبتا على نكاحهما
- -حكم ما إذا أسلم أحد الزوجين
- -المتزوج بأكثر من أربع نسوة إذا أسلم
- -تأبيد تحريم الملاعنة والمتزوجة في العدة
- -لا نكاح لعبد أو أمة إلا بإذن السيد
- -لا يجوز عقد النكاح من المرأة والعبد والكافر
- -حرمة نكاح التحليل وعدم حل المطلقة به
- -لا يصح نكاح المحرم لنفسه ولا لغيره
- -بطلان نكاح المريض مرضا مخوفا
- -يمضى طلاق المريض وترثه المطلقة إن مات في مرضه
- -الطلاق الثلاث يحرم المرأة حتى تنكح زوجا غير مطلقها
- -الطلاق الثلاث في كلمة واحدة بدعة وهو لازم
- -بيان طلاق السنة
- -حكمة المنع من الطلاق في الحيض
- -المطلقة طلاقا رجعيا باقية في العصمة ما لم تنقض عدتها
- -طلاق التي لم تحض واليائس والحامل
- -الأقراء هي الأطهار
- -حرمة الطلاق في الحيض مع لزومه
- -طلاق غير المدخول بها
- -بينونة غير المدخول بها بالطلقة الواحدة
- -تعدد الطلاق بالنية في اللفظ الواحد
- -الخلع طلقة لا رجعة فيها
- -قول الزوج أنت طالق البتة
- -ألفاظ الخلية والبرية والحرام وحبلك على غاربك
- -للمطلقة قبل الدخول نصف المسمى
- -تمتيع المطلقة
- -حكم المتوفى عنها
- -العيوب التي يرد بها النكاح
- -حكم من بها عيب ودخل بها زوجها
- -يؤجل المعترض سنة
- -حكم زوجة المفقود
- -حرمة الخطبة في العدة وجواز التعريض
- -جواز إقامة متزوج البكر عندها سبعا وعند الثيب ثلاثا
- -لا يجمع بين الأختين في ملك اليمين
- -حرمة أم وبنت المستمتع بها بملك اليمين
- -الطلاق بيد العبد لا السيد
- -لا يصح طلاق الصبي
- -تمليك الزوجة وتخييرها
- -مناكرة الزوج المملكة فيما زاد على الواحدة
- -لا يكون التخيير دون الثلاث
- -الإيلاء
- -لا يقع الطلاق في الإيلاء بمضي مدته
- -الظهار
- -الحكمة من تحريم الظهار
- -لا يقرب المظاهر زوجه حتى يكفر
- -خصال كفارة الظهار الثلاثة
- -بطلان الكفارة بالإطعام والصوم متى قارب زوجته قبل إتمامها
- -ما يجزئ من الرقاب في كفارة الظهار وغيرها
- -معنى اللعان
- -حكمة مشروعية اللعان
- -اللعان بسبب إنكار الحمل
- -اللعان برؤية الزنا
- -الاختلاف في اللعان بمجرد القذف
- -كيفية اللعان
- -الخلع
- -لا خلع لمن ضار زوجته
- -إذا عتقت الأمة المتزوجة بعبد خيرت
- -يفسخ نكاح الأمة إذا اشتراها زوجها
- -طلاق العبد طلقتان وعدة الأمة حيضتان
- -الطلاق بالرجال والعدة بالنساء
- -كفارات العبد مثل الحر
- -الرضاع
- -وجه إلحاق صلة الرضاع بصلة النسب
- -الإطلاق في كمية الرضاع الذي يكون به التحريم
- -تقييد الرضاع المحرم بحديث الخمس رضعات
- -المستثنيات في الرضاع من المحرمات بالنسب
- -السن المعتبر في التحريم بالرضاع
- -لا يحرم الرضاع متى استغنى الطفل بالطعام
- -ما وصل الجوف من اللبن بوجور أو سعوط
- -تحريم بنات المرضعة على من أرضعته وكذا بنات فحلها
[+]٣٣ - باب في العدة والنفقة والاستبراء
- -عدة ذوات الحيض من الحرائر والإماء
- -حكمة إيجاب العدة
- -عدة من لم تحض وعدة اليائسة
- -عدة المستحاضة
- -عدة الحامل في الوفاة والطلاق
- -لا عدة على من لم يدخل بها
- -عدة غير الحامل المتوفى عنها
- -عدة من لا تحيض ثلاثة أشهر
- -الإحداد وحكمة مشروعيته
- -ما يحرم على المرأة المحد
- -الإحداد واجب في الوفاة لا الطلاق
- -إجبار الحرة الكتابية على العدة من المسلم
- -عدة أم الولد من وفاة سيدها
- -استبراء الأمة بحيضة عند انتقال الملك
- -الحالات التي لا استبراء فيها
- -لا يستمتع بالأمة الحامل من غيره حتى تضع
- -وجوب السكنى لكل مطلقة مدخول بها
- -لا تجب النفقة إلا لمن طلقت دون الثلاث
- -لزوم الإنفاق على الحامل كيفما كان الطلاق
- -من لا يجب الإنفاق عليهن من النساء
- -لا تخرج المرأة المطلقة والمتوفى عنها من بيتها خروج نقلة
- -ترضع المرأة ولدها ما كانت في العصمة
- -اسنثناء الإمام مالك الشريفة من لزوم الإرضاع
- -استحقاق المرأة المطلقة الأجرة نظير إرضاع ولدها
- -الحضانة والحكمة منها
- -أحقية الأم في حضانة ولدها ما لم تتزوج
- -شروط استحقاق الحضانة
- -ترتيب مستحقي الحضانة
- -الذين يجب على المرء الإنفاق عليهم
- -يخدم الزوج زوجته إن كان موسرا
- -وجوب الإنفاق على العبيد
- -الخلاف في كفن الزوجة على من يكون
[+]٣٤ - باب في البيوع وما شاكل البيوع
- -حاجة الناس إلى تبادل المصالح والمنافع
- -سبل انتقال الأملاك والمنافع
- -البيع أوسع سبل هذا الانتقال
- -لزوم الاهتمام بأحكام الشرع في التجارة
- -تفاوت المسلمين فيما يجب عليهم من العلم
- -أثر لعمر في لزوم تفقه التاجر
- -رسالة شعيب ﵇
- -البيوع وما شابهها
- -تعريف البيع
- -أنواع البيع باعتبارات مختلفة
- -باعتبار التقابض وعدمه
- -باعتبار طبيعة العوضين
- -باعتبار حضور العوضين وعدمه
- -بيع الخيار وبيع البت
- -باعتبار طريقة تحديد الثمن
- -بيع الأمانة والمساومة والمزايدة
- -حكم البيع
- -أصل التجارة الجلب لنفع الناس
- -الحكمة من مشي الرسل في الأسواق
- -التجارة من أفضل المكاسب
- -أركان البيع
- -العاقد وما يشترط فيه
- -المعقود عليه
- -طهارة المعقود عليه
- -الانتفاع بالمبيع
- -المبيع المستعمل في الحلال والحرام
- -ما نهى الشرع عن بيعه
- -بيع ما يعلم استعماله في الحرام
- -الركن الثالث ما ينعقد به البيع مما يدل على التراضي
- -قول المؤلف: وأحل الله البيع وحرم الربا
- -الأصل في المعاملات الحل
- -المقارنة بين البيع والربا
- -المناهي المتعلقة بالبيع
- -تحريم ربا الجاهلية بنص القرآن
- -أنواع الربا الأخرى مردها إلى تحريم السنة
- -أحاديث في تحريم الربا
- -آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهداه
- -الربا من الكبائر ومنكر تحريمه
- -ما ذا يفعل آكل الربا إن تاب
- -أنواع الربا ثلاثة: النسيئة والفضل والمزابنة
- -وجه اعتبار البيوع المحرمة من جملة الربا
- -ربا الديون في الجاهلية
- -مراحل تحريم الربا
- -وجه اقتران الصدقة بذكر الربا
- -بعض صور ربا الجاهلية
- -تحريم التفاضل في بيع النقد بجنسه
- -العوضان المتروك تحديد القدر فيهما والأجل للمتبايعين
- -العوض الذي تولى الشرع تقديره ومنع تأجيل قبضه
- -الأصناف الربوية الستة المنصوصة
- -تحريم النسيئة في بيع أحد النقدين بالآخر
- -التقابض حال العقد وفي المجلس
- -رجحان مذهب التقابض المضيق
- -منع التفاضل والتأجيل داخل الجنس في المقتات المدخر
- -وسيلة تحقيق التماثل المطلوب في بيع الربوي
- -اخنلاف العلماء في نعليل الربا في الأصناف الستة
- -عزوف كثير من القائسين عن القياس في هذا الباب
- -رد التعليل بالكيل والوزن أثرا ونظرا
- -ذكر بعض العلل التي ذهب إليها العلماء
- -بيع الذهب والفضة بالعملات المعاصرة
- -الثمنية في الذهب والفضة ليست توقيفية
- -الفرق بين الإجماع على التعامل بالشيء والاجماع على كونه توقيفيا
- -قول مالك بإجازة الجلود نقدا لو اتفق الناس عليها
