(٢) "مواهب الجليل" (٥/ ٤٥). (٣) "المبسوط" (٤/ ٢١٨). (٤) "الشرح الكبير" (٢٠/ ١٢٣)، و"المحرر" (٢/ ٣٥). (٥) أخرجه أبو داود (٢٠٩٥) (٢/ ٢٣٢)، والبيهقي في "الكبرى" (٧/ ١١٥). وفيها؛ قال الشافعي: رواه الثقة عن ابن عمر. وليس ذلك بحجة عند أهل الحديث حتى يسمي الثقة، وضعّفه الألباني. انظر: "الجوهر النقي بهامش سنن البيهقي" (٧/ ١١٥)، و"ضعيف سنن أبي داود" (ص ٢٠٣). (٦) هو نُعيم بن عبد اللَّه بن أسيد العدوي، المعروف "بالنحّام"؛ سمي بذلك لأن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "دخلت الجنة فسمعت نحمة من نعيم فيها"، والنحمة: السعلة، أسلم قديمًا، قيل: بعد عشرة أنفس، وقيل: بعد ثمانية وثلاثين إنسانًا، ومنعه قومه من الهجرة لأنه كان ينفق على أيتام بني عدي وأراملهم، ثم هاجر بعد الحديبية، استشهد في اليرموك سنة (١٥ هـ). انظر ترجمته في: "أسد الغابة" (٥/ ٣٢٦)، و"الإصابة" (٦/ ٣٦١). (٧) أخرجه البيهقي في "الكبرى" (٧/ ١١٦). قال البيهقي: وروي من وجه آخر موصولًا. (٨) "المغني" (٩/ ٤٠٥)، و"عارضة الأحوذي" (٥/ ٢٣)، و"مواهب الجليل" (٥/ ٥٤).