(٢) "مغني المحتاج" (٤/ ٢١٩). (٣) "بدائع الصنائع" (٤/ ٤٤٦)، و"مختصر الطحاوي" (ص ١٧٧). (٤) "التلقين" (ص ٣٠١)، و"المعونة" (٢/ ٥٧٦). (٥) "المحلى" (٩/ ١٦٥). (٦) "بدائع الصنائع" (٣/ ٤٥١). (٧) "بدائع الصنائع" (٤/ ٤٤٦). (٨) لم أجده بهذا اللفظ في كتب المحدثين، وقد أورده الكاساني في "بدائع الصنائع" (٤/ ٤٤٧)، وأورده الزمخشري في "الكشاف" في أواخر سورة الأحزاب (٣/ ٥٥٨). وورد عن عمر -رضي اللَّه عنه- أنه قال: "من أقام نفسه موقف التهم فلا يلومن من أساء الظن به". انظر: "كشف الخفاء" (٢/ ٣٣٣). وورد أيضًا بلفظ: "اتقوا مواضع التهم". ذكره الغزالي في "الإحياء" (٣/ ٣٧). وقال العراقي في تخريجه: لم أجد له أصلا، ولكنه بمعنى قول عمر: من سلك مسالك الظن اتهم. انظر: "المغني عن حمل الأسفار في الأسفار" (٢/ ٧٢١). (٩) أخرجه البخاري بلفظ: "ومن يرتع حول الحمى يوشك أن يواقعه"، عن النعمان بن بشير (٢٠٥١) (٣/ ٥)، ومسلم (١٥٩٩) "شرح النووي" (١١/ ٢٤).