(٢) الكافي لابن عبد البر (٢/ ٥٩٣)، ، ومواهب الجليل (٥/ ٢٦٩)، ومنح الجليل (٤/ ٣). (٣) روضة الطالبين (٧/ ٣٤٧)، ومغني المحتاج (٣/ ٢٦٢)، ونهاية المحتاج (٦/ ٣٩٣). (٤) المغني في فقه الإمام أحمد (٨/ ١٧٥)، والإقناع للحجاوي (٣/ ٢٥٣)، وكشاف القناع للبهوتي (٥/ ٢١٣). (٥) المحلى لابن حزم (١٠/ ٢٣٧). (٦) انظر: أخرجه عبد الرزاق في مصنفه، كتاب الطلاق، باب: الخلع دون السلطان (٦/ ٤٩٤) رقم (١١٨١٠)، وعلقه البخاري جازمًا به، كتاب الطلاق، باب: الخلع وكيف الطلاق (٧/ ٤٦). (٧) هو طاووس بن كيسان أبو عبد الرحمن اليماني، كان رأسًا في العلم والعمل، من سادات التابعين، وأدرك خمسين صحابيًّا، توفي حاجًّا بمكة سنة ست ومائة. يُنظر: طبقات الفقهاء، إبراهيم بن علي بن يوسف الشيرازي أبو إسحاق، تحقيق: خليل الميس، دار القلم، بيروت (ص ٦٥)، وطبقات المفسرين للداودي (ص ١٢). (٨) هو شريح بن الحارث الكندي أبو أمية، مختلف في صحبته، والمشهور أنه كان موجودًا زمن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ولم يره، ولاه عمر -رضي اللَّه عنه- قضاء الكوفة، وبقي فيه إلى زمن الحجاج، روى عن عمر، وعلي، وزيد بن ثابت، روى عنه الشعبي، وإبراهيم النخعي، وابن سيرين، وغيرهم، عاش مائة وعشرين سنة، وتوفي سنة ثمان وسبعين. يُنظر: التاريخ الكبير (٤/ ٢٢٨) رقم (٢٦١١)، والإصابة في تمييز الصحابة (٣/ ٣٣٤) رقم (٣٨٨٤). (٩) هو أبو بكر محمد بن مسلم بن عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن شهاب الزهري، القرشي، المدني، سمع سهل بن سعد، وأنس بن مالك، وأبا جميلة، وأبا الطفيل، روى عنه صالح بن كيسان، ويحيى بن سعيد، وعكرمة، وقتادة، وغيرهم، قيل لمكحول: من أعلم من رأيت؟ قال: ابن شهاب، قيل: ثم من؟ قال: ابن شهاب، قيل: ثم من؟ قال: ابن شهاب. توفي سنة أربع وعشرين ومائة. يُنظر: التاريخ الكبير (١/ ٢٢٠) رقم (٦٩٣)، وطبقات الفقهاء (ص ٤٧). (١٠) مصنف ابن أبي شيبة (٤/ ١٢٠)، وزاد المسير لابن الجوزي (١/ ٢٦٥).