- -زوال الثمنية عن الذهب والفضة اليوم
- -منع بيع مطلق الطعام بمثله نسيئة
- -جواز التفاضل ومنع النسيئة في الجنس من الفواكه والبقول وما لا يدخر
- -منع التفاضل في الجنس من الفواكه والبقول التي تدخر وسائر الإدام والطعام إلا الماء
- -اعتبار القمح والشعير والسلت جنسا واحدا في الربا
- -لا تأثير للأنواع داخل الجنس كأنواع الزبيب والتمر
- -القطنية أصناف في البيوع يحرم التفاضل بينها والتأجيل
- -حكم لحوم الأنعام والطير ودواب الماء والألبان والأجبان
- -منع بيع الطعام المشترى على كيل أو وزن قبل قبضه
- -إلحاق ما كان على وجه المعاوضة في المنع من البيع قبل القبض
- -الحكمة من منع بيع الطعام قبل قبضه
- -الدليل على أن كل السلع مثل الطعام في المنع
- -الدليل على دخول ما بيع جزافا في المنع من البيع قبل القبض
- -لا تدخل الزرائع والأدوية في المنع من البيع قبل القبض
- -جواز بيع الطعام المقترض قبل قبضه
- -جواز التولية والشركة والإقالة في الطعام قبل القبض
- -منع الغرر والخطر في الثمن والمثمون والأجل في البيع والإجارة
- -الغرر اليسير والكثير والمقصود وغير المقصود
- -منع التدليس والغش والخلابة وكتمان العيوب
- -حكم المبيع الذي يجد مشتريه فيه عيبا
- -حكم اجتماع عيبين في المبيع سابق ولاحق
- -غلة المبيع الذي يرد بالعيب
- -جواز البيع على الخيار وهو خيار الشرط
- -الغرض من اشتراط الخيار
- -اختلاف مدة الخيار بحسب نوع المبيع
- -امتناع تقديم الثمن في الخيار وما ألحق به
- -عهدة الثلاث في الرقيق
- -المواضعة في بيع الجواري
- -المبيع على الوصف
- -علة منع تقديم الثمن في بيع الخيار
- -النفقة على المبيع وضمانه في مدة الخيار
- -متى تشرع المواضعة في بيع الجارية
- -منع تبرؤ بائع الأمة من حملها
- -التبرؤ من العيوب التي يحتمل ظهورها في الرقيق
- -امتناع التفريق بين الأم وولدها
- -الضمان في البيع الفاسد على البائع
- -يجب فسخ البيع الفاسد مع التراد
- -يلزم المشتري الضمان بقيض المبيع في البيع الفاسد
- -المذهب أن الضمان على المشتري بمجرد انتهاء العقد
- -بعض ما يستثنى من ضمان المشتري للمبيع بمجرد العقد
- -غلة المبيع بيعا فاسدا للمشتري
- -تلزم قيمة المبيع بيعا فاسدا متى حال سوقه أو تغير في بدنه
- -لا ضمان على المشتري ولو قبض إذا كان المبيع مما لا يحل تملكه
- -رد مثل المبيع إن كان من المثليات وهي ما يكال أو يوزن
- -وجه استثناء الرباع من الفوات بحوالة الأسواق وما فيه
- -منع السلف الذي يجر منفعة
- -صور من القرض الذي يجر منفعة
- -بيان صلة القرض بالبيع
- -الجمع بين القرض والبيع والقرض والإجارة
- -اجتماع الهبة والصدقة والقرض
- -الجمع بين البيع وعقود أخرى
- -جواز السلف إلا في الجواري
- -حض الشرع على القرض الحسن وإنظار المعسر
- -حض الشرع على رد الدين وتوعد الغني المماطل
- -ما ترتب على قلة القرض الحسن في هذا الزمان
- -تعجيل الدين في مقابل الحط منه
- -تأخير أجل الدين على الزيادة فيه
- -تعجيل العرض من بيع على الزيادة فيه
- -تعجيل القرض جائز وليس للدائن الامتناع من قبضه
- -رد القرض مع الزيادة في الصفة وفي العدد
- -تعجيل النقود من بيع أو قرض، والعروض والطعام من قرض
- -امتناع بيع الثمر قبل بدو صلاحه
- -بيع الثمر قبل بدو صلاحه مع اشتراط الجذاذ
- -جواز بيع الثمر إذا بدا صلاح بعضه
- -بيع الحبوب قبل نضجها
- -منع بيع ما في الأنهار والبرك من الحيتان
- -منع بيع الجنين في بطن أمه
- -بيع نتاج ما تنتج الناقة
- -بيع ما في ظهور الإبل
- -بيع العبد الآبق والبعير الشارد
- -تحريم بيع الكلاب
- -الاختلاف في جواز بيع المأذون في اتخاذه من الكلاب
- -ضمان قيمة الكلب المأذون في اتخاذه ممن قتله
- -منع بيع اللحم بالحيوان نسيئة
- -منع البيعتين في بيعة
- -تفسير البيعتين في بيعة
- -المعروف ببيع التقسيط لا يدخل في البيعتين في بيعة
- -أقوال بعض السلف المتوهم منها المنع
- -بيع التمر بالرطب والزبيب بالعنب
- -بيع الجزاف بالمكيل من صنفه والجزاف بالجزاف من صنفه
- -بيع الغائب على الصفة وامتناع جواز النقد فيه بشرط
- -جواز بيع الرقيق على أن يكون الضمان على البائع
- -عهدة الرقيق الكبرى والصغرى
- -الحكمة من اختصاص الرقيق بالبيع على العهدة
- -بيع السلم وبيان معناه
- -يسلم في كل ما يجوز بيعه غير الأرض والدور
- -ما في بيع السلم من المصلحة للبائع والمشتري
- -السلم في الحيوان
- -بيع الجنس بجنسه من الحيوان نسيئة
- -رأس مال السلم والمسلم فيه والأجل
- -تعجيل رأس المال في بيع السلم
- -القول بجواز تأخير رأس المال يومين أو ثلاثة وما فيه
- -الأجل في بيع السلم
- -القول يأن أجل السلم خمسة عشر يوما
- -قيام قبض السلم في بلد آخر مقام الأجل
- -لا يجوز أن يكون رأس المال من جنس ما أسلم فيه
- -إذا أسلم في شيء من جنسه بمقداره آل إلى القرض
- -امتناع بيع الدين بالدين
- -بيان صور الدين بالدين الثلاثة
- -ابتداء الدين بالدين
- -فسخ الدين في الدين
- -امتناع أن يبيع ما ليس عنده على الحلول
- -لا يجوز بيع سلعة ثمنها مؤجل مع شرائها بأقل منه نقدا
- -أساس بيوع الآجال في المذهب هو سد الذريعة إلى الممنوع
- -بعص صور بيع الآجال الجائزة والممنوعة
- -جدول توضيحي لبعض صور بيوع الآجال
- -جواز بيع ما يكال أو يوزن جزافا عدا النقود المسكوكة
- -لا يجوز شراء ما قصدت آحاده جزافا ولا ما يمكن عده من غير مشقة
- -ذكر شروط بيع الجزاف
- -ثمر النخل المبيع بعد التأبير للبائع
- -كل الثمار مثل النخل في الحكم
- -حكم الزرع إذا بيعت الأرض
- -مال العبد للمشتري ما لم يشترطه البائع
- -معنى البرنامج والبيع عليه
- -بيع الثوب من غير نشر ولا وصف
- -منع السوم على الغير متى حصل التراكن
- -الفرق بين حالة التراكن وغيرها من المراتب
- -انعقاد البيع بالكلام وإن لم يتفرق المتبايعان
- -وجه عدول مالك عن ظاهر الحديث الذي يثبت خيار المجلس
- -ترجيح ابن عمر شارح الرسالة لظاهر حديث خيار المجلس
- -جواز الإجارة إذا ضرب الأجل وعرف الأجر
- -حكمة مشروعية الإجارة
- -اصطلاح المذهب في لفظي الإجارة والكراء
- -أركان الإجارة
- -الأجرة تصح بما يجوز أن يكون ثمنا
- -جواز تعجيل الأجرة وتأجيلها متى شرع الأجير في العمل
- -لزوم تعجيل الأجرة إذا لم يشرع الأجير في العمل
- -جواز السلم في الإجارة قياسا على البيع
- -بيان المنفعة في الإجارة وما ينبغي أن يتوفر فيها
- -أمثلة عن الإجارة الممنوعة
- -استئجار الكافر المسلم وعكسه
- -مشروعية الجعالة
- -لا يضرب في الجعالة أجل
- -حكمة مشروعية الجعالة
- -الفرق بين الإجارة والجعالة
- -جواز المؤاجرة على البيع
- -للأجير على بيع سلع معينة أجره متى انتهت المدة ولو لم يبع
- -حكم من استؤجر على بيع سلعة
- -الكراء كالبيع فيما يحل ويحرم
- -ينفسخ الكراء إذا ماتت الدابة
