{وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ}: وإن كان الّذي عليه الدَّين مُعسراً؛ أي: ليس عنده القدرة على سداد الدَّين.
{فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ}: أمر في صيغة الخبر؛ أي: عليكم بانتظاره حتّى يتيسر له القدرة على الدفع، وزوال عذره، والنظرة تعني: التأخير؛ أي: أمهلوه، واصبروا عليه.
{مَيْسَرَةٍ}: أي: إنظاره حتّى يتيسر له (ميسرة: وقت اليسر والرخاء).