(٢) المغني: (٤٨٣/ ٦) وقد سبق نصه في حكاية نفي الخلاف. (٣) المغني: (٦/ ٤٨٣). (٤) المهذب: (١/ ٣١٣). (٥) نوادر الفقهاء: (ص ٢٨١، رقم: ٣٩١). (٦) بدائع الصنائع: (٦/ ١٧٤)، وفيه: "ولو قال الراهن رهنته بجميع الدين الذي لك على وهو ألف، والرهن يساوي ألفًا، وقال المرتهن: ارتهنته بخمسمائة والرهن قائم، فقد روي عن أبي حنيفة أن القول قول الراهن، ويتحالفان ويترادان؛ لأنهما اختلفا في قدر ما وقع عليه العقد وهو المرهون به [الدين] ". (٧) المهذب: (١/ ٣١٧)، وفيه: "وإن اختلفا في قدر الدين، فقال الراهن: رهنتك هذا العبد بألف، وقال المرتهن: بل رهنتنيه بألفين، فالقول قول الراهن"، والمجموع شرح المهذب: (١٣/ ٢٥٤).