(٢) "معجم البلدان" (٢/ ١١). وينظر فيه تفصيلا واسعا لكيفية تكوُّنه واستخراجه. (٣) "المجموع" (٩/ ٣٧٠ - ٣٧١)، و (٢/ ٥٩١)، "شرح صحيح مسلم" (١٦/ ١٧٨). وقد ذكر في الأول خلاف الشيعة ولا يعتد بخلافهم حتى يذكرون. (٤) "فيض القدير" (١/ ٥٤٧)، "رد المحتار" (١/ ٢٠٩). (٥) "فتح الباري" (٤/ ٣٢٤). ويقصد من استقرار الإجماع إنه وقع الخلاف في طهارته ثم اندثر بعد هذا، ونقل العيني عن ابن المنذر حكاية الخلاف فيه، وأنه لم يصح عن أحد من السلف، إلا عن عطاء. وذكر العيني أن الثابت عن عطاء القول بطهارته، كما رواه عنه ابن أبي شيبة في "مصنفه". "عمدة القاري" (١١/ ٢٢١)، وينظر: "المصنف" لابن أبي شيبة (٣/ ١٤٤).