- -تفسخ الإجارة بموت الأجير وانهدام الدار قبل تمام المدة
- -تعليم القرآن على الحذاق بأجرة
- -مشارطة الطبيب على البرء من المرض
- -أخذ الأجرة على القرب بعامة
- -أحاديث في أخذ الأجرة على تعليم القرآن
- -لا يفسخ الكراء بموت الراكب أو الساكن أو غنم الرعاية
- -الفرق بين الكراء المضمون وكراء المعين
- -حكم الكراء على الكراء
- -لا ضمان على المكتري ما لم يتعد
- -تضمين الصناع لما يتولون إصلاحه
- -شروط تضمين الصناع
- -لا ضمان على الحمامي وصاحب السفينة
- -كراء السفينة على البلاغ
- -جواز الشركة بالأبدان
- -أركان الشركة
- -أقسام الشركة باعتبارت مختلفة
- -شركة الأموال
- -ما يشترط في جواز شركة الأموال
- -جواز القراض بالدراهم والدنانير
- -تعريف القراض
- -أركان القراض
- -القراض عقد غير لازم
- -القراض بغير المسكوك من النقد
- -لا يجوز القراض بالعروض، وحكم ما وقع منه
- -إذا سافر العامل في القراض فله الكسوة والطعام
- -لا يقتسم ربح القراض حتى ينض رأس المال
- -جواز المساقاة في الأصول
- -أنواع الاشتراك في الأرض
- -المساقاة مستثناة من أصول ممنوعة
- -أركان المساقاة
- -الاختلاف فيما تجوز فيه المساقاة
- -العمل كله على المساقي
- -لا يشترط على المساقي عمل خارج عن المساقاة
- -لا يلزم المساقي بإنشاء تجهير في الحقل وعليه إصلاح ما فسد مما خف
- -أمثلة عما يقوم به المساقي وجواز اشتراطه عليه
- -يبقى على التجهيزات التي في الحائط وعلى العامل الإنفاق عليها
- -يجوز أن يكون بذر البياض اليسير على العامل
- -الشركة في زرع الأرض البيضاء
- -ما يشترط في جواز الشركة في الزرع
- -بعض الصور الجائزة والممنوعة في الشركة في الزرع
- -جدول يبين تلك الصور
- -حكم وقوع الأرض في مقابل البذر
- -تأجير الأرض لأجل زراعتها
- -لا يقدم ثمن الإيجار إذا لم تكن الأرض مأمونة الري
- -بعض الأحاديث الواردة في كراء الأرض
- -شروط جواز كراء الأرض
- -تعريف الجوائح
- -وضع الجوائح متى زادت على الثلث
- -أمثلة عن الجوائح المعتبرة
- -عدم اعتبار جوائح الزرع ووجهه
- -وضع جوائح البقول وإن قلت ووجه ذلك
- -الترخيص في شراء العرية بشروط
[+]٣٥ - باب في الوصايا والمدبر والمكاتب والمعتق وأم الولد والولاء
- -بيان ألفاظ الترجمة
- -تعريف الوصية
- -الوصية عند أهل الفرائض والفقهاء
- -الوصية بالمال وبغير المال
- -تدارك المرء بالوصية ما فاته في حياته
- -الوصية الواجبة والمحرمة
- -أركان الوصية
- -وصية الصغير والسفيه
- -الموصى له هو من يتصور منه التملك
- -مراعاة الموصي الأولوية في الجهة التي يوصي لها
- -الوصية لطلاب العلم وكلام للشوكاني في هذا الأمر
- -بطلان الوصية بالمحرم
- -لا تجوز الوصية للوارث
- -تخرج الوصايا من ثلث التركة إلا أن يجيز الورثة ما زاد
- -ترتيب الوصايا في إخراجها من التركة
- -تقديم المعتق المعين على وصايا المال
- -تقديم المدبر في الصحة على ما في المرض من عتق وغيره
- -تحاص أهل الوصايا المتساوين في الأحقية في الثلث
- -جواز رجوع الموصي في وصيته
- -التدبير من جملة وسائل تحرير الرقاب
- -بعض الألفاظ التي يثبت بها التدبير
- -تعريف التدبير
- -لا يجوز بيع العبد المدبر ولا هبته ولا التصدق به
- -بعض ما قيد به منع بيع المدبر
- -لا يجوز وطء الأمة المعتقة إلى أجل
- -تنجيز التدبير من الثلث والفرق بينه وبين العتق المؤجل
- -المكاتب عبد ما بقي عليه شيء
- -إقرار الإسلام مكاتبة العبيد وحضه عليها
- -تعريف الكتابة
- -الفرق بين الكتابة والقطاعة
- -يجوز في الكتابة تأجيل المال كله أو بعضه قلت النجوم أو كثرت
- -ما يشترط في المالك والمملوك
- -الاختلاف في حكم الكتابة هل هو الإيجاب أو الندب
- -الاختلاف في حكم الحط عن المكاتب من مبلغ الكتابة
- -رجوع المكاتب رقيقا متى عجز عن دفع الأقساط
- -لا يحكم بعجز المكاتب غير السلطان بعد التلوم
- -لحوق ولد الأمة الحامل المدبرة والمكاتبة والمعتقة بها في الحكم
- -لحوق ولد أم الولد من غيرالسيد بها في الحرية
- -مال العبد له إلا ان ينتزعه مالكه
- -لا ينتزع مال العبد بعد عتقه أو مكاتبته ما لم يستثنه المالك
- -لا يجوز للسيد وطء مكاتبته
- -مكاتبة الجماعة على مال يوزع عليهم بحسب قدرتهم
- -المكاتب لا يمضى عتقه ولا إنفاق ماله في غير نجوم كتابته
- -لا يتزوج المكاتب ولا يسافر السفر البعيد لا بإذن مكاتبه
- -إذا مات المكاتب ولم يتم النجوم مات رقيقا
- -إذا مات المكاتب قام ولده الذي دخل معه في الكتابة مقامه في تأدية ما عليه حالا
- -استمرار أولأد المكاتب المتوفى في أداء أقساط الكتابة
- -يرث السيد مكاتبه إذا مات قبل الوفاء ولم يكن معه ولد في الكتابة
- -تعتق أم الولد بموت مالكها ويجوز له الاستمتاع بها
- -حكم ولد أم الولد من غير السيد
- -ما تصير به الأمة أم ولد
- -لا يجوز عتق من أحاط الدين بماله
- -بعض ما ورد في الحض على العتق من الأحاديث
- -أركان العتق
- -من أعتق بعض عبده استتم عليه
- -من أعتق شقصا له في عبد قوم عليه نصيب شريكه
- -إن لم يكن لمعتق الشقص مال بقي نصيب الشريك رقيقا
- -مشروعية استسعاء العبد لتحرير نفسه
- -يعتق العبد إذا مثل به مالكه مثلة بينة
- -كل من ملك أحد أبويه أو ولدا له أو أخا عتق عليه جبرا
- -جنين الأمة المعتقة حر معها
- -ما يشترط في عتق الرقاب الواجب
- -لا يجزئ تحريرالكافر في العتق الواجب
- -لا يجزئ في الواجب عتق المدبر والمكاتب والمبعض
- -لا ينجز عتق الصبي ولا المولى عليه
- -الولاء لمن أعتق
- -قيود في اعتبار الولاء لمن أعتق
- -لا يجوز بيع الولاء ولا هبته
- -إذا أعتق أحد عبدا عن غيره فالولاء للمعتق عنه
- -من أسلم على يد واحد من المسلمين فولاؤه للمسلمين
- -ولاء من أعتقت المرأة لها وكذا ما جره ولاؤه لها بولادة أو عتق
- -ميراث السائبة لجماعة المسلمين
- -يكون الولاء لأقعد عصبة الميت المعتق
[+]٣٦ - باب في الشفعة والهبة والصدقة والحبس والرهن والعارية والوديعة واللقطة والغصب
- -تعريف الشفعة
- -حكمة مشروعية الشفعة
- -الاختلاف في الضرر المدفوع بالشفعة
- -أركان الشفعة
- -إنما تكون الشفعة في المشاع
- -لا شفعة فيما قسم ولا لجار
- -القول بالشفعة للجار
- -لا شفعة في طريق ولا في عرصة دار قسمت بيوتها
- -الشفعة في الأرض وما يتصل بها من البناء والشجر
- -سقوط شفعة الحاضر بعد مرور سنة
- -الغائب على شفعته وإن طالت غيبته
- -عهدة الشفيع على المشتري
- -يوقف الشفيع فإما أخذ وإما ترك
- -لا توهب الشفعة ولا تباع
- -تقسم الشفعة بين الشركاء بقدر الأنصباء
- -تعريف الهبة
- -حض الشرع على الهبة والهدية
- -النهي عن الهدية على الشفاعة
- -لا تتم الهبة ولا الصدقة ولا الحبس إلا بالحيازة
- -التقاء أحكام الهبة والصدقة والحبس وما بينها من الفروق
- -هبة الثواب وهبة غير الثواب
- -إذا لم تحز الهبة حتى مات الواهب فهي ميراث
