(٢) "المعونة" (٣/ ١٠٥٥)، "التفريع" (٢/ ٩). (٣) "الإشراف" (٢/ ٢٠٤). (٤) أخرجه الدارقطني (٤٢٢٠) (٤/ ٧٨)، والبيهقي في "الكبرى" (١٠/ ٣١٤). قال الدارقطني. لم يسنده غير عبيدة بن حسان، وهو ضعيف، وإنما هو عن ابن عمر موقوف من قوله. وقال ابن حجر: روي عن ابن عمر مرفوعًا وموقوفًا، وفيه عبيدة، وهو منكر الحديث، والموقوف أصح، والمرفوع ضعيف. انظر: "التلخيص الحبير" (٤/ ٢١٥). (٥) "المغني" (١٤/ ٤١٣)، "الهداية" (١/ ٣٥٠). (٦) "الكافي" (٤/ ١٦٣)، "الإنصاف" (٧/ ٤٣٢). (٧) قال ابن قدامة: وليس على هذه الرواية عمل، وهذا قول قديم، رجع عنه الإمام أحمد إلى قول الجماعة. انظر: "المغني" (١٤/ ٤١٣)، "الكافي" (٤/ ١٦٣). (٨) "سنن سعيد بن منصور" (١/ ١٣٢)، "الإشراف" (٢/ ٢٠٤)، "المعونة" (٣/ ١٠٥٥). قلت: ثمرة الخلاف -واللَّه أعلم- على قول إنه يخرج من الثلث بعد قضاء الدين، إن كانت قيمته أكثر من الثلث فلا يعتق إلا قدر الثلث، ويسعى في الباقي للورثة، وعلى قول إنه يخرج من رأس المال، فإنه يعتق، وإن كانت قيمته أكثر من الثلث. (٩) "المغني" (١٤/ ٤١٣).