(١) أخرجه البخاري (٣٤٩) رقم (١٨٣٢)، ومسلم (٢/ ٨٠٥) رقم (١٣٥٤)، والشافعي في المسند (ص ٢٠٠)، والترمذي (٤/ ١٤) الحديث رقم (١٤٠٦). (٢) المبسوط (٢١/ ٩). (٣) المدونة الكبرى (٤/ ٦٤٠)، الذخيرة للقرافي (٥/ ٣٣٨)، منح الجليل (٦/ ١٥٤). (٤) روضة الطالبين (٩/ ٢٤٠)، أسنى المطالب (٤/ ٤٥). (٥) المغني (٧/ ٢٤ - ٢٥)، المبدع (٤/ ٢٨٩)، كشاف القناع (٣/ ٤٠٠). (٦) القيافة: علم باحث عن كيفية الاستدلال بهيئات أعضاء الشخصين، إلى المشاركة والاتحاد، في النسب والولادة وسائر أحوالها، وحصول هذا العلم: بالحدس والتخمين، لا بالاستدلال واليقين. وسمي هذا العلم بقيافة البشر: لأن صاحبه يتبع بشرة الإنسان وجلده وأعضاءه وأقدامه. انظر: كشف الظنون (١/ ٩٢٧٨).