- -لا رجوع في الهبة لصلة الرحم أو لفقير لأنها كالصدقة
- -من تصدق على ولده فلا رجوع له
- -يجوز للوالد اعتصار ما وهب لولده
- -يجوز للأم اعتصار ما وهبت لولدها ما دام الأب حيا
- -حيازة الوالد ما وهبه لولده الصغير كافية بقيود
- -لا تجوز حيازة الوالد لولده الكبير
- -لا يجوز للمرء أن يرجع في صدقته
- -لا بأس أن يشرب المرء من لبن ما تصدق به
- -لا يجوز للمرء شراء ما تصدق به
- -هبة الثواب إما أن يكافأ عليها بقيمتها أو ترد
- -حجة من أثبت هدية الثواب وما فيها
- -كراهية هبة المال كله لبعض الولد
- -جواز هبة المال القليل لبعض الولد
- -جواز التصدق على الفقراء بالمال كله
- -فوات الهبة بموت الواهب أو مرضه أو إفلاسه
- -جواز قيام ورثة الموهوب له على الواهب متى كان قد جد في حيازتها
- -تعريف الحبس
- -ما في تكثير الحبس من المصالح للمسلمين
- -أركان الحبس
- -وجوب التزام ما عينه الواقف لمصرف الوقف
- -بطلان الوقف إذا كان في مصرفه معصية
- -حيازة الوالد لولده الصغير ما وقفه عليه
- -إذا انقرض المحبس عليه رجع الحبس إلى أقرب الناس بالمحبس
- -تعريف العمرى
- -ذكر بعض الأحاديث الواردة في العمرى
- -رجوع العمرى لصاحبها متى مات المعمر أو عقبه
- -وجه قول مالك ﵀ برجوع العمرى لصاحبها
- -إذا مات أحد من أهل الحبس تقاسم الباقون نصيبه
- -يؤثر في الحبس أهل الحاجة بالسكنى والغلة
- -من سكن من أهل الحبس لا يخرج لتغير حاله
- -لا يباع الحبس وإن خرب
- -توجيه هذا القول وذكر بعض الآثار فيه
- -إذا كلب الفرس الحبس بيع وجعل ثمنه في مثله
- -حكم معاوضة الربع الخرب بربع غير خرب
- -مشروعية الرهن وتمامه بالحيازة
- -الرهن في الحضر وفي السفر
- -تعريف الرهن
- -أركان الرهن
- -البينة على حيازة الرهن
- -على من يكون ضمان الرهن
- -معنى قول النبي د: "لا يغلق الرهن"
- -ثمرة النخل للراهن وكذلك غلة الدور
- -إذا ولدت الأمة المرهونة كان ولدها رهنا معها
- -مال العبد لا يكون رهنا معه إلا بشرط
- -إذا هلك الرهن عند أمين فضمانه من الراهن
- -الكلام على العارية
- -صور العطاء التي ينفع المؤمن بها أخاه
- -تعريف العارية
- -لا ضير على المرء في الاستعارة
- -الأصل في العارية عدم الضمان
- -أحاديث في ضمان العارية
- -تعريف الوديعة
- -يصدق المودع في دعواه رد الوديعة
- -يصدق المودع في دعواه تلف الوديعة
- -ضمان المتعدي على الوديعة
- -إخراج الوديعة من موضعها لغير حاجة
- -حكم الاتجار بالوديعة وربحها
- -حكم بيع الوديعة
- -من وجد لقطة فليعرفها سنة
- -حرمة مال المسلم باقية ولو التقط
- -تعريف اللقطة
- -حكم الالتقاط
- -اختلاف مدة التعريف بحسب الشيء الملتقط
- -جواز أكل اللقطة إذا خيف تلفها
- -ما يفعل باللقطة إذا انتهت مدة التعريف؟
- -ضمان اللقطة إذا جاء صاحبها ولو بعد مدة التعريف
- -لا تضمن اللقطة إذا تلفت من غير تحريك
- -دفع اللقطة إلى صاحبها إذا عرفها
- -ضالة الإبل لا تلتقط
- -التقاط الشاة التي في الفيفاء وجواز أكلها
- -كل من استهلك عرضا فإنه يضمن قيمته أو مثله
- -اختلاف العلماء في ضمان القيمي والمثلي
- -الغاصب ضامن لما غصب
- -تعريف الغصب
- -الوعيد على الغصب وغيره من أكل أموال الناس بالباطل
- -أمثلة عن توقي السلف الأموال التي فيها شبهة
- -لا يطالب الغاصب بأكثر من رد المغصوب
- -تأديب الغاصب وكونه آثما بنفس الفعل
- -ما يترتب على تغير المغصوب بيد الغاصب
- -حكم تغير المغصوب بأمر سماوي
- -حكم تغير المغصوب بتعدي الغاصب
- -لا يأخذ الغاصب غلة المغصوب ويرد ما أكله أو انتفع به
- -تفاصيل ذكرها بعض علماء المذهب في غلة المغصوب
- -ترجيح ضمان الغاصب للغلة من غير فرق
- -من وطئ الأمة التي غصبها حد للزنا وولده رقيق لمالك الأمة
- -لا يطيب للغاصب ربح حتى يرد رأس المال
- -تصدق الغاصب بالربح
[+]٣٧ - باب في أحكام الدماء والحدود
- -المراد بالدماء والقصاص والقود والدية والحدود
- -حكمة مشروعية الحدود كونها كفارة للجاني وردعا لغيره
- -لا تقتل نفس بنفس إلا بينة عادلة أو باعتراف أو بالقسامة إن وجبت
- -علاقة الحدود بالكليات المتفق على لزوم حفظها
- -الفرق بين القتل العمد والقتل الخطإ
- -رواية عن مالك فيها إثبات شبه العمد
- -القتل العمد من أكبر الكبائر
- -لا توبة لقاتل المؤمن عمدا
- -عدم قبول توبته هو قول مالك وله سلف من الصحابة
- -التحذير الشديد من قتل النفس بغير حق
- -تحريم قتل المرء نفسه وكونه من الكبائر
- -القصاص فيه حياة
- -أركان القصاص
- -معنى القسامة
- -إقرار الإسلام للقسامة التي كان العرب يعملون بها
- -قول من قال إن القسامة لا يعمل بها ورده
- -يحلف ولاة الدم خمسين يمينا
- -لا يحلف في القتل العمد أقل من رجلين
- -لا يقتل بالقسامة أكثر من رجل واحد
- -بيان اللوث الذي لا بد أن يكون مع القسامة
- -وجه أخذ مالك بقول القتيل دمي عند فلان
- -إذا نكل مدعو الدم حلف المدعى عليهم خمسين يمينا
- -إذا لم يوجد من الأولياء غير المدعى عليه وحده حلف الأيمان كلها
- -إذا ادعي القتل على جماعة وليس لهم اولياء حلف كل واحد خمسين يمينا
- -تقسم الأيمان على أولياء الدم إذا كانوا أقل من خمسين رجلا
- -لا تحلف النساء في قسامة القتل العمد
- -يحلف الورثة كلهم في الخطإ بقدر سهامهم من الدية
- -تجبر اليمين على من كان كسره منها أكبر
- -إذا حلف بعض الورثة في القتل الخطإ فلا بد ان يستكمل الأيمان الخمسين
- -من جاء بعد حلف نصيبه من الأيمان فقط
- -يحلف الناس في القسامة قياما
- -طرق تغليظ الحلف
- -جلب الحالف الى مكة والمدينة وبيت المقدس
- -ما لا قسامة فيه كالجراح والقتيل بين الصفين
- -لا عفو في قتل الغيلة
- -للمرء العفو عن دمه العمد إن لم يكن غيلة
- -إذا عفا أحد أولياء الدم المتساوين في المنزلة سقط القصاص
- -لا عفو للبنات مع البنين
- -تعزير من عفي عنه في القتل العمد
- -الدية على أهل الإبل مائة منها
- -وجوب دية الخطإ على العاقلة وبيان معناها
- -على أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الورق اثنا عشر ألف درهم
- -ترجيح كون المائة من الإبل أصلا وما عداها قيمتها
- -تغليظ دية العمد إن قبلت وهي مربعة
- -دية الخطإ مخمسة
- -تغليظ الدية على الأب في قتل ابنه وهي مثلثة
- -لا يقتص من الأب لولده إلا أن يقتله غيلة
- -على من تكون دية الوالد القاتل ولده؟
- -دية المرأة نصف دية الرجل
- -دية الكتابي نصف دية المسلم
- -دية الكتابية نصف دية الرجل الكتابي
- -دية المجوسي ثمانمائة درهم ودية امرأته نصفها
- -دية جراحات الكتابيين والمجوس
- -دية اليدين والرجلين والعينين
- -دية الأنف يقطع مارنه
- -دية إذهاب العقل والسمع
- -دية كسر الصلب
- -دية الأنثيين والحشفة
- -دية قطع اللسان وإذهاب النطق
- -دية ثديي المرأة
- -دية عين الأعور السليمة
- -دية الموضحة خمس من الإبل
- -دية السن خمس من الإبل
