(٢) حاشية الروض المربع، ٦/ ١٨٧. (٣) رواه: مالك في الموطأ، كتاب الطلاق، باب طلاق المريض (٢/ ٥٧١)، والبيهقي، في معرفة السنن والآثار, رقم (٤٦٥٦) ولفظه: (أن عبد الرحمن طلق امرأته البتة وهو مريض فورثها عثمان -رضي اللَّه عنه- منه بعد انقضاء عدتها). والأثر صحيح. انظر: إرواء الغليل (١٧٢١). (٤) قال ابن قدامة، في المغني (٩/ ١٩٥): (ولم يثبت عن علي ولا عبد الرحمن خلاف في هذا). (٥) ويظهر أنهم أخذوا مخالفته من فعله لما طلق تماضر بنت الأصبغ في مرضه فورثها عثمان، وأن سكوته دليل على عدم موافقته. (٦) مضى تخريجه، في: (ص ٨٠٠). (٧) رواه: سعيد بن منصور في سننه رقم (١٩٦٩)، وعبد الرزاق في مصنفه، باب طلاق المريض، رقم (١٢١٩٢). (٨) انظر: الحاوي الكبير (٨/ ١٤٨) وللشافعية قولان في أصل مسألة توريث المطلقة =