(١) الحاوي للماوردي: (٥/ ٦٦). (٢) الفتاوى الكبرى: (٦/ ١٥٤). (٣) انظر الاستدلال بهذا الحديث: المغني: (٦/ ٣٠٥)، وعمدة القاري: (١١/ ٤٠٧) كتاب البيوع، باب النهي عن تلقي الركبان. (٤) موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان: (١ ص: ٢٧١، رقم: ١١٠٧) بلفظ: "من غشنا فليس منا، والمكر والخداع في النار" -والمعجم الصغير للطبراني: (٢/ ٣٧، رقم: ٧٣٨) - من طريق عاصم بلفظ: والخديعة، وقد ذكره الحافظ ابن حجر وصححه في كتابه تغليق التعليق على صحيح البخاري: (٣/ ٢٤٥)، وابن عدي في الكامل في ضعفاء الرجال: (٢/ ١٦١) من حديث قيس بن سعد [بن عبادة] بلفظ: لولا أني سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول "المكر، والخديعة في النار" لكنت من أمكر الناس، وقال الحافظ ابن حجر: "وإسناده لا بأس به"، فتح الباري: (٤/ ٣٥٦). (٥) التَّدْلِيسُ: كِتْمانُ عيب السِّلْعَة عن المشتري. لسان العرب: (٦/ ٨٦). (٦) المصراة: هي الناقة أو البقرة أو الشاة يُصَرِّى اللبنُ فى ضرعِها: أي يُجْمَع ويُحْبَس. . فهذا حلبها =