(٢) الذخيرة: (٤/ ١١٥). (٣) تبيين الحقائق: (٦/ ٣٠)، وفيه: "والنجاسة المذكورة في الآية [أي آية {إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ} [التوبة: ٢٨]] هي الخبث في اعتقادهم؛ لأن كل قبيح رجس، وهو النجس؛ ألا ترى أن الأزلام والميسر سميت في القرآن رجسًا لقبحها". (٤) الذخيرة: (٤/ ١١٥) وقد سبق نصه فى حكاية الإجماع. (٥) المجموع شرح المهذب: (٢/ ٥٦٤) وقد سبق نصه في حكاية الإجماع. (٦) الشرح الكبير لابن قدامة: (١/ ٣١١)، وفيه: "لو كان نجسًا [أي الحمار والبغل] لبين النبي صلى اللَّه عليه وسلم لهم ذلك؛ ولأنهما لا يمكن التحرز منهما لمقتنيهما فأشبها السنور، فأما قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: (إنها رجس) أراد به التحريم؛ كقول اللَّه تعالى في الأنصاب والأزلام (انها رجس) ". وشرح زاد المستقنع للحمد: (٢/ ١٨٠، ١٨٢). وفيه: "الثلاثة [يعني الميسر والأنصاب والأزلام] بالإجماع طاهرة العين، نجسة المعنى" -وهو دروس مجموعة بالمكتبة الشاملة، من شرح الشيخ، جمعها من كلامه الشيخ عبد العزيز الغسلان. (٧) انظر هذا الدليل العقلي والذي بعده: المجموع شرح المهذب: (٢/ ٥٦٤).