(٢) القدح بفتحتين هو: الآنية التي يشرب بها. المغرب (ص ٣٧٣)، "المصباح المنير" (ص ٤٩١). (٣) أخرجه أحمد في "مسنده" (١١٩٦٨)، (١٩/ ٣١)، والنسائي في "المجتبى" (٤٥٠٨)، (٧/ ٢٥٩). قال البخاري: [لا يصح]. نفله عنه ابن عبد البر في الاستغناء (١/ ٤٣٩)، وقال ابن القطان: [لا يصح، فإن عبد اللَّه الحنفي لا أعرف أحدا نقل عدالته، فهي لا تثبت]. "بيان الوهم والإيهام" (٥/ ٥٧). (٤) أخرجه البخاري (٢٠٩٧)، (ص ٣٩٥)، ومسلم (٧١٥)، (٣/ ٩٩٠). (٥) رافع بن خديج بن رافع بن عدي بن يزيد الأوسي الأنصاري الحارثي أبو عبد اللَّه، عرض على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يوم بدر فاستصغره، ثم شهد أحدا وما بعدها، كان صحراويا عالما بالمزارعة والمساقاة. توفي عام (٧٤ هـ)، "الاستيعاب" (٢/ ٤٧٩)، "سير أعلام النبلاء" (٣/ ١٨١)، "الإصابة" (٢/ ٤٣٦). (٦) أخرجه أحمد في "مسنده" (١٧٢٦٥)، (٢٨/ ٥٠٢)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١٠١٧٩)، (٥/ ٢٦٣)، والطبراني في "المعجم الكبير" (٤٤١١)، (٤/ ٢٧٦). وقد حكم بإرساله البخاري وأبو حاتم والبيهقي. ينظر: "العلل" لابن أبي حاتم (٢/ ٤٤٣)، "التلخيص الحبير" (٣/ ٣).