(١) أخرجه أحمد في "المسند" (١٧٩٠٨) (٢٩/ ٤٣٦). وضعفه شعيب الأرنؤوط في تحقيقه للمسند. (٢) انظر هذه الأحاديث. (٣) "المغني" (١٠/ ٢٠٧). (٤) "الحاوي" (١٢/ ١٩١)، "المغني" (١٠/ ٢٠٧). وانظر: "فقه اللغة" (ص ٢٣٨)، "لسان العرب" (١٢/ ٦٤٣). (٥) "المغني" (١٠/ ٢٠٨). (٦) "البيان" (٩/ ٤٨٣)، "مغني المحتاج" (٤/ ٤٠٥). (٧) "المحلى" (٩/ ٢٥). (٨) هو أبو الحسن عبيد اللَّه بن الحسن بن الحصين العنبري، من الفقهاء والمحدثين الثقات، ولي قضاء البصرة بعد سوار القاضي سنة (١٥٧ هـ)، له اختيارات تعزى إليه غريبة، في الفروع والأصول، سئل عن مسألة فأخطأ؛ فروجع فيها، فقال: أرجع وأنا صاغر؛ لأن أكون ذنبًا في الحق أحب إلى من أن أكون رأسًا في الباطل، توفي بالبصرة سنة (١٦٨ هـ). انظر ترجمته في: "البداية والنهاية" (١٠/ ١٦١)، "تهذيب التهذيب" (٧/ ٧). (٩) "الاستذكار" (٥/ ٥٣١)، "فتح الباري" (٩/ ٢٩٨).