للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عباده حيث خصهم بأنه معهم كما قال: ﴿إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (١٢٨)[النحل: ١٢٨]، فمعية العلم عامة لخلقه وهذه معية خاصة بأوليائه، وإلا ما كان لهذه المعية خصوصية.

<<  <  ج: ص:  >  >>