(٢) "الإفصاح" (٢/ ٥٨). (٣) "الذخيرة" (٩/ ١٣٦)، "القوانين الفقهية" (ص ٣٥٩). (٤) "الإشراف" (٢/ ١٦٣)، "المحلى" (٧/ ١٣٤). (٥) هو سُنَيْن -بالتصغير- أبو جميلة، الضمري، وقيل: السُّلمي، قيل: اسم أَبيه فرقد، واختلف في صحبته؛ فزعم أنه أدرك النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وأنه كان معه يوم الفتح، وعده بعضهم في التابعين، فقال العجلي: تابعي ثِقَة. ورجح ابن حجر صحبته، فقال: هو صحابي معروف. انظر ترجمته في: "أسد الغابة" (٢/ ٥٦٧)، "الإصابة" (٣/ ١٦١)، وانظر: "فتح الباري" (٥/ ٣٣٥). (٦) قال ابن عبد البر: الذي دعا عمر إلى سؤاله أن عمر كان يفرض للمنبوذ، فظن أنه أخذه ليلي أمره، ويأخذ ما يفرض له، فيصلح فيه ما يشاء -كأنه اتهمه-، ولهذا قال عريفه: إنه رجل صالح، فترك عمر ظنه، وأخبره بالحكم، بأنه حر، وأن النفقة على بيت المال. انظر: "الاستذكار" (٧/ ١٥٧). (٧) قال ابن حجر: قيل: اسمه سنان الضمري. انظر: "فتح الباري" (٥/ ٣٣٦). (٨) أخرجه البخاري معلقًا (٣/ ٢١١). وأخرجه مالك في "الموطأ" (ص ٥٦٦)، والبيهقي في "الكبرى" (٦/ ٢٠١)، وعبد الرزاق (١٣٨٣٨) (٧/ ٤٤٩). قال الألباني: هذا إسناد صحيح. انظر: "إرواء الغليل" (٦/ ٢٣). (٩) "المغني" (٨/ ٣٥١)، "المحلى" (٧/ ١٣٢)، "فتح القدير" (٦/ ١١٠).