(٢) أخرجه مسلم، كتاب" الجهاد والسير"، باب: غزوة ذي قرد (٥/ ١٨٩، برقم ٤٧٧٩). (٣) أخرجه أحمد في "مسنده" ضمن قصة (٣/ ٣٨٥)، قال الشوكاني: قال الحافظ: الأخبار المتواترة أن علما هو الذي قتل مرحبًا، ثم قال: ويمكن الجمع في ذلك بأن يقال: إن محمد بن مسلمة وكذلك عم سلمه بن الأكوع بارزاه أولا ولم يقتلاه، ثم بارزه علي أخيرا فقتله. ويدل عليها رواية عند الحاكم. انظر: "نيل الأوطار" (٧/ ٢٩٣). (٤) أخرجه الحاكم في "مستدركه" (٣/ ٣٣)، وقال: وهذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. (٥) أخرجه أحمد في "مسنده" (٤/ ٤٥)، وابن ماجه، باب المبارزة والسلب (٢/ ٩٤٦). (٦) أخرجه أحمد في مسنده (٥/ ٢٩٦)، وعبد الرزاق في "مصنفه" (٥/ ٢٣٦). (٧) الزأرة: قرية كبيرة وكان مرزبان الزأرة منها. "لسان العرب" (٣/ ٣٣٨). (٨) أخرجه البيهقي في "سننه الكبرى" (٦/ ٣١١)، وعبد الرزاق في "مصنفه" (٥/ ٢٣٣)، وابن أبي شيبة في "مصنفه" (٦/ ٤٧٨)، وصححه الألباني في "إرواء الغليل" (١٢٢٤). (٩) انظر: "التاج والإكليل" (٤/ ٥٥٧)، و"الفروع" (٦/ ٢٠٨).