- -دية الإصبع والأنملة وأنملة الإبهامين
- -دية المنقلة خمسة عشر من الإبل
- -بيان معنى الموضحة والمنقلة والمأمومة والجائفة
- -الجراح التي دون الموضحة ليس فيها غير الاجتهاد
- -لا يعقل جرح إلا بعد أن يبرأ
- -لا شيء في الجراح التي دون الموضحة متى برئت على غير شين
- -مشروعية القصاص في الجراح العمد غير المتالف
- -لا قصاص في اللطمة والضربة
- -دليل القصاص في ذلك
- -لا قصاص في المتالف لكن فيها الدية والتعزير
- -الديات التي تدفعها العاقلة
- -الاختلاف في ديتي المأمومة والجائفة عمدا
- -لا دية فيمن قتل نفسه عمدا أو خطأ
- -مساواة المرأة الرجل في الدية من أهل دينها إلى الثلث
- -تقتل الجماعة بالواحد
- -يقتل السكران إذا قتل
- -دية من قتله المجنون على العاقلة
- -عمد الصبي كخطئه وديته على العاقلة إن بلغ الثلث وإلا ففي ماله
- -يقتل الرجل بالمرأة والمرأة بالرجل ويقتص من بعضهم لبعض في الجراح
- -لا يقتل الحر بالعبد ويقتل العبد بالحر
- -لا يقتل مسلم بكافر ويقتل الكافر بالمسلم
- -لا قصاص بين حر وعبد ولا بين كافر ومسلم في الجروح
- -يضمن كل من السائق والراكب والقائد ما أتلفت الدابة
- -ما أتلفته الدابة غير المعروفة بالأذى فهو هدر
- -الموت في البئر والمعدن هدر إذا لم يكن ثمة تفريط
- -تنجم الدية على العاقلة في ثلاث سنين
- -الدية موروثة كما تورث تركة الميت
- -دية إسقاط جنين المرأة الحرة متى تجاوز مرحلة النطفة
- -لا يرث قاتل العمد من المال ولا من الدية
- -قاتل الخطإ يرث من المال دون الدية
- -في إسقاط جنين الأمة من سيدها ما في جنين الحرة
- -وفي إسقاط جنين الأمة من غير سيدها عشر قيمتها
- -من قتل عبدا فعليه قيمته
- -تقتل الجماعة بالواحد في الحرابة والغيلة وإن تولى القتل أحدهم
- -كفارة القتل الخطإ عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين
- -من عفي عنه في العمد كفر ندبا كما يكفر المخطئ
- -يقتل الزنديق ولا تقبل توبته
- -معنى الزنديق ووجه عدم قبول توبته
- -يقتل الساحر ولا تقبل توبته
- -يقتل المرتد إلا أن يتوب
- -لا فرق بين الرجل والمرأة في الردة
- -حكم من أقر بوجوب الصلاة ولم يصل
- -من منع الزكاة أخذت منه قهرا
- -من ترك الحج من القادرين عليه فالله حسيبه
- -حكم من ترك الصلاة جحدا
- -يقتل من سب رسول الله د ولا تقبل توبته
- -حكم من سب رسول الله د من أهل الذمة
- -ميراث المرتد لجماعة المسلمين
- -المحارب لا يعفى عنه إذا ظفر به
- -يقتل المحارب إذا قتل
- -لا يراعى في قتل المحارب تكافؤ الدماء
- -يجتهد الإمام في عقوبة المحارب غير القاتل
- -إذا تاب المحارب قبل أن يقدر عليه حط عنه كل حق هو لله وأخذت منه حقوق الناس
- -كل واحد من اللصوص ضامن لما أتلف هو أو غيره
- -حكم قتل الجماعة بالواحد في الحربة
- -رجم الزاني المحصن
- -استفحال الزنا في هذا العصر لكثرة الذرائع إليه
- -بيان بعض الذرائع التي سدها الشرع للوقاية من شر هذه الفاحشة
- -بيان معنى الإحصان الذي يشرع معه رجم الزاني
- -الزاني غير المحصن يجلد مائة جلدة ويغرب عاما
- -يجلد العبد في الزنا خمسين جلدة وكذلك الأمة
- -لا تغريب على المملوك ولا على المرأة
- -إثبات الزنا بأحد أمور ثلاثة
- -الاعتراف بالزنا يوجب الحد
- -حمل من ليس لها زوج
- -شهادة أربعة رجال عدول
- -ما يشترط في شهادة العدول كي يقام بها الحد
- -إذا لم يتم أحد الشهود الوصف المطلوب حد الثلاثة حد القذف
- -لا حد على من لم يحتلم
- -يحد واطئ أمة والده ولا حد على واطئ أمة ولده
- -تأديب الشريك في الأمة إذا وطئها
- -لا تصدق من ادعت الاستكراه على الزنا من غير قيد
- -يقتل الذمي إذا غصب المسلمة على الزنا
- -يقال المقر بالزنا إذا رجع عن الاعتراف
- -يقيم المرء على أمته وعبده حد الزنا متى قامت البينة
- -لا يقيم مالك الأمة الحد عليها إذا كان زوجها حرا أو عبدا لغيره
- -من عمل عمل قوم لوط رجم الفاعل والمفعول به المطاوع
- -تعريف القذف
- -القذف بالزنا وبنفي النسب
- -حد القذف ثمانون جلدة
- -ما يشترط في القاذف والمقذوف كي يقام الحد
- -لا يحد قاذف العبد والكافر
- -يحد قاذف الصبية إن كانت مطيقة لا قاذف الصبي
- -لا حد على غير البالغ في القذف ولا في الوطء
- -لزوم الحد لمن نفى نسب أحد
- -يلزم الحد في التعريض بالزنا أو بنفي النسب
- -لا يجب إلا حد واحد على من كرر موجبه قبل أن يقام عليه
- -يحد حدا واحدا من قذف جماعة
- -يجزئ القتل من لزمته جملة من الحدود إلا القاذف فإنه يحد قبل القتل
- -يجلد ثمانين جلدة من شرب خمرا أو نبيذا سكر أو لم يسكر
- -بيان أن النبيذ خمر لعلة الإسكار
- -تجريد المحدود مما يقيه ألم الضرب ولا تجرد المرأة ويجلدان قاعدين
- -لا تحد الحامل حتى تضع ولا يحد المريض حتى يبرأ في غير حد القتل
- -واطئ البهيمة يعاقب ولا يقتل
- -لا قطع إلا في السرقة
- -شروط القطع في السرقة
- -حد السرقة
- -الحد الأدنى المسروق الذي يجب فيه القطع
- -لا قطع إلا إذا سرق من الحرز
- -لا قطع في الخلسة
- -ماذا يفعل بمن كرر السرقة بعد أن أقيم عليه الحد
- -حكم من أقر بالسرقة ثم رجع
- -من لم يخرج المسروق من حرزه لا يقطع
- -حكم النباش إذا لم يخرج الكفن من القبر
- -حكم من سرق من بيت أذن له في دخوله
- -لا قطع في ثمر معلق ولا في الغنم الراعية
- -لا تجوز الشفاعة متى بلغ الخبر الإمام
- -يتبع السارق بقيمة ما فات من السرقة متى كان غنيا
[+]٣٨ - باب في الأقضية والشهادات
- -تعريف القضاء والفرق بينه وبين الفتوى
- -تعريف الشهادة وحكمها تحملا وأداء
- -المباحث الأصلية في باب القضاء
- -خطورة تولي منصب القضاء
- -الذي يجوز له تولي القضاء
- -حديث القضاة ثلاثة ومعناه
- -البينة على من ادعى واليمين على من أنكر
- -لا يمين على المدعى عليه حتى تثبت الخلطة أو تقوم التهمة
- -إذا نكل المدعى عليه لم يقض للمدعي بمجرد ذلك
- -الصيغة التي يحلف بها
- -تغليظ اليمين بالحال والزمان والمكان
- -زعم بعضهم أن من التغليظ المشروع أن يحلف عند قبر ولي
- -الصيغة التي يحلف بها الكافر
- -حكم وجود البينة بعد اليمين
- -القضاء بالشاهد واليمين في الأموال
- -لا يقضى بالشاهد واليمين في النكاح والطلاق والحدود والدماء
- -قصر جواز شهادة النساء مع الرجال على الأموال
- -جواز شهادة النساء فيما لا يطلع عليه الرجال
- -لا تجوز شهادة خصم ولا ظنين
- -لا يقبل في الشهادة غير العدول
- -لا تجوز شهادة المحدود
- -لا تجوز شهادة العبد ولا الصبي ولا الكافر
- -حكم شهادة المحدود في الزنا
- -حكم شهادة الابن للأبوين والزوج لزوجه
- -تجوز شهادة الأخ العدل لأخيه
- -لا تجوز شهادة المجرب في كذب ولا مظهر الكبيرة
- -لا تجوز شهادة الجار لنفسه بها نفعا
- -شهادة الوصي لليتيم وشهادته عليه
- -لا يجوز تعديل النساء ولا تجريحهن
- -لا يقبل في التزكية إلا من يقول عدل رضا
