(٢) قال المرداوي: وهو من مفردات المذهب. انظر: "الإنصاف" (٨/ ١٥٥). (٣) "الإشراف" (١/ ٥٨)، "المغني" (٩/ ٤٨٤). (٤) سبق تخريجه. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٤/ ١٩٩)، وسعيد بن منصور (١/ ١٨٥). (٦) "الاختيار" (٣/ ١٠٥ - ١٠٦)، "تبيين الحقائق" (٢/ ١٤٨). (٧) "الذخيرة" (٤/ ٣٩٢)، "القوانين الفقهية" (ص ٢١٩). (٨) "العزيز شرح الوجيز" (٨/ ٢٥٣)، "مغني المحتاج" (٤/ ٣٧٦). (٩) هو أبو عبد الرحمن، وغلب عليه أبو الزناد، وهو: عبد اللَّه بن ذكوان، مولى رملة بنت شيبة، كان أحد علماء المدينة وفقهائها، قال الليث: رأيت أبا الزناد وخلفه ثلاثمائة تابع، طالب علم وفقه وشعر، ثم لم يلبث أن بقي وحده وأقبلوا على ربيعة، توفي سنة (١٣١ هـ). انظر ترجمته في: "طبقات الفقهاء" (ص ٥٠)، "شذرات الذهب" (١/ ١٨٢). (١٠) هو أبو المنذر هشام بن عروة بن الزبير الفقيه، أحد حفاظ الحديث، المعدود من أكابر العلماء، وجلة التابعين، حدَّث عن أبيه، وعمه، وعن ابن عمر، وغيرهم، وكان مثل الحسن، وابن سيرين، وكان =