(٢) "الأم" (٤/ ٧٨)، "المغني" (٣٥٨). (٣) "المدونة" (٢/ ٥٧٧)، "المبسوط" (١٠/ ٢١٠). (٤) "بدائع الصنائع" (٨/ ٣٢٢)، "المبسوط" (١٠/ ٢١٠). (٥) "الاستذكار" (٧/ ١٦٠)، "الجامع لأحكام القرآن" (٩/ ١١٩). (٦) أخرجه ابن أبي شيبة (٦/ ٢٩٥). (٧) "الإشراف" (٢/ ١٦٣)، "المغني" (٨/ ٣٥٩)، "المحلى" (٧/ ١٣٢). (٨) هو أبو شداد، وقيل: أبو الأسقع واثلة بن الأسقع بن عبد العزى، وقيل: ابن عبد اللَّه الكناني الليثيّ، أسلم والنبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يتجهز لتبوك، وقيل: إنه خدم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ثلاث سنين، وكان من أهل الصفة، سكن البصرة، ثم دمشق، وشهد فتوح الشَّام، تُوفِّي سنة (٨٣)، وقيل: (٨٦ هـ). انظر ترجمته في: "أسد الغابة" (٥/ ٣٩٩)، "الإصابة" (٦/ ٤٦٢). (٩) أخرجه أبو داود (٢٩٠٦) (٣/ ١٢٥)، والترمذي (٢١٢٢) (٤/ ٣٩)، وابن ماجه (٢٧٤٢) (٢/ ١١٥)، قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، لا يعرف إلا من هذا الوجه. قال ابن عبد البر: هذا حديث ليس بالقوي؛ انفرد به عمر بن رؤبة، وهو شامي ضعيف. انظر: "الاستذكار" (٧/ ١٦١). (١٠) سبق تخريجه.