للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يلتزموا عند ذكرهم الأحاديث ما اصطلح عليه أهل الفن في كيفية إيرادها، من صيغ التمريض والجزم، ونحا نحوهم بعض المحدثين، إما للاختلاف في الأحاديث، وإما لأن هذا الاصطلاح لم يكن قد فشا الأخذ به في الناس، أو كانوا لا يرون التقيد به لازما، وقد يكون لبعض هذا علاقة باختلاف نظرة الفقهاء عن نظرة المحدثين في تصحيح الحديث وتضعيفه.

<<  <  ج: ص:  >  >>