للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المقذوف بالجلد، وإن كان فيه مزيد دفع الريبة عن المقذوف، فلا نقص على أبي بكرة فيما قاله مما رآه، ولا في امتناعه من تكذيب نفسه، وقد قيل إنه ما زال على ذلك حتى كتب الأمر في وصيته، ولا ضير على عمر فيما اجتهد فيه، ولينظر هنا الإصابة في أسماء الصحابة، والاستيعاب لابن عبد البر، وتفسير القرطبي، وانظر الخبر بتمامه في كتاب أحكام القرآن لابن العربي في سورة النور.

<<  <  ج: ص:  >  >>