(٢) أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٦/ ٤٩٧)، وعبد الرزاق في "المصنف" (٧/ ٣٨٤)، والحاكم في "المستدرك" (٣/ ٥٠٧)، البيهقي في "معرفة السنن والآثار" (٧/ ٣٧٦)، وفي "السنن الصغرى" (٤/ ١٤٢)، وفي "السنن الكبرى" (٨/ ٢٣٥)، وأصله في البخاري (٢/ ٩٣٦) حيث قال: "باب: شهادة القاذف والزاني والسارق. . . وجلد عمر أبا بكرة، وشبل بن معبد، ونافعًا؛ بقذف المغيرة، ثم استتابهم، وقال: من تاب قبلت شهادته". (٣) هو أبو المنذر، واختلف في اسم أبيه، فقيل: الجارود بن المعلى وقيل: جارود بن عمرو بن المعلى العبدي، وقيل غير ذلك، كان نصرانيًا، وفد على رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- سنة عشر في وفد عبد القيس، فأسلم، مات بأرض فارس. انظر: الاستيعاب ١/ ٢٦٢، السيرة النبوية لابن كثير ٥/ ٢٧٠، أسد الغابة ١/ ١٦٥. (٤) هو أبو عمرو، قدامة بن مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح القرشي، من السابقين إلى الإسلام، هاجر إلى الحبشة مع أخويه عثمان وعبد اللَّه ابني مظعون، وشهد بدرًا وسائر المشاهد مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، استعمله عمر بن الخطاب على البحرين، ومات سنة (٣٦ هـ). انظر: الاستيعاب ٣/ ١٢٧٧، أسد الغابة ١/ ٩٠٨. (٥) أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (٩/ ٢٤٠)، أبو نعيم في "الحلية" (٩/ ١٥)، وابن سعد في "الطبقات الكبرى" (٥/ ٥٦٠)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٨/ ٣١٥)، وأصله في =