- -لا بد في التعديل والتجريح من اثنين
- -قبول شهادة الصبيان في الجراح للضرورة بقيود
- -حكم اختلاف المتبايعين
- -حكم اختلاف المتداعيين في الشيء يكون بأيديهما
- -إذا رجع الشاهد بعد الحكم غرم ما أتلف بشهادته إن اعترف بكذبه
- -يصدق الوكيل في دعواه رد ما وكل عليه وكذلك المودع والمقارض
- -إذا أنكر من وكل المرء بالدفع إليه فعلى مدعي الدفع البينة
- -على ولي الأيتام البينة فيما أنفق عليهم أو دفع إليهم إذا لم يكونوا في حضانته
- -يصدق ولي الأيتام إذا كانوا في حضانته فيما يشبه من النفقة
- -الصلح جائز إلا ما جر إلى حرام
- -تعريف الصلح وبيان ما فيه من المنافع
- -جواز الصلح على الإقرار وعلى الإنكار
- -تحريم الصلح الذي يحلل الحرام أو يحرم الحلال
- -ازدياد أهمية الصلح للتقليل من الحكم بغير ما أنزل الله
- -حكم الصلح اليوم الإيجاب بخلاف ما كان عليه الأمر من قبل
- -حكم الأمة الغارة متزوجها بأنها حرة
- -الاختلاف في حكم الأمة المستحقة إذا ولدت
- -حكم الأمة المغصوبة أن يحد غاصبها ويكون ولدها رقيقا لمالكها
- -حكم الأرض تستحق ممن امتلكها بشراء ونحوه وعمرها
- -حكم الأرض المغصوبة يبنى فيها وتعمر
- -رد الغاصب الغلة وما في ذلك من التفصيل
- -لا يرد الغلة المشتري والمتهب والوارث والمتصدق عليه
- -يرد ولد الأمة إن كان من غير السيد في الاستحقاق وكذلك ولد الحيوان
- -إصلاح سفل البناء على صاحب السفل ويجبر
- -منع مضارة الجار وذكر أمثلة عن ذلك
- -بقضى بالحائط المشترك لمن إليه القمط والعقود
- -لا يمنع فضل الماء ليمنع به الكلأ
- -الفرق بين الماء في الأرض المملوكة والذي في الفلاة
- -المسلمون شركاء في ثلاث الكلأ والماء والنار
- -أهل آبار الماشبة أحق بها حتى يسقوا
- -لمالك العين منعها إلا أن تنهدم بئر جاره وله زرع يخاف عليه
- -لا يمنع المرء جاره من غرز خشبة في جداره
- -ما أفسدته الماشية من الزرع بالليل فضمانه على أربابها
- -من وجد سلعته في التفليس جاز له أن يحاص الغرماء وأن يأخذها
- -من وجد سلعته بعد موت المدين فليس له إلا المحاصة
- -تعريف الضمان، وأقسامه وهي ضمان المال وضمان الوجه وضمان الطلب
- -تعريف الحوالة وحكمها وحكمة مشروعيتها
- -لا تكون الحوالة إلا في الدين
- -لا يغرم الحميل إلا في حال عدم الغريم أو غيبته
- -يحل بموت المدين والمفلس كل دين عليه
- -لا يحل بموت المدين وتفليسه ما له من الديون على غيره
- -لا يباع العبد المأذون له فيما عليه من الديون ولا يتبع بها سيده
- -يحبس المدين الذي لا يعرف حاله ليستبرأ ولا يحبس المعدم
- -ما انقسم بلا ضرر من ربع أو عقار تعين قسمه
- -ما في القسمة من المصالح للمشتركين
- -قسمة التراضي والقرعة والمهايأة
- -لا تكون قسمة القرعة إلا في صنف واحد
- -لا يرد أحد الشركاء للآخر شيئا على وجه الشرط في قسمة القرعة
- -وصي الوصي مثل الوصي
- -للوصي أن يتجر في أموال اليتامى ويزوج إماءهم
- -يعزل الوصي غير المأمون
- -يبدأ في تركة الميت بالكفن فالدين فالوصايا فالميراث
- -لا تقبل منازعة من حاز دارا عشر سنين من الحاضر العالم بذلك
- -لا تعتبر تلك المدة مع الأقارب والأصهار
- -لا يجوز إقرار المريض لوارثه بدين ولا بقبضه منه
- -من أوصى بحج أنفذ والوصية بالصدقة خير من ذلك
- -إذا مات أجير الحج قبل أن يتم فله بحسب ما سار
- -إجارة الضمان وإجارة البلاغ والجعالة في الحج
- -إذا أخذ أجير الحج المال على وجه البلاغ فالضمان على من استأجره
[+]٣٩ - باب في الفرائض
- -تعريف علم الفرائض
- -أسباب الإرث وأركانه وموانعه
- -الحقوق المتعلقة بالتركة
- -إبطال ما كانت عليه الجاهلية في الميراث
- -الفروض المقدرة في كتاب الله
- -بيان أصحاب الفروض
- -اعتبار قول زيد بن ثابت في الفرائض
- -الوارثون من الرجال
- -الوارثات من النساء
- -ذكر أمور ذات أهمية في الميراث
- -ميراث الزوج من زوجته
- -ميراث الزوجة من زوجها
- -ميراث الأم من ولدها الثلث
- -ميراث الأم من ولدها ثلث الباقي في الغراوين
- -ميراث الأم من ولدها السدس
- -ميراث الأب من ولده المال كله إذا انفرد
- -ميراث الأب مع الابن أو ابن الابن السدس
- -جمع الأب بين السدس والتعصيب
- -ميراث الولد الذكر من والديه جميع المال إذا انفرد
- -ابن الابن بمنزلة الابن عند عدمه
- -إذا اجتمع في الميراث الابن والبنت
- -ابن الابن كالابن فيما يرث ويحجب
- -ميراث البنت الواحدة النصف
- -ميراث البنتين فأكثر الثلثان
- -ميراث بنت الابن إن لم تكن بنت النصف
- -ميراث بنت الابن مع البنت السدس تكملة الثلثين
- -إذا تكمل الثلثان وكان مع بنت الابن ابن ابن ورثا بالتعصيب
- -ميراث الأخت الشقيقة الواحدة النصف
- -ميراث الأختين الشقيقتين فصاعدا الثلثان
- -ميراث الإخوة والأخوات للذكر مثل حظ الأنثيين
- -الأخوات الشقيقات أو لأب مع البنات عصبة
- -لا ميراث للإخوة والأخوات مع الأب والابن وابن الابن
- -ميراث الإخوة والأخوات لأب
- -ميراث الأخت لأب أو أكثر مع الشقيقة الواحدة
- -الأخت لأب لا تأخذ شيئا مع الشقيقتين إلا أن يكون معها أخ
- -ميراث الواحد من الإخوة لأم السدس فإن كانوا أكثر فهم شركاء في الثلث
- -يحجب الإخوة لأم حجب حرمان ولد الميت وأولاده وأبوه وجده
- -الأخ الشقيق أو لأب يرث المال كله إذا لم يكن عاصب مقدم عليه
- -إذا اجتمع الإخوة والأخوات من جنس الأشقاء أو لأب فالمال بينهم بالتعصيب
- -مشاركة الإخوة الأشقاء الإخوة لأم في ميراثهم في المشتركة
- -أمثلة عن محترزات المسألة المشتركة
- -الأخ لأب كالأخ الشقيق إلا في المشتركة
- -ابن الأخ كالأخ في التعصيب عند فقده
- -لا ميراث لعاصب مع وجود من هو أقرب منه
- -ذكر أولي الأرحام الذين لا يرثون
- -ذكر بعض موانع الإرث
- -لا يرث المسلم الكافر ولا الكافر المسلم
- -لا ميراث للإخوة كيفما كانوا مع الأب
- -لا ميراث للعم ولا ابن الأخ مع الجد
- -لا يرث قاتل العمد من مال ولا دية
- -لا يرث قاتل الخطإ من الدية
- -من لا يرث بحال لا يحجب وارثا
- -ميراث المطلقة في المرض الذي مات فيه مطلقها
- -ميراث من مات زوجها وهي في العدة من طلاق رجعي
- -لا توارث بين من تزوجا في المرض الذي حصلت فيه الوفاة
- -ميراث الجدة لأب أو لأم السدس
- -إذا اجتمعت الجدتان وكانت التي لأم أقرب كانت أولى بالسدس
- -لا يرث عند مالك أكثر من جدتين
- -توريث زيد بن ثابت ثلاث جدات
- -ميراث الجد إذا انفرد المال كله
- -ميراث الجد مع الابن وابن الابن السدس
- -أخذ الجد السدس مع أصحاب السهام ثم ما بقي إن كان
- -إذا اجتمع الجد مع الإخوة كان مخيرا بين المقاسمة والسدس وثلث الباقي
- -معادة الإخوة الأشقاء الجد بالإخوة لأب
- -ميراث المعتق الذكر والأنثى
- -ترث المعتقة من أعتقته أو ما جره عتقها من ولادة وعتق
- -بيان معنى العول وذكر الفروض التي تعال
- -دخول العول في المسألة المسماة بالغراء
