(٢) "بداية المجتهد" (٢/ ١٥). (٣) "المغني" (٩/ ٤١٥). (٤) "مواهب الجليل" (٥/ ١٠٢). (٥) "حاشية الروض المربع" (٦/ ٢٥٦). (٦) "المبسوط" (٤/ ٢١٢)، و"الهداية" (١/ ٢١٦). (٧) هو أبو محمد عروة بن الزبير الأسدي، أحد فقهاء المدينة السبعة، جمع العلم، والسيادة، والعبادة، قال عنه الزهري: رأيته بحرًا لا تكدره الدلاء، أمه أسماء بنت أبي بكر، توفي سنة (٩٤ هـ). انظر ترجمته في: "طبقات الفقهاء" للشيرازي (ص ٤٠)، و"شذرات الذهب" (١/ ١٠٣). (٨) هو أبو عمرو عامر بن شراحيل الشعبي، من همْدان، ولد في خلافة عثمان، وأخذ عن كثير من الصحابة -رضي اللَّه عنهم-، وكان يُستفتى وهم حضور، مرّ به ابن عمر -رضي اللَّه عنهما- وهو يحدث بالمغازي؛ فقال: شهدتها، وهو أعلم بها مني، توفي سنة (١٠٤ هـ). انظر ترجمته في: "طبقات الفقهاء" (ص ٨٢)، و"شذرات الذهب" (١/ ١٢٦). (٩) هو أبو عمران إبراهيم بن يزيد بن قيس النخعي، من أكابر فقهاء التابعين بالعراق صلاحًا، وصدق رواية، وحفظًا للحديث، يعد من الأئمة المجتهدين، قال عنه الشعبي لما مات: أنعي العلم؛ ما خلف بعده =