(١) هي ريحانة بنت شمعون بن زيد بن عمرو، من بني قريظة، وقيل: من بني النضير، والأول أشهر، عرض عليها النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- الإسلام، ويعتقها ويضرب عليها الحجاب ويتزوجها، فأبت إلا اليهودية، ثم أسلمت بعد إذن، وبقيت في ملكه -صلى اللَّه عليه وسلم-، حتى ماتت قبله -صلى اللَّه عليه وسلم- منصرفه من حجة الوداع. انظر ترجمتها في: "أسد الغابة" (٧/ ١٢١)، "الإصابة" (٨/ ١٤٦). (٢) "المغني" (١٠/ ٢٤٨)، "الحاوي" (١٢/ ٢٢٣). (٣) "الحاوي" (١٢/ ٢٢٣)، "العزيز شرح الوجيز" (٨/ ٣٥٩). (٤) "المغني" (١٠/ ٢٤٨)، "الحاوي" (١٢/ ٢٢٣). (٥) "رحمة الأمة" (ص ٢٢٤). (٦) "الميزان" (٣/ ٢٠٥). (٧) "حاشية الروض المربع" (٦/ ٤٤٢).