[+]٤٠ - باب في جمل من الفرائض والسنن الواجبة والرغائب
- -تدارك المؤلف في هذا الباب كثيرا مما فاته من ذكر الأحكام
- -الوضوء للصلاة فريضة إلا المضمضة والاستنشاق ومسح الأذنين
- -السواك مستحب مرغب فيه
- -الأوقات التي يتأكد فيها الاستياك
- -المسح على الخفين رخصة وتخفيف
- -الغسل من الجنابة والحيض والنفاس
- -غسل الجمعة وغسل العيدين
- -غسل من دخل في الإسلام
- -غسل الميت سنة
- -الصلوات الخمس فريضة
- -حكمة تكرر الصلوات في اليوم والليلة
- -تكبيرة الإحرام وباقي تكبير الصلاة
- -الدخول في الصلاة بنية الفرض ورفع اليدين
- -القراءة بأم القرآن في الصلاة
- -القراءة بما زاد على الفاتحة في الصلاة
- -القيام في الصلاة والركوع والسجود
- -جلسة الصلاة الأولى وجلستها الثانية
- -السلام من الصلاة والتيامن به قليلا
- -ترك الكلام في الصلاة واجب
- -حكم التشهدين في الصلاة
- -القنوت في الصبح حسن وليس بسنة
- -استقبال القبلة في الصلاة فريضة
- -صلاة الجمعة والسعي إليها فريضة
- -الوتر سنة مؤكدة
- -صلاة العيدين والخسوف والاستسقاء
- -صلاة الخوف واجبة أمر الله ﷾ بها
- -الغسل لدخول مكة مستحب
- -الجمع ليلة المطر تخفيف
- -الجمع من غير عذر أحيانا
- -الجمع بين الظهرين والعشاءين في عرفة ومزدلفة
- -جمع المسافر الذي جد سيره
- -جمع المريض الذي يخاف على عقله
- -فطر المسافر في رمضان
- -قصر المسافر الصلاة الرباعية
- -مسافة القصر العليا والدنيا في المذهب
- -ركعتا الفجر من الرغائب
- -صلاة الضحى نافلة وبيان وقتها
- -قيام رمضان وما فيه من الفضل
- -القيام من الليل في غير رمضان
- -الصلاة على موتى المسلمين وتغسيلهم
- -حكم طلب العلم وما يلزم كل مسلم منه وما كان منه فرض كفاية
- -الجهاد الذي هو فرض على الأعيان والذي هو فرض كفاية
- -الرباط في ثغور المسلمين وحراستها
- -صوم شهر رمضان والاعتكاف
- -التنفل بالصوم من غير قيد
- -صوم عاشوراء ورجب وشعبان وعرفة والجمعة
- -زكاة العين والحرث والماشية وزكاة الفطر
- -حج البيت فريضة والعمرة سنة واجبة
- -نية النسك والتلبية في الحج والعمرة
- -طواف الإفاضة والسعي بين الصفا والمروة
- -طواف القدوم
- -طواف الوداع
- -المبيت بمنى ليلة يوم عرفة
- -الوقوف بعرفة والمبيت بالمزدلفة
- -رمي الجمار والحلاق
- -تقبيل الحجر الأسود
- -الغسل للإحرام والركوع عنده وغسل عرفة
- -فضل صلاة الجماعة على صلاة الفذ
- -فضل الصلاة في المسجد الحرام ومسجد النبي ﵊
- -صلاة النوافل في البيوت أفضل من صلاتها في المساجد
- -صلاة التراويح في البيت أفضل بقيود
- -التنفل بالركوع لأهل مكة أفضل من الطواف
- -من الفرائض غض البصر عن المحارم
- -لا شيء في النظرة الأولى من غير تعمد
- -ما في غض البصر من المنافع
- -النظر إلى المتجالة وهي التي لا أرب للرجال فيها
- -النظر إلى المرأة للحاجة كالشهادة والخطبة
- -من الفرائض صون اللسان عن الكلام الباطل كله
- -حرمة دم المسلم وماله وعرضه وما يباح من ذلك
- -كف اليد والرجل وغيرها من الجوارح عما لا يحل
- -تحريم الله تعالى الفواحش ما ظهر منها وما بطن
- -تحريم قربان النساء في حيضهن أو نفاسهن
- -لزوم أكل الطيب ولبس الطيب وركوب الطيب
- -في ترك الشبهات سلامة الدين
- -حرمة أكل مال الناس بالباطل كالربا والقمار والغصب والغش
- -تحريم أكل الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به
- -الحيوان المحكوم بموته لا تنفع فيه الذكاة
- -يجوز للمضطر أن يأكل الميتة ويشبع ويتزود
- -الانتفاع بجلد الميتة إذا دبغ ولا يباع ولا يصلى عليه
- -الصلاة على جلود السباع إذا ذكيت
- -ينتفع بصوف الميتة وشعرها وما جز من الحيوان وهو حي
- -لا ينتفع بريش الميتة ولا بقرنها ولا بأظلافها
- -كل شيء من الخنزير حرام ويجوز الانتفاع بشعره
- -يحرم بيع الخمر وكذا بيع ما يعلم أنه يصنع خمرا
- -النهي عن الخليطين من الأشربة
- -النهي عن الانتباذ في الدباء والمزفت وغيرهما
- -النهي عن أكل كل ذي ناب من السباع
- -النهي عن أكل الحمر الأهلية
- -أكل لحوم الخيل والبغال
- -أكل الحمر الوحشية
- -حكم أكل سباع الطير
- -لزوم بر الوالدين وإن كانا فاسقين
- -لا يطاع الوالدان ولا غيرهما في معصية
- -يستغفر المؤمن لوالديه المؤمنين
- -لا يجوز الاستغفار للمشرك
- -على المؤمن موالاة المؤمنين والنصيحة لهم
- -حرمة موالاة الكفار
- -الإشارة إلى أنواع الموالاة
- -يحب المؤمن لأخيه ما يحب لنفسه
- -وجوب صلة الرحم على المؤمن
- -من حقوق المؤمن على أخيه
- -الأصل أن لا يهجر المؤمن أخاه فوق ثلاث
- -هجران ذي البدعة والمجاهر بالكبيرة
- -الهجران وسيلة وليس غاية
- -ما يستثنى من النهي عن ذكر المؤمن بما يكره
- -العفو عمن ظلمك وإعطاء من حرمك ووصل من قطعك
- -الأحاديث التي فيها جماع الخير وأزمته عند المؤلف
- -يحرم تعمد سماع شيء من الباطل
- -حرمة التلذذ بسماع كلام المرأة
- -تحريم سماع الملاهي والغناء
- -ذكر بعض التفصيل في مسألة الغناء
- -لا تجوز قراءة القرآن باللحون المرجعة كترجيع الغناء
- -بعض التفصيل فيما يعرف بالمقامات وما أحدث في قراءة القرآن
- -من الفرائض الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
- -الفرق بين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وبين تغيير المنكر
- -لزوم الإخلاص لله تعالى في القول والعمل وكون الرياء هو الشرك الصغر
- -التوبة من كل ذنب فريضة
- -من التوبة رد المظالم واجتناب المحارم
- -الاستغفار والجمع بين الخوف والرجاء
- -تدارك الفرائض المتروكة بالقضاء
- -يلجأ المؤمن بعد عمل ما يلزم إلى الله تعالى في قياد نفسه إلى الخير
- -الفكرة في أمر الله مفتاح العبادة
- -الاستعانة بذكر الموت وما بعده على إصلاح النفس
[+]٤١ - باب في الفطرة والختان وحلق الشعر واللباس وستر العورة وما يتصل بذلك
- -بيان معنى الفطرة ووجه اختصاصها ببعض الخصال
- -قص الشارب والأظفار ونتف الإبط وحلق العانة والختان
- -التوقيت في قص الشارب ونتف الإبط وغيرهما
- -إعفاء اللحية وتوفيرها والأخذ من طولها إذا طالت كثيرا
- -كراهية صبغ الشعر بالسواد وجوازه بالحناء والكتم
- -تحريم لبس الرجال الحرير وتختمهم بالذهب
- -التختم بخاتم الحديد
- -ما يجوز من الفضة في الخاتم والسيف والمصحف
- -ترجيح المصنف التختم في اليسار
- -الخلاف في جواز لبس الخز وعلم الحرير في الثوب
- -لا تلبس المرأة رقيق الثياب الذي يصف الجسم
- -ثوب الرجل إلى الكعبين
- -النهي عن اشتمال الصماء
- -لزوم ستر العورة
- -إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه
- -حملة الجهال على تقصير الثياب
- -الفخذ عورة مخففة
- -لا يدخل الرجل الحمام إلا بمئزر ولا المرأة إلا من علة
- -لا يتلاصق رجلان ولا امرأتان في ثوب واحد
- -يجوز أن تخرج المرأة متسترة فيما لا بد لها منه
- -لا تحضر المرأة جنازة فيها نوح ولا عرس فيه مزمار ونحوه
- -تحريم خلوة الرجل بالمرأة غير المحرم
- -تحريم وصل الشعر والوشم والنمص
- -يبدأ في لبس النعل باليمين وفي الخلع بالشمال
- -لا بأس بالانتعال من قيام
- -كراهة المشي في نعل واحدة
- -كراهة التماثيل في القباب والأسرة والجدران
- -تزيين الحكام مداخل المدن والساحات بالتماثيل المحرمة بالإجماع
[+]٤٢ - باب في الطعام والشراب
- -الإشارة إلى آداب الأكل القبلية والبعدية والمقارنة
- -يقول الآكل بسم الله ويأكل بيمينه ويحمد الله عند الانتهاء
- -لعق الآكل أصابعه قبل مسحها
- -جعل الآكل ثلث بطنه للطعام ومثله للشراب وللنفس
- -أكل المرء مما يليه إذا كان مع غيره
- -التأني في الأكل ومقاومة الشره
- -النهي عن التنفس في الإناء وعب الماء
- -لوك الطعام وتنعيمه قبل ابتلاعه
- -تنظيف الفم وغسل اليد من اللبن والغمر وتخليل الأسنان
- -النهي عن الأكل والشرب بالشمال
- -مناولة الشارب من على يمينه لا فرق بين صغير وكبير
- -النهي عن النفخ في الطعام والشراب والكتاب
- -النهي عن الشرب في آنية الذهب والفضة
- -الشرب في حال القيام
- -لا يدخل المسجد من أكل الثوم والبصل والكراث
- -يكره أن يأكل المرء متكئا
- -يكره أن يأكل من رأس الثريد
- -النهي عن القران في التمر ونحوه
- -يجوز للمرء أن يأكل من غير ما يليه في بعض الأحوال
- -غسل اليد قبل الطعام
- -غسل اليد بالطعام والنخالة ونحوه
- -إجابة الدعوة إلى الوليمة
[+]٤٣ - باب في السلام والاستئذان والتناجي والقراءة والدعاء وذكر الله والسفر
- -رد السلام واجب والبدء به سنة مرغب فيها
- -صيغة التسليم على المسلم والرد عليه
- -أكثر ما ينتهي إليه في رد السلام البركة
- -من الآداب إذا سئل المرء عن حاله أن يقول الحمد لله
- -لا يقال في الرد سلام الله عليك
- -يكفي الواحد عن الجماعة في التسليم وفي الرد
- -توضيح بخصوص الفروض الكفائية
- -يسلم الراكب على الماشي والماشي على الجالس
- -دخول البيت الذي لا ساكن فيه
- -التسليم على المصلي ونحوه
- -مشروعية المصافحة
- -المصافحة أدبار الصلوات
- -المصافحة حسنة وكره مالك المعانقة
- -إنكار مالك ما روي في تقبيل اليد
- -لا يبدأ الكافر بالسلام ويقال في الرد عليه وعليك
- -تحريف الكلمة ولي اللسان بها من فعل اليهود
- -صيغ ذكر أنها تقال في الرد على الكافر
- -الاستئذان قبل دخول بيت الغير
- -يذكر المرء اسمه إن سئل عنه ولا يقول أنا
- -الترغيب في عيادة المرضى
- -مما ينبغي أن يجتنب في عيادة المرضى
- -لا يتناجى اثنان ولا جماعة دون واحد
- -العمل بالعلم يرسخه
- -قول معاذ ما عمل آدمي عملا أنجى له من ذكر الله
- -قول عمر أفضل من ذكر الله باللسان ذكر الله عند أمره ونهيه
- -أدعية تقال في الصباح وفي المساء
- -من الأدعية عند النوم
- -دعاء الخروج من المنزل
- -التسبيح والتحميد والتكبير في أدبار الصلوات
- -الدعاء عند دخول الخلاء وعند الخروج منه
- -التعوذ بالله من كل شيء يخافه المرء
- -الدعاء عند الحلول بموضع أو الجلوس فيه
- -بعض صيغ التعوذ بالله تعالى
- -دعاء من دخل منزله
- -لزوم تجنيب المساجد كل ما يتنافى مع حرمتها
- -تطهير المساجد وتنظيفها وإبعاد المواضي عنها
- -مبيت الغرباء في مساجد البادية
- -لا يقرأ القرآن في الحمام
- -يقرأ الراكب والمضطجع والماشي
- -ختم القرآن في سبع وفي ثلاث والتفهم مع قلة القراءة خير
- -دعاء المسافر عند ركوبه وعند استوائه على الدابة
- -ما على المسافر أن يعلمه ويفعله قبل السفر
- -ما يراد من وراء السفر
- -كراهة السفر للتجارة في أرض الكفار
- -لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم إلا الحج المفروض ففي رفقة آمنة
[+]٤٤ - باب في التعالج والرقى والطيرة والنجوم والخصاء والوسم والكلاب والرفق بالمملوك
- -لا بأس بالاسترقاء من العين وغيرها وشرب الدواء والفصد والكي
- -الاستشفاء بالقرآن
- -خروج الناس بالرقية عن حدها الشرعي
- -الحجامة حسنة
- -الكحل زينة النساء وهو لتداوي الرجال جائز
- -مشروعية الكحل للرجال لمن تحمل ما يترتب على فعله
- -لا يجوز التعالج بالخمر ولا بالنجاسة ولا بشيء مما حرم الله
- -الاضطرار إلى التداوي بشيء من السموم
- -يجوز الاكتواء والرقى بكتاب الله وبالأدعية المشروعة
- -تعليق المعاذة التي فيها القرآن
- -النهي عن الخروج من البلد الذي فيه الطاعون
- -معنى كون الشؤم في المسكن والمرأة والفرس
- -كراهة سيء الأسماء ومحبة الفأل الحسن
- -من هدي النبي ﷺ تغيير الأسماء السيئة
- -نفي النبي ﷺ العدوى والهامة والغول
- -العائن مطالب بالاغتسال وكيفية ذلك
- -لا ينظر في النجوم إلا ما يستدل به على القبلة ونحوها
- -لا يجوز اتخاذ الكلب إلا للماشية والزرع والصيد المباح
- -يجوز خصاء الغنم ولا يجوز خصاء الخيل
- -كراهة وسم الحيوان في الوجه وجوازه في غيره
- -الرفق بالمملوك وعدم تكليفه ما لا يطيق
[+]٤٥ - باب في الرؤيا والتثاؤب والعطاس واللعب بالنرد والسبق بالخيل والرمي
- -رؤيا الرجل الصالح جزء من ست وأربعين جزءا من النبوة
- -ما يفعله من رأى ما يكره في منامه
- -من تثاءب فليضع يده على فيه
- -حمد العاطس ربه وتشميته ورده على من شمته
- -تحريم اللعب بالنرد والشطرنج
- -التسليم على المتلبس بالمعاصي كالنرد
- -الجلوس والنظر إلى من يلعب بالنرد والشطرنج
- -السبق بالخيل والإبل والرمي بالسهام
- -صور السبق الجائزة والممنوعة
- -إيذان الحيات التي تظهر في الدور ثلاثا
- -كراهة قتل القمل والبراغيث وغيرها بالنار
- -قتل النمل إذا ألحق أذى بالناس
- -التحريض على قتل الوزغ
- -النهي عن قتل الضفدع
- -نهي الشرع عن التفاخر بالآباء
- -علم الأنساب علم لا ينفع والجهل به لا يضر
- -يلزم أن يحفظ من النسب ما يتمكن به من صلة الأرحام
- -كره مالك أن يرفع النسب إلى ما قبل الإسلام
- -لا يجوز أن يفسر الرؤيا من لا علم له بها
- -الحد المقبول من نظم الشعر وإنشاده
- -أولى العلوم وأفضلها وأقربها إلى الله العلم بدينه
- -أولى العلماء بالله أكثرهم له خشية وفيما عنده رغبة
- -اللجأ إلى كتاب الله وسنة نبيه واتباع سبيل المؤمنين
- -النجاة في اتباع السلف الصالح
- -الانتفاع بفهم السلف للكتاب والسنة
- -اختتام المؤلف لكتابه
-خاتمة شرح العجالة

ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب ٣٦ - باب في الشفعة والهبة والصدقة والحبس والرهن والعارية والوديعة واللقطة والغصب بطلان الوقف إذا كان في مصرفه معصية

+ - التشكيل

استفاض عن الصحابة أنهم كانوا يقفون ويشترطون قال البخاري: «ووقف أنس دارا فكان إذا قدم نزلها، وتصدق الزبير بدوره، وقال للمردودة من بناته: «أن تسكن غير مضرة ولا مضر بها، فإن استغنت بزوج فليس لها حق، وجعل ابن عمر نصيبه من دار عمر سكنى لذوي الحاجات من آل عبد الله»، انتهى.

<< < ج:

ص: > >>