كتاب موسوعة الإجماع في الفقه الإسلامي - ط الفضيلة

أما المراجع - تاسعا: كتب أخرى - ج: 5 - ص: 15

بتحقيق: د. علي بن محمد الفقيهي، مكتبة العلوم والحكم، المدينة المنورة، الطبعة الثالثة ١٤١٥ هـ.

٦ - البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار، أحمد بن يحيى المرتضى (١) (ت ٨٤٠ هـ)، دار الكتاب الإسلامي.

٧ - زاد المعاد في هدي خير العباد لابن القيم، بتحقيق شعيب الأرناؤوط، طبعة دار الرسالة، بيروت، الطبعة الرابعة عشر ١٤٠٧ هـ.

٨ - سبل السلام شرح بلوغ المرام، للأمير الصنعاني (٢) (ت ١١٨٢ هـ)، طبعة دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الثانية ١٤٢٢ هـ.

٩ - الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة، لابن القيم، تحقيق: علي بن محمد الدخيل اللَّه، دار العاصمة، الرياض، الطبعة الثالثة ١٤١٨ هـ.

١٠ - غياث الأمم في التياث الظلم، لأبي المعالي الجويني (٣) (ت ٤٧٨ هـ)،

---

= ابن سليمان، وأبا العباس الأصم، وأبا أحمد العسال، وغيرهم، وعنه كوشيار بن لياليزور، وأبو سعد الماليني، وأبو بكر الخطيب، وغيرهم، وتوفي سنة ثلاثين وأربعمائة. يُنظر: سير أعلام النبلاء (١٧/ ٤٥٤)، وطبقات الشافعية الكبرى (٤/ ١٨).
(١) هو أحمد بن يحيى بن المرتضى بن مفضل بن منصور، ولد بمدينة ذمار سنة خمس وسبعين وسبعمائة، أخذ عن صنوه الهادى، والقاضى يحيى المدحجي، والفقيه علي بن صالح، وابن النساخ، وغيرهم، له نكت الفرائد، والفصول في معاني جوهرة الأصول، والأزهار وشرحه الغيث المدرار، والبحر الزخار، وغير ذلك، توفي سنة أربعين وثمانمائة. يُنظر: البدر الطالع (١/ ١٢٢).
(٢) هو محمد بن إسماعيل بن صلاح الأمير الكحلاني ثم الصنعاني، وُلد سنة تسع وتسعين وألف، وانتقل إلى صنعاء وأخذ عن علمائها، ثم رحل إلى الحجاز وأخذ عن كبار علماء مكة والمدينة، ثم عاد إلى صنعاء لنشر العلم، وإحياء السنة، والقضاء على البدعة، له؛ سبل السلام، والعدة، وهي تعليقات حشَّا بها الإحكام لابن دقيق العيد، وغير ذلك كثير، توفي سنة اثنتين وثمانين ومائة وألف. يُنظر: البدر الطالع (٢/ ١٣٣).
(٣) هو أبو المعالي عبد الملك بن عبد اللَّه بن يوسف بن محمد، النيسابوري، الفقيه الشافعي المتكلم، تفقه على والده، وجاور بمكة في شبيبته أربعة أعوام، ومن ثم قيل له إمام الحرمين، ولد سنة تسع عشرة وأربعمائة، وتوفي سنة ثمان وسبعين وأربعمائة، له: النهاية في الفقه، والبرهان في أصول الفقه، والإرشاد في أصول الدين، والورقات، وغير ذلك، يُنظر: سير الأعلام (١٨/ ٤٧١)، وطبقات الشافعية الكبرى (٥/ ١٦٥).