(١) انظر: "بدائع الصنائع" (٢/ ٣٢٤). (٢) انظر: "مواهب الجليل" (٢/ ٤٠٩)، و"الجامع لأحكام القرآن" (٨/ ١٣٢). (٣) انظر: "إعانة الطالبين" (٢/ ٢٧١). (٤) انظر: "مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه" للمروزي (٥/ ٢٤١١). (٥) قال النووي: (وإنما قيده هذا التقييد مبالغة في إيضاحه، وإزالة للبس عنه، قالوا: وقد كان بين بني مضر وبين ربيعة اختلاف في رجب، فكانت مضر تجعل رجبًا هذا الشهر المعروف الآن وهو الذي بين جمادى وشعبان، وكانت ربيعة تجعله رمضان، فلهذا أضافه النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى مضر). "شرح صحيح مسلم" للنووي (١١/ ١٦٨). (٦) أخرجه البخاري، كتاب "التفسير"، باب تفسير سورة "براءة" (٤/ ١٧١٢، برقم ٤٣٨٥). (٧) "زاد المعاد" (٣/ ٣٠١). (٨) انظر: "حاشية ابن عابد" (٤/ ٢٠٠). (٩) انظر: "أحكام القرآن" (١/ ١٥٤). (١٠) انظر: "الحاوي الكبير" (١٤/ ١٠٩).