(٢) البيان والتحصيل (١٧/ ٥٩)، ومقدمة ابن خلدون (ص ١٩١)، والذخيرة للقرافي (١٠/ ٢٣)، والفواكه الدواني (١/ ٢٣). (٣) الأحكام السلطانية للماوردي (ص ٥)، وغياث الأمم (ص ١٥)، وروضة الطالبين (١٥/ ٤٣)، والمجموع شرح المهذب (١٩/ ١٩٢)، وأسنى المطالب (٤/ ١٠٨). (٤) السياسة الشرعية لابن تيمية (ص ٢١٧)، الإنصاف للمرداوي (١٠/ ٢٣٤)، والإقناع في فقه الإمام أحمد بن حنبل (٤/ ٢٩٢)، والأحكام السلطانية لأبي يعلى (ص ١٩)، ودليل الطالب لنيل المطالب (١/ ٣٢٢). (٥) المحلى لابن حزم (١/ ٤٥)، والفصل في الملل (٤/ ٧٢). (٦) راجع أدلة وجوب نصب الإمام (ص ٦٤ وما بعدها). (٧) شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد، تحقيق: محمد أبو الفضل، دار إحياء الكتب العربية، بيروت، الطبعة الأولى ١٣٧٨ هـ (٢/ ٣٠٨). (٨) هو عمرو بن بحر بن محبوب أبو عثمان الجاحظ، أحد شيوخ المعتزلة، كان تلميذ أبي إسحاق النظام، روى عن حجاج الأعور، وأبي يوسف القاضي، وغيرهما، وعنه أبو بكر بن أبي داود، قال الذهبي: "كان من أئمة البدع. . . فسبحان من أضله على علم"، له: كتاب الحيوان، والبيان والتبيين، والنخل والزرع، وغيرها. توفي سنة خمس وخمسين ومائتين، يُنظر: تاريخ بغداد (١٢/ ٢١٢)، ولسان الميزان (٤/ ٣٥٥). (٩) العثمانية، للجاحظ، تحقيق: عبد السلام هارون، دار الكتاب العربي، بيروت، طبعة ١٣٧٤ هـ (ص ٢٦١). (١٠) مقدمة ابن خلدون (ص